شروط التحويل من الجامعات الأهلية إلى الحكومية.. اعرف الضوابط
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
التحويل من الجامعات الأهلية للحكومية.. حدد المجلس الأعلى للجامعات، الضوابط والقواعد المنظمة للتحويل من الجامعات الأهلية للجامعات الحكومية، بالتزامن مع اقتراب فتح باب التقديم بالجامعات.
شروط التحويل من الجامعات الأهلية إلى الجامعات الحكوميةوأوضح المجلس الأعلى للجامعات، أن هناك ضوابط التحويل من الجامعة لأخرى، سواء التحويل من الجامعات الأهلية فيما بينها، أو من جامعة أهلية لجامعة حكومية.
وأشار المجلس، إلى أن شروط التحويل من الجامعات الأهلية إلى الحكومية، كالتالي:
- أن يكون الطالب محققا للحد الأدنى للالتحاق بالكلية التي يرغب بها.
- عمل المقاصة اللازمة وفقًا لضوابط وقواعد النقل بالكلية.
ومن المقرر أن يتم فتح باب التقديم للجامعات للدراسة بها خلال العام الدراسي الجديد 2024-2025، عقب انتهاء الطلاب من أداء امتحانات الثانوية العامة وما يعادلها من الشهادات.
الجامعات الأهلية المعتمدة من وزارة التعليم العالي- جامعة الملك سلمان الدولية.
- جامعة العلمين الدولية.
- جامعة الجلالة.
- جامعة المنصورة الجديدة.
- الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني الأهلية.
- جامعة النيل الأهلية.
- الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر.
- جامعة مصر للمعلوماتية.
- جامعة حلوان الأهلية.
- جامعة المنصورة الأهلية.
- جامعة بنها الأهلية.
- جامعة المنوفية الأهلية.
- جامعة بني سويف الأهلية.
- جامعة أسيوط الأهلية.
- جامعة جنوب الوادي الأهلية.
- جامعة المنيا الأهلية.
- جامعة شرق بورسعيد الأهلية.
- جامعة الإسكندرية الأهلية.
- جامعة الزقازيق الأهلية.
- جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية.
اقرأ أيضاًمنها الالتزام بالنطاق الجغرافي.. قواعد تنسيق الجامعات 2024
تنسيق الجامعات 2024.. ننشر أسماء الجامعات الخاصة والأهلية المعتمدة رسميًا
بشرى لطلاب «STEM».. تخصيص 5% من المنح الدراسية بالجامعات الخاصة والأهلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار الجامعات الأهلية التحويل بين الجامعات الجامعات الأهلية الجامعات الاهلية الجامعات الاهلية في مصر الجامعات الحكومية الجامعات الخاصة تنسيق الجامعات الاهلية تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية مصروفات الجامعات الاهلية
إقرأ أيضاً:
استقالة رئيسة جامعة كولومبيا المؤقتة بعد تنازلات لإدارة ترامب
واشنطن - رويترز
استقالت رئيسة جامعة كولومبيا المؤقتة كاترينا أرمسترونج وذلك بعد أسبوع واحد من موافقة الجامعة على تغييرات كبيرة وسط معركة ساخنة مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التمويل الاتحادي.
وألغت الحكومة هذا الشهرتمويلا بقيمة 400 مليون دولار لجامعة كولومبيا وهددت بحجب مليارات أخرى، متهمة الجامعة بعدم بذل ما يكفي لمكافحة معاداة السامية وضمان سلامة الطلاب وسط احتجاجات شهدها الحرم الجامعي في العام الماضي على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وقدمت جامعة كولومبيا تنازلات كبيرة الأسبوع الماضي حتى تتمكن من التفاوض لاستعادة التمويل، مما أثار انتقادات حادة بأنها خضعت سريعا لضغوط الحكومة ولم تتخذ موقفا حازما فيما يتعلق بالحرية الأكاديمية وحرية التعبير.
وتم تعيين الرئيسة المشاركة لمجلس الأمناء كلير شيبمان رئيسة قائمة بالأعمال بأثر فوري، ريثما يعين المجلس رئيسا جديدا. ولم تقدم الجامعة سببا لهذا التغيير.
وقالت شيبمان في بيان "أتولى هذا الدور بفهم واضح للتحديات الخطيرة التي تواجهنا والتزام ثابت بالتصرف بسرعة ونزاهة والعمل مع هيئة التدريس للمضي في مهمتنا وتنفيذ الإصلاحات اللازمة وحماية طلابنا ودعم الحرية الأكاديمية".
ورفعت مجموعات تمثل أساتذة جامعة كولومبيا دعوى قضائية ضد إدارة ترامب يوم الثلاثاء بسبب محاولاتها الرامية لإجبار الجامعة على تشديد القواعد المتعلقة بالاحتجاجات في الحرم الجامعي ووضع قسم لدراسات الشرق الأوسط تحت إشراف خارجي، من بين تدابير أخرى.
كانت جامعة كولومبيا في قلب الاحتجاجات على الحرب في غزة في صيف 2024 التي انتشرت بعد ذلك في أنحاء الولايات المتحدة. وطالب المحتجون بإنهاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة وحثوا جامعاتهم على سحب استثماراتها من الشركات التي لها علاقات مع إسرائيل.
وأثار المدافعون عن حقوق الإنسان مخاوف بشأن معاداة السامية ورهاب الإسلام (الإسلاموفوبيا) خلال الاحتجاجات والاحتجاجات المضادة.
وتتخذ الحكومة إجراءات صارمة ضد المتظاهرين الأجانب المناصرين للفلسطينيين، ومن بينهم الفلسطيني محمود خليل الذي تخرج في جامعة كولومبيا واعتقله مسؤولي الهجرة الاتحاديون في وقت سابق من الشهر.
وهدد ترامب أيضا بوقف التمويل الاتحادي عن مؤسسات أخرى بسبب الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين في الجامعات.
على صعيد منفصل، ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في وقت متأخر أمس الجمعة أن اثنين من قادة مركز دراسات الشرق الأوسط بجامعة هارفارد، هما المدير جمال قفادار والمديرة المساعدة روزي بشير، سيغادران منصبيهما. ونقلت الصحيفة ذلك عن أستاذين مطلعين مباشرة على هذه التحركات.
ولم يصدر عن جامعة هارفارد تعليق بعد.
وقالت جامعة كولومبيا إن أرمسترونج ستعود لقيادة مركز إيرفينج الطبي التابع للجامعة.