مصدر حكومي: التعديل الوزاري يشمل عددًا كبيرًا من الحقائب ودمج وزارات واستحداث أخرى
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أفادت قناة "إكسترا نيوز" في نبأ عاجل عن مصدر حكومي مطلع، أن الحكومة الجديدة ستعمل وفقا لبرنامج محدد يراعي ترتيب الأولويات وفي مقدمتها تحسين الخدمات المقدمة للمواطن والإصلاح الهيكلي للاقتصاد وتشجيع الاستثمار.
مطالب المواطنيين من الحكومة الجديدة (شاهد) بالتفاصيل| تعديل نموذج إجابة امتحان الفيزياء للثانوية العامة 2024 التغيير يشمل عددًا كبيرًا من الحقائب الوزاريةوشدد المصدر الحكومي، على أن التغيير يشمل عددًا كبيرًا من الحقائب الوزارية والمحافظين.
ونوه إلى أن التغييرالوزاري شامل، وشهد دمج وزارات واستحداث أخرى في إطار توجيه رئيس الجمهورية بتطوير السياسات الحكومية لمواكبة التحديات التي تواجه الدولة.
جدير بالذكر أن الإعلامي نشأت الديهي، نفى صحة ما يُثار حول أن تأخر التعديل الوزاري في مصر كان بسبب اعتذار الكثير من المرشحين عن قبول المناصب.
وقال نشأت الديهي خلال برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على قناة "ten" الفضائية المصرية مساء الأحد: "مفيش حد مصري يُطلب لمهمة وطنية ويرفض.. عيب إن في حد يعمل بطولة على حساب الدولة".
وأكد الديهي أن الأحاديث حول رفض المرشحين للمناصب الوزارية هي مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، وأن كل مصري يجب أن يكون مستعداً لتحمل المسؤولية الوطنية متى طُلب منه ذلك.
أكد المستشار إيهاب رمزي، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، أنه عندما يتم الإعلان عن تشكيل الحكومة الجديدة من قبل رئيس الوزراء يتم عرض التشكيل على مجلس النواب وينعقد مجلس النواب في الجلسة العامة ويتم التصويت على كل وزير".
التصويت على رئيس الوزراء أيضا ومن ثم كل وزير على حدةوتابع “رمزي” خلال تصريحاته ببرنامج “صالة التحرير”، المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، اليوم الأحد، أنه "يتم التصويت على رئيس الوزراء أيضا ومن ثم كل وزير على حدة، ولابد من أن تكون الموافقة بثلثي الأعضاء، وبعد الموافقة يعود الأمر لرئيس الجمهورية لحلف اليمين".
وأوضح أن التعديل الوزاري الجديد سيتم عرضه قبل يوم الخميس المقبل، أو عقب عودة عمل البرلمان بعد إجازة عيد الأضحى 2024"، لافتا إلى أن الإجازة البرلمانية من شهر يوليو حتى أكتوبر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدبولى الحكومة التعديل الوزاري بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
ماكرون يصادق على تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة
صادق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على تشكيلة الحكومة الجديدة للبلاد برئاسة فرانسوا بايرو، والتي حافظ عدد من الوزراء على مناصبهم فيها.
وكشف الأمين العام لقصر الإليزيه أليكسيس كولر عن تشكيلة الحكومة الجديدة، يوم الاثنين.
فقد احتفظ وزيرا الخارجية والدفاع جان نويل بارو وسيباستيان لوكورنو بمنصبيهما في الحكومة الجديدة، إضافة إلى وزير الداخلية برونو ريتايو ووزير الدولة للشؤون الأوروبية بنجامين حداد.
وأصبح رجل الأعمال إيريك لومبارد وزيرا للاقتصاد والمالية، وهو كان مديرا لصندوق الودائع الحكومي الفرنسي. وفي وقت سابق كان يدير مؤسسة تأمين تابعة لمصرف BNP Paribas والفرع الفرنسي لشركة Generali الإيطالية للتأمين.
وأصبح وزير الداخلية الأسبق جيرالد دارمانين وزيرا للعدل.
ومن بين أعضاء الحكومة الجديدة اثنان من رؤساء الوزراء السابقين، هما مانويل فالس الذي كان رئيسا للوزراء في 2014 – 2016 في عهد الرئيس فرانسوا هولاند، وإليزابيت بورن، رئيسة الوزراء خلال 2022 – 2024.
وأصبح فالس وزيرا لأراضي ما وراء البحار في الحكومة الجديدة وبورن وزيرة للتعليم.
وكان فرانسوا بايرو يخطط لتشكيل "حكومة متوازنة"، يكون ثلث أعضائها من قوى الوسط والثلث الآخر من اليساريين والثلث الأخير من معسكر اليمين.
وتم تشكيل حكومة جديدة بعد أن حجب البرلمان الثقة عن حكومة ميشيل بارنييه في ديسمبر الجاري، والتي عملت لـ 99 يوما فقط