إلغاء التوقيت الصيفي 2024 في مصر: حقائق وتوضيحات
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
بعد التداولات على مواقع التواصل الاجتماعي حول إمكانية إلغاء التوقيت الصيفي في مصر اعتبارًا من يوم الجمعة المقبل، أصدر مجلس الوزراء بيانًا يوضح عدم صحة هذه الأنباء.
وفقًا للبيان، فإن التوقيت الصيفي والتوقيت الشتوي في مصر يتبعان قانونًا محددًا ولا يمكن تغييرهما بقرارات مجلس الوزراء دون تعديلات قانونية.
1. استمرار التوقيت الصيفي: لم يتم إصدار أي قرارات بشأن إلغاء التوقيت الصيفي لعام 2024، وبالتالي يستمر سريان تطبيق التوقيت الصيفي حتى نهاية المدة المحددة بالقانون.
2. التزام بالقانون: يجب على جميع المواطنين الاستماع للمعلومات المنشورة من مصادر رسمية، وعدم الانسياق وراء الشائعات أو التكهنات غير المؤكدة.
3. تطبيق القانون الخاص بالتوقيت: ينص القانون رقم 24 لسنة 2023 على جدولة التوقيت الصيفي والتوقيت الشتوي في مصر، مما يجعل الإلغاء أو التغيير يتطلب تعديلات قانونية رسمية.
يهدف بيان مجلس الوزراء إلى توضيح الوضع الحالي للتوقيت الصيفي في مصر، وحث الجميع على الالتزام بالمعلومات الرسمية المنشورة من الجهات المختصة.
على هذا الأساس، يتمنى البيان على المواطنين عدم الانسياق وراء الأخبار غير المؤكدة والتأكد من المعلومات من مصادرها الرسمية قبل اتخاذ أي خطوات أو قرارات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت التوقيت الصيفي إلغاء التوقيت الصيفي مصر ٢٠٢٤ التوقيت الصيفي ٢٠٢٤ التوقیت الصیفی فی مصر
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حالات الإصابة المؤكدة بالكوليرا في زيمبابوي إلى 124 حالة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الصحة في زيمبابوي دوجلاس مومبيشورا ارتفاع حالات الإصابة المؤكدة بالكوليرا في بلاده إلى 124 حالة منذ ظهور التفشي الجديد للوباء في نوفمبر من العام الماضي.
وقال مومبيشورا - وفقا لما نقلت صحف محلية، اليوم السبت، إن زيمبابوي سجلت 15 حالة وفاة مؤكدة منذ التفشي الجديد للكوليرا و608 حالات مشتبه بها، و566 حالة تعاف، موضحا أن ست مقاطعات من أصل 10 مقاطعات في البلاد تأثرت بالكوليرا، لكن الغالبية العظمى من الحالات الأخيرة سُجلت في مقاطعة ماشونالاند الوسطى.
وأشار إلى أن معظم حالات الإصابة كانت لعمال مناجم على طول نهر مازوي، وفي بلدة جليندال الزراعية الصغيرة في وسط ماشونالاند.
وأضاف: «ينتقل عمال المناجم من مكان إلى آخر، وخلال انتقالهم ينشرون الكوليرا أيضا.. ونتيجة لذلك، لاحظنا استمرار وصول المصابين من مقاطعة ماشونالاند الوسطي، وخاصة على طول نهر مازوي حيث يجري التنقيب عن الذهب.. وندرس إمكانية الحصول على المزيد من اللقاحات المضادة للكوليرا، نظرا لأن مخزوناتنا قد نفدت، فلدينا فقط 4000 جرعة متبقية وهو ما لا يكفي للتصدي للكوليرا في المناطق المتضررة».
وكشف مومبيشورا، عن أن تفشي الكوليرا المتكرر مازال يصيب زيمبابوي، ويرجع ذلك أساسا إلى نقص البنية التحتية المستدامة للمياه والصحة.