رئيس الوزراء العراقي يجدد موقف بلاده الثابت والمبدئي في دعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
جدد رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء، موقف بلاده الثابت والمبدئي في دعم القضية الفلسطينية ونضال الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة لنيل استقلاله وحريته وتأسيس دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
جاء ذلك خلال لقاء السوداني، في بغداد، الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، لبحث سبل وقف العدوان الإسرائيلي على غزة، ومنع استمرار الإبادة الجماعية لمئات الآلاف من الأبرياء.
وأكد السوداني - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء العراقية "واع" - تواصل جهود العراق من أجل تخفيف معاناة المدنيين المحاصرين، مطالبا المجتمع الدولي بالاضطلاع بدوره القانوني والأخلاقي لوقف العدوان الإسرائيلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دعم القضية الفلسطينية سوداني
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الكندي يدين الحصار الإسرائيلي لإمدادات الغذاء لغزة ويدعو للسماح لبرنامج الأغذية العالمي بالعمل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حث رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، إسرائيل على السماح لبرنامج الأغذية العالمي بالعمل في غزة، مؤكدًا أنه لا يجب استخدام الغذاء "كأداة سياسية"، وذلك بعد ساعات من نفاد مخزون الوكالة الأممية بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر على الإمدادات.
وأعلن برنامج الأغذية العالمي، أمس، أنه سلم آخر إمداداته المتبقية إلى المطابخ التي تقدم وجبات ساخنة في غزة، وأنه من المتوقع أن ينفد الطعام من هذه المرافق في الأيام المقبلة.
وقال كارني - على حسابه على شبكة "إكس"، أوردتها هيئة الإذاعة الكندية، اليوم السبت - إن "برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أعلن للتو أن مخزونه الغذائي في غزة قد نفد بسبب الحصار الذي تفرضه الحكومة الإسرائيلية - لا يمكن استخدام الغذاء كأداة سياسية".
وأكدت الوكالة الأممية أنه لم تدخل أي إمدادات إنسانية أو تجارية إلى غزة منذ أكثر من سبعة أسابيع بسبب إغلاق جميع المعابر الحدودية الرئيسية، وهو أطول إغلاق واجهه قطاع غزة على الإطلاق.
وأضاف كارني: "يجب السماح لبرنامج الغذاء العالمي باستئناف عمله في إنقاذ الأرواح"، مبينا: "سنواصل العمل مع حلفائنا من أجل وقف دائم لإطلاق النار والعودة الفورية لجميع الرهائن".
في سياق مختلف، من المنتظر أن يصوت الكنديون لانتخاب حكومة جديدة يوم الاثنين، وتظهر استطلاعات الرأي أن الليبراليين بزعامة كارني يتقدمون بفارق ضئيل على المحافظين.