أسعار ماكينة صنع الزبادي في أسواق الأجهزة الكهربائية.. اقتصادية وموفرة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
الزبادي من الأغذية المهمة سواء بالنسبة للأطفال أو للكبار الذين يتبعون أنظمة غذائية للتخسيس أو علاج المعدة، وتوجد أجهزة كهربائية منزلية لإعداده في المنزل بسهولة وبأقل كمية من اللبن لإنتاج كمية كبيرة منه بشكل مضمون، لذا نستعرض أسعار ماكينة عمل الزبادي في أسواق الأجهزة المنزلية والكهربائية.
تتميز أسعار ماكينة صنع الزبادي المنزلي أنها في متناول أيدي الجميع، إذ تبدأ من أقل من 500 جنيه ولا تزيد على 1300 جنيه، ويمكن صنع الزبادي بنكهات مميزة من الفواكه وتمتاز هذه الأجهزة بحجمهما الصغير وسهولة استخدامها.
وتأتي أسعار ماكينة صنع الزبادي بأسواق الأجهزة الكهربائية والمنزلية على النحو التالي:
ماكنية صنع الزبادي في المنزل سعة لتر واحد حليب تصنع 8 أكواب من الزبادي، بسعر 445 جنيهًا.
ماكينة تحضير الزبادي 8 أكواب بسعر 489 جنيهًا.
ماكينة صنع الزبادي زجاجية سعة 8 أكواب بسعر 479 جنيهًا.
ماكينة صنع الزبادي بقوة 10 واط وقياس مريح 125، لصنع 8 أكواب من الزبادي الكريمي بسعر 580 جنيهًا.
ماكينة صنع الزبادي سهلة الاستخدام بسعر 589 جنيهًا.
ماكينة صنع الزبادي 8 أكواب، بسعر 649 جنيهًا.
ماكينة صنع الزبادي، 8 أكواب بسعر699 جنيهًا.
ماكينة صنع الزبادي زجاجية سعة 8 أكواب بسعر 699 جنيهًا.
ماكينة صنع الزبادي كلاسيك وات 20، موديل MAR -1077، بسعر 699 جنيهًا.
ماكينة صنع الزبادي 8 أكواب بسعر 788 جنيهًا.
ماكينة صانعة الزبادي، 8 أكواب زجاج، بقوة 20 وات بسعر 777 جنيهًا.
جهاز عمل زبادي 8 أكواب، بسعر 950 جنيهًا.
ماكينة صنع الزبادي من سوكاني 25 وات لعمل 8 أكواب زبادي سعه 1.4 لتر بسعر 1.189.00 جنيه.
جهاز صنع الزبادي 8 أكواب بسعر 1.250 جنيه.
أكواب ماكينة صنع الزبادي بـ4 قطع غيار بسعر 105 جنيهات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأجهزة الكهربائية الأجهزة المنزلية الزبادي أسعار الأجهزة الكهربائية أسعار الأجهزة المنزلية جهاز العروسة الزبادی 8 أکواب جنیه ا
إقرأ أيضاً:
قرارات «ترامب» تهزّ الاقتصاد العالمي.. ما تأثيرها على قطاع «الطاقة»؟
فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رسوماً جمركية بنسبة 25 بالمئة على جميع الواردات من أية دولة تشتري النفط من فنزويلا، فما تأثير هذا القرار على أسواق النفط في أمريكا والعالم؟
وحول ذلك، قال الباحث الاقتصادي، عامر الشوبكي، “إن القرار الأمريكي الأخير بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على الدول التي تواصل استيراد النفط من فنزويلا يُعد سابقة في أسواق الطاقة العالمية، وقد يشكل هزة كبيرة تمتد آثارها إلى دول منتجة ومستهلكة على حد سواء”.
وأضاف لقناة “سكاي نيوز”: “هذه الخطوة تحمل أبعاداً سياسية واقتصادية عميقة؛ فهي لا تستهدف فنزويلا فقط، بل تُعد ضربة مباشرة لعدد من الدول المستوردة لنفطها مثل الصين وإسبانيا وإيطاليا والهند، وغيرهم، خاصة في توقيت حساس تشهده أسواق الطاقة”.
واضاف: “هذا القرار يأتي ضمن مسار جديد من التصعيد الأميركي، ويُعتبر تصعيداً إضافياً يهدف إلى شل صادرات فنزويلا النفطية وفرض مزيد من العزلة على نظام نيكولاس مادورو”.
وتابع الخبير الاقتصادي: “تأثير القرار سينعكس سريعاً على أسواق الطاقة، إذ يُتوقع تراجع في صادرات فنزويلا التي تشكل قرابة 1 بالمئة من المعروض العالمي، خصوصاً أن صادراتها تتكون من خامات ثقيلة وفريدة كانت مطلوبة من قبل مصافي معينة”، مشيراً إلى أن هذا الشح النسبي المتوقع في السوق أدى فوراً إلى انخفاض الأسعار بنسبة 1.3 بالمئة بعد إعلان ترامب (عند تسوية الاثنين)، ما يعكس هشاشة التوازن في الأسواق وحجم تأثير القرار”.
ورأى الشوبكي، أن “هذه الخطوة تمثل تصعيداً في التوترات التجارية بين واشنطن وقوى اقتصادية كبرى، في مقدمتها الصين، وربما يتبعها تفاهمات مع دول مثل الهند”.
واعتقد بأن “القرار الأميركي لا يستهدف فنزويلا بشكل مباشر فقط، بل يشكل أداة ضغط غير مباشرة على دول أخرى، ويُعيد إنتاج أدوات العقوبات الاقتصادية بصيغة جديدة، من خلال فرض الرسوم على المشترين لا على المصدر نفسه”.
ونوه بأن “الاقتصاد الأميركي نفسه لن يكون بمنأى عن تداعيات هذا القرار، فارتفاع أسعار النفط سينعكس على المستهلك الأميركي من خلال أسعار البنزين وعلى قطاعات حيوية تعتمد على الطاقة”.
في هذا السياق، اشار تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، إلى أن “تلك الخطوة “قد تؤدي إلى زعزعة أسواق النفط الخام ورفع الرسوم الجمركية بشكل حاد على السلع من الصين والهند”.
ونقل التقرير عن كبير محللي النفط في شركة كبلر، مات سميث، قوله: “إذا شهدنا خروج المعروض الفنزويلي من السوق، فهذا يعني انخفاض المعروض العالمي، ما يعني ارتفاع أسعار النفط، وينعكس ذلك على أسعار محطات الوقود، وهو ما يتناقض مع أهداف الرئيس ترامب”.
ونقل التقرير عن مدير المخاطر الجيوسياسية في شركة رابيدان إنرجي الاستشارية، فرناندو فيريرا، قوله: “في غياب توضيح من الإدارة ا لأميركية بشأن الإعفاءات المحتملة، أعتقد بأن معظم البلدان ستفرض عقوبات ذاتية لتجنب فرض رسوم جمركية شاملة على جميع الصادرات إلى الولايات المتحدة”.
وقال مدير برنامج الأميركتين في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، ريان بيرغ، إنه إذا “ضربت الرسوم الجمركية جميع الدول التي لديها شركات تعمل في قطاع النفط الفنزويلي، فقد يؤدي ذلك إلى عزل مادورو بشكل أكبر في سعيه لتعزيز سلطته”.
وقال بيرج: “قد يكون لهذه التعريفة تأثير كبير على خروج الشركات من سوق النفط الفنزويلي، نحن الآن في مرحلة جديدة تماماً”.
يذكر ان “فنزويلا صدّرت 660 ألف برميل يومياً من النفط الخام عالمياً العام الماضي، وتُعدّ الصين، التي فرض “ترامب” رسوماً جمركية بنسبة 20 بالمئة عليها هذا العام، من بين أكبر المشترين، إلى جانب الهند وإسبانيا وإيطاليا، واستوردت الولايات المتحدة نحو 230 ألف برميل يوميا من فنزويلا في عام 2024، مما يجعل الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية رابع أكبر مورد لها في العام الماضي، وتُعد فنزويلا من الدول ذات الاحتياطيات النفطية الكبيرة”.
آخر تحديث: 26 مارس 2025 - 16:39