أولها رأس السنة الهجرية.. الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024.. نقف اليوم على أعتاب توديع عام 2024، هذا ما يجعل البحث متزايدا حول الإجازات المتبقية في 2024، إذ يحرص المواطنون على معرفة أجندة الإجازات الرسمية المقررة خلال الشهور المقبلة.
الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024وتوفر «الأسبوع»، لمتابعيها معرفة كل ما يخص الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وتتمثل العطلات الرسمية في شهر يوليو 2024، فبما يلي:
- رأس السنة الهجرية الاثنين 8 يوليو 2024
- عاشوراء الأربعاء 17 يوليو 2024
- ذكرى ثورة 23 يوليو 1952 الثلاثاء 23 يوليو 2024 «ومن المتوقع ترحيلها إلى الخميس 25 يوليو 2024».
العطلات الرسمية في شهر سبتمبر 2024وتتمثل العطلات الرسمية في شهر يوليو 2024، فيما يلي:
- المولد النبوي الشريف الاثنين 16 سبتمبر 2024
العطلات الرسمية في شهر أكتوبر 2024وتتمثل العطلات الرسمية في شهر يوليو 2024، فيما يلي:
- عيد القوات المسلحة الأحد 6 أكتوبر 2024 «ومن المتوقع ترحيلها إلى يوم الخميس 10 أكتوبر 2024».
اقرأ أيضاًأقربهم رأس السنة الهجرية.. إجازات شهر يوليو 2024
إجازة ثورة 30 يونيو.. انتظام مروري بطرق ومحاور القاهرة والجيزة
موعد إجازة رأس السنة الهجرية 2024 للقطاعين الحكومي والخاص
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجازة رسمية اجازات 2024 عطلة رسمية اجازة رسمية الاجازات الرسمية لعام 2024 العطلات الرسمية 2024 الإجازات المتبقیة حتى نهایة 2024 رأس السنة الهجریة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: ثورة 23 يوليو أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع
قال عاطف عبد الغني، الكاتب الصحفي إن ثورة 23 يوليو التي تستنكرها الجماعة الإرهابية وتهاجمها، أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع، وحققت العدالة الاجتماعية بين المواطنين، ورأينا ابن الفلاح يتخرج من كلية الطب.
وكشف عاطف عبد الغني، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الفرق بين الشائعة البسيطة والمركبة.
وقال أن الشائعة البسيطة عبارة عن نشر معلومات مغلوطة يمكن تكذبها وتفنيدها من قبل الحكومة، بخلاف الشائعات المركبة التي تبث من خلال كتائب إلكترونية مثل جماعة الإخوان الإرهابية وبث السموم عن الجيش المصري.
سفارة مصر في نيامي تحتفل بذكرى ثورة 23 يوليو خبر كاذب
تابع الكاتب الصحفى، الأمر أكبر من مجرد نشر خبر كاذب، أو خبر به جزء من الحقيقة وآخر كاذب ومن ثم يعاد تدويرها مرة أخرى، فنحن الآن نعيش حرب الإنترنت والمعلومات أو ما يطلق عليها حروب الجيل الرابع.