يشهد شهر تموز/ يوليو تحديات كبيرة وتغيرات ملموسة بسبب اقتران الكواكب المريخ وأورانوس في برج الثور، متزامنةً مع الأيام الأولى من الشهر وقمر في الثور في مربع مع بلوتون المتراجع في برج الدلو. بحسب توقعات عالمة الفلك جاكلين عقيقي، هذا الوضع الفلكي يشير إلى احتمالات كبيرة للأزمات والتوترات على المستوى العالمي، مما يهدد بحدوث اضطرابات في مختلف القطاعات السياسية، الاقتصادية، والاجتماعية.

بالإضافة إلى ذلك، يتوقع أن تصاحبنا أوضاع مناخية قاسية وارتفاع شديد في درجات الحرارة تؤدي إلى دمار واسع.   تأثير الكواكب على الأبراج:    بالرغم من التحديات العالمية، هناك فرص للتقدم والنجاح للأبراج. الكواكب في برج السرطان - الشمس، الزهرة، وعطارد - تدعم مواليد الأبراج المائية (السرطان، العقرب، والحوت)، مما يمنحهم فرصًا للتحليق في سماء النجاحات. كما سيحظى مواليد برجي القوس والجوزاء بدعم مالي وراحة، فيما يحقق مواليد الثور والعذراء نجاحات كبيرة ويعيشون فترة من الفرح والسعادة.   نصائح عامة للأبراج:     بحسب عقيقي، طالما الكواكب في حالة تقدم، يمكن للأبراج الاستفادة من الطاقات الإيجابية، باستثناء تأثيرات تراجع كوكبي بلوتون وزحل. النصيحة الأساسية هي عدم التأثر بالأحداث الخارجية والتركيز على الأعمال والمشاريع الشخصية. من خلال الجهد والاجتهاد، يمكن تحقيق الأهداف المرجوة. بالإضافة إلى ذلك، تظل الصلاة والانتباه جزءًا مهمًا من تحقيق النجاح. نتمنى للجميع شهرًا موفقًا ومليئًا بالإنجازات.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

عناكب المريخ.. ناسا ترصد ظاهرة غريبة

التقطت مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا صورا تكشف ظواهر على كوكب المريخ قد لا نراها على الأرض أبرزها ما أطلق عليه عناكب المريخ.

ووفق ما نشر موقع ساينس أليرت فإن المريخ لديه غلاف جوي رقيق وهش 95 بالمئة منه مكون من ثاني أكسيد الكربون، وهو غاز يتجمد في فصل الشتاء لكن مركبة هيرايز (HiRISE) التابعة لوكالة ناسا التقطت صورة تظهر أشكالا داكنة متخلفة وبقعا مضيئة على الكثبان الرملية في منطقة القطب الشمالي للمريخ.

البقع المضيئة ناجمة عن تحول ثاني أكسيد الكربون المجمد إلى غاز وانفجاره، مما أدى إلى نشر مادة أغمق على السطح، حيث تخلق الانفجارات مناطق داكنة تحت الجليد تبدو وكأنها عناكب.

يطلق العلماء على هذه السمات اسم التضاريس العنكبوتية أو تضاريس العنكبوت، وهي تتشكل في القطب الجنوبي للمريخ في فصل الربيع عندما يتحول ثاني أكسيد الكربون المجمد إلى غاز في درجات الحرارة المرتفعة.

وقالت لورين ماكيوين من مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا في جنوب كاليفورنيا: "العناكب هي سمات جيولوجية غريبة وجميلة في حد ذاتها".

وبحسب هيو كيفر الذي يعمل مع هيئة المسح الجيولوجي الأميركية فإن ثاني أكسيد الكربون يتراكم تحت طبقة جليدية شفافة ثم يرتفع في النهاية بفعل زيادة الحرارة وينتج فتحات عالية السرعة لثاني أكسيد الكربون.

وعندما يتم تسخين ثاني أكسيد الكربون يتصاعد إلى غاز ويتراكم الضغط فينفجر حاملا معه الغبار الذي يخلق بقعا داكنة على السطح ويشكل بعد ذلك نافورات ذات منظر بديع قد لا يوجد على الأرض.

مقالات مشابهة

  • برقم الموبايل فقط.. إضافة مواليد جدد لـ بطاقة التموين| تفاصيل
  • حظك اليوم للأبراج الثلاثاء 4 فبراير.. حياتك العاطفية في أفضل حالاتها
  • البابا تواضروس: موقفى يوم 3 يوليو 2013 الحفاظ على سلامة الوطن
  • الفشار ليس مجرد وجبة تسالي.. اكتشف فوائده الصحية المذهلة
  • علماء الفلك يراقبون كويكبا يمكن أن يصطدم بالأرض في ديسمبر 2032
  • حظك اليوم للأبراج الاثنين 3 فبراير 2025.. لا تتنازل عن أحلامك
  • وكالة ناسا تكتشف نسيج غريب على سطح المريخ
  • يتحدثون 840 لغة وعددهم 10 ملايين نسمة.. اكتشف أسرار شعب بابوا غينيا الجديدة
  • حظك اليوم للأبراج الأحد 2 فبراير 2025.. تحديات جديدة وعروض مغرية
  • عناكب المريخ.. ناسا ترصد ظاهرة غريبة