رونالدو يكشف سبب بكائه بلقاء البرتغال وسلوفينيا.. ويؤكد إنها بلا شك آخر بطولة أوروبية لي
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشف كريستيانو رونالدو مهاجم نادي النصر السعودي، ومنتخب البرتغال، أن بكائه في مباراة فريقه ضد سلوفينيا في بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024"، مشيرًا إلى أنه لا يعود إلى سبب أنها آخر بطولة أوروبية سيخوضها في مسيرته.
وبكي رونالدو في مباراة منتخب البرتغال ضد سلوفينيا والتي جمعت بينهما في لقاء دور الستة عشر ببطولة كأس الأمم الأوروبية، وذلك عقب إهداره ركلة جزاء تصدى لها الحارس يان أوبلاك، لكنه عاد وسجل ركلة الترجيح في اللقاء الذي انتهت بثلاثة أهداف دون رد، بعد انتهاء الوقت الأصلي والإضافي سلبيًا.
وقال رونالدو في تصريحات لصحيفة "ojogo" البرتغالية: "أولئك الذين يفشلون هم أولئك الذين يحاولون أيضًًا".
وأضاف: "من الواضح أنه أمر محبط عندما لا تتمكن من التسجيل، لكنني نسيت ذلك بالفعل، لأن النتيجة النهائية كانت إيجابية وهذا هو الشيء الأكثر أهمية".
وواصل: "في بعض الأحيان من الصعب تسجيل ركلات الترجيح، كرة القدم في بعض الأحيان يجب أن تكون عادلة واليوم كانت هكذا بالفعل".
أكمل رونالدو: "لقد تأثرت لأن هذه لحظات فريدة لا أستطيع التعبير عنها بالكلمات، المشجعون معنا دائمًا وخاصة معي، أنا سعيد جدًا لذلك".
واستطرد: "في مواجهة فرنسا سنكون أمام مباراة صعبة للغاية، إنها أحد المرشحين للفوز بالبطولة، لكننا نستعد لخوض حربًا كبيرة ضدهم".
وزاد: "الفريق يؤدي بشكل جيد وسأبذل قصارى جهدي دائمًا بهذا القميص".
وأوضح: "لقد أهدرت ركلة الجزاء ولكني أردت أن أكون أول من ينفذ في ركلات الترجيح، لأنه يتعين عليك تحمل المسؤولية، ولم أخش أبدًا مواجهة الأشياء المعتادة".
وعن تأثره في اللقاء ودخوله في نوبة بكاء، قال: "إنها بلا شك آخر بطولة أوروبية لي، لكنني لم أتأثر بذلك، لقد تأثرت بكل ما تنطوي عليه كرة القدم".
وأتم رونالدو: "بالحماس الذي أملكه تجاه اللعبة، والذي أجنيه من مشاهدة جمهوري وعائلتي وحب الناي لي لا يتعلق الأمر بترك كرة القدم، الناس هم أكثر ما يحفزني".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البرتغال بكاء رونالدو بكاء كريستيانو تصريحات رونالدو تصريحات كريستيانو رونالدو رونالدو
إقرأ أيضاً:
تألّق عربيّ.. «الفيفا» يكشف التصنيف العالمي الجديد لمنتخبات كرة القدم
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، اليوم الخميس، “التصنيف الجديد للمنتخبات الوطنية، والذي شهد تقدم منتخبي مصر والجزائر عالميا”.
ووفق التصنيف، “على الصعيد العالمي، “واصلت الأرجنتين تصدرها للتصنيف، تليها إسبانيا في المركز الثاني، في حين تراجعت فرنسا إلى المركز الثالث”.
وأكد “فيفا”، “خوض المنتخبات حول العالم 245 مباراة دولية منذ آخر إصدار للتصنيف العالمي لمنتخبات الرجال، مع خوض منتخبات إفريقيا وأوقيانوسيا وآسيا وأمريكا الجنوبية للتصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم 2026، بينما كانت منتخبات أوروبا على موعد مع دوري الأمم الأوروبية”.
عربيا، ووفق التصنيف، “واصل المنتخب المغربي تألقه على الساحة الدولية حيث جاء في المركز 12 عالميا في التصنيف الشهري الصادر عن “فيفا”، ليحل في صدارة المنتخبات العربية والإفريقية، وحصل “أسود الأطلس” على 1694.24 نقطة، متفوقا على منتخبات عريقة مثل “الأوروغواي، المكسيك، والدنمارك”.
وبحسب التصنيف، “تقدم “المنتخب المصري” مركزا واحدا ليحتل المرتبة 32 عالميا، بعد أن كان في المركز 33 خلال التصنيف السابق، والثاني عربيا وإفريقيا، ومثله فعل “منتخب الجزائر”، محتلا المركز 36 في الترتيب العالمي الجديد، والثالث عربيا، بعد المغرب ومصر، والرابع إفريقيا، بعد كل من المغرب والسنغال ومصر”.
آسيويا، وبحسب التصنيف، “استمرت صدارة “منتخب اليابان” يليه “إيران وكوريا الجنوبية وأستراليا وقطر وأوزبكستان والسعودية والعراق في قائمة التصنيف على مستوى القارة الآسيوية”.
Spain jump into the top two in the latest #FIFARanking! ????????????
— FIFA World Cup (@FIFAWorldCup) April 3, 2025