لبنان ٢٤:
2025-01-16@12:16:34 GMT

مسيحيون يقرعون باب هذه الشخصية السنّية

تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT

مسيحيون يقرعون باب هذه الشخصية السنّية

تجهد أوساط مسيحية، حزبية ومستقلة، لعقد لقاءات مع شخصيّة سنيّة حضرت إلى لبنان في الأيام الماضية لاستطلاع الخلفيات التي باشر من أجلها عمله وسرّ التوقيت الذي اختاره للعودة. المصدر: لبنان 24

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: شخصية لبنان

إقرأ أيضاً:

درجة الحرارة المثالية في المنزل للوقاية من التدهور المعرفي

الولايات المتحدة – كشفت دراسة حديثة أن ضبط درجة حرارة المنزل بشكل مناسب قد يكون له تأثير كبير في الحفاظ على صحة الدماغ والوقاية من التدهور المعرفي، بما في ذلك الخرف.

تابع فريق من الباحثين في جامعة هارفارد 47 بالغا من سكان بوسطن، الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكثر، لمدة عام كامل، فوجدوا أن الأشخاص الذين عاشوا في منازل ضمن نطاق درجة حرارة تتراوح بين 68 و75 درجة فهرنهايت (20 إلى 24 درجة مئوية) كانوا أقل عرضة للإبلاغ عن صعوبة في التركيز، مقارنة بمن عاشوا في بيئات أكثر سخونة أو برودة.

وأظهرت النتائج أن أي تغيير في درجة الحرارة بمقدار 7 درجات فهرنهايت خارج هذا النطاق قد يزيد من صعوبة الانتباه والتركيز.

وأشار الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف قد يكون ذا مغزى أكبر في ظل التغيرات المناخية العالمية. وقالوا: “تواجه شريحة كبيرة من كبار السن درجات حرارة داخلية قد تؤثر سلبا على قدراتهم المعرفية، وهذا قد يتفاقم مع تغير المناخ، خاصة بين كبار السن ذوي الدخل المنخفض”.

وأضافوا أن “العمل على تحسين سياسات الإسكان والرعاية الصحية لكبار السن أمر ضروري لمساعدتهم على مواجهة هذه التحديات المناخية”.

وفي البيئات الباردة، يسبب انخفاض درجات الحرارة انقباض الأوعية الدموية، ما يقلل تدفق الدم إلى الدماغ ويزيد من خطر الإصابة بالخرف. كما أن الجسم يعمل بجهد أكبر للحفاظ على درجة حرارته، ما يؤدي إلى تقليل كفاءة الخلايا، وبالتالي تقليل الطاقة المتاحة للدماغ. أما في البيئات الساخنة، فإن الحرارة قد تؤدي إلى التعرق الزائد والجفاف، ما يضر بالدماغ أيضا، ويزيد من خطر التدهور المعرفي.

وقال الباحثون إن المنزل الساخن قد يعطل النوم أيضا، وهو عامل معروف يزيد من خطر الإصابة بالخرف. ومع ذلك، أقروا بأن هذه الدراسة كانت مبنية على الملاحظة فقط، ولا يمكنها إثبات بشكل قاطع أن التغيرات في درجة الحرارة هي التي تؤدي مباشرة إلى التدهور المعرفي.

وتستند هذه النتائج إلى دراسات سابقة تشير إلى أن النوم يكون أكثر كفاءة، وهو عامل مهم للوقاية من الخرف، عندما تتراوح درجة حرارة الغرفة بين 68 و77 درجة فهرنهايت (20 و25 درجة مئوية).

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • هآرتس .. “نتنياهو ضحى بالرهائن الإسرائيليين من أجل مصلحته الشخصية”
  • كل حساباتي الشخصية اتسرقت.. هالة صدقي تحرر محضرا بمباحث الإنترنت
  • عالم نفس: إعطاء المسؤولية للأطفال يظهر الثقة ويبني الشخصية
  • ماهي فوائد زيت الزيتون لكبار السن
  • البرلمان العراقي يتجه لتعديل قانون التقاعد.. السن السابق كان خطأ
  • درجة الحرارة المثالية في المنزل للوقاية من التدهور المعرفي
  • وظائف شاغرة ومدعوون للمقابلات الشخصية / أسماء وتفاصيل
  • الشخصية الليبية بين نقمة القبلية وجشع الغنيمة وقهر المغالبة!
  • إبراهيم اليازجي.. الشخصية التي مثّلت اللغة في شكلها الإبداعي والفني
  • صراعات البرلمان .. قانون العفو والأحوال الشخصية في خطر التأجيل