استشهاد 8672 طالبًا وتدمير 353 مدرسة وجامعة في عدوان الاحتلال
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
دمر العدوان الحالي المنظومة التعليمية في قطاع غزة وقتل الطلبة ومعلميهم
أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية أن 8,672 طالبًا استشهدوا وأصيب 14,583 آخرون بجروح منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر على قطاع غزة والضفة الغربية.
اقرأ أيضاً : مجلس الأمن يعقد جلسة إحاطة بشأن الوضع في غزة
وتايا التفاصيل حسب المنطقة:
قطاع غزة:
استشهاد: أكثر من 8572 طالبًا إصابات: 14089 طالبًا.المعلمون والإداريون: استشهاد 497 وإصابة 3402، إضافة إلى اعتقال 109 البنية التحتية التعليمية: القصف والتخريب: 353 مدرسة وجامعة تعرضت للقصف منها 65 تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" التدمير الكامل: 93 مدرسة تعرضت للتدمير الكامل الإضرار البالغة: 139 مدرسة تعرضت لأضرار بالغة مراكز الإيواء: استخدام 133 مدرسة حكومية كمراكز للإيواء الضفة الغربية: استشهاد: 100 طالب إصابات: 494 طالبًا اعتقال: 349 طالبًا اقتحام وتخريب: 57 مدرسة تعرضت للاقتحام والتخريب الوضع الحالي للطلاب:
قطاع غزة:
حوالي 620 ألف طالب ما زالوا محرومين من الالتحاق بمدارسهم منذ بدء العدوان الصدمات النفسية: يعاني معظم الطلبة من صدمات نفسية وظروف صحية صعبةوأكدت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية في بيانها أن 620 ألف طالب في قطاع غزة ما زالوا محرومين من الالتحاق بمدارسهم منذ بدء العدوان، فيما يعاني معظم الطلبة صدمات نفسية، ويواجهون ظروفا صحية صعبة.
اقرأ أيضاً : 270 يوما من العدوان على غزة تحت رعاية الصمت العالمي
وتظهر هذه الإحصائيات الحصيلة المرعبة للاعتداءات على القطاع التعليمي في غزة والضفة، مع التدمير الواسع للبنية التحتية التعليمية والأثر النفسي والصحي الكبير على الطلاب والمعلمين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة الاحتلال قطاع غزة الشهداء وزارة التربية والتعليم طالب ا
إقرأ أيضاً:
استشهاد عشرة فلسطينيين في غارة إسرائيلية بجباليا
صعّدت قوات الاحتلال الإسرائيلي من عملياتها العسكرية في قطاع غزة، حيث شنت غارة جوية استهدفت مركزا للشرطة في منطقة جباليا شمال القطاع، ما أدى إلى استشهاد عشرة أشخاص على الأقل مساء الخميس، وفق ما أعلنته السلطات الصحية الفلسطينية.
وأوضحت المصادر أن القصف تم بصاروخين أصابا مبنى المركز الواقع قرب أحد الأسواق المكتظة، ما أسفر أيضا عن إصابة العشرات، بينما لم تُحدد بعد هويات الضحايا.
وأشار جيش الاحتلال، في بيان نُشر لاحقا ويبدو أنه يتعلق بنفس الهجوم، إلى أنه استهدف "مركزا للقيادة والتحكم تديره حركة حماس والجهاد الإسلامي في جباليا"، زاعما أن الموقع كان يُستخدم "لتخطيط وتنفيذ هجمات ضد القوات الإسرائيلية".
وبالإضافة إلى الضربة التي طالت جباليا، أفادت وزارة الصحة في غزة بأن الغارات الإسرائيلية الأخرى أسفرت عن استشهاد 34 شخصا في مناطق متفرقة من القطاع، لترتفع حصيلة الشهداء يوم الخميس وحده إلى 44 قتيلا على الأقل.
هذا التصعيد يأتي في وقت يعاني فيه القطاع من انهيار شبه كامل في النظام الصحي نتيجة العدوان المستمر منذ أكثر من عام ونصف.
وفي تطور بالغ الخطورة، أعلنت وزارة الصحة أن مستشفى "الدرة" للأطفال في مدينة غزة أصبح خارج الخدمة، بعد تعرض الجزء العلوي منه لقصف إسرائيلي قبل يوم، ما أدى إلى تدمير وحدة العناية المركزة ونظام الطاقة الشمسية الخاص بالمستشفى، دون أن يصدر أي تعليق من الاحتلال بشأن استهداف المنشأة الطبية.
الهجمات المتكررة على المستشفيات والمراكز الطبية تسببت في تقليص حاد للخدمات الصحية في القطاع، إذ توقف عدد كبير من المستشفيات عن العمل، وسط نقص شديد في الإمدادات الطبية والمستلزمات الحيوية. كما أسفر القصف الإسرائيلي عن استشهاد عدد من الكوادر الطبية، ما فاقم من صعوبة الاستجابة لحالات الطوارئ اليومية.