بالفيديو.. عبدالله الرويشد يظهر على كرسي متحرك في ألمانيا
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
في أحدث ظهور له بعد إصابته بوعكة صحية استدعت علاجه في الخارج، ظهر الفنان الكويتي عبد الله الرويشد، على كرسي متحرك وسط أصدقائه، في آخر مراحل علاجه بمدينة أنسباخ الألمانية.
نشر زبير خليفة العميري رئيس فرقة العميري على منصة "إكس" صورا له وكتب: "اليوم الأحد 30-6-2024 في مدينة الن باخ الألمانية في زيارة أخينا وصديقنا عبدالله رويشد عسى الله يعافيه ويشفيه ويرده لأهله وربعه مشافى معافى بإذن الله بصحبة إخواني إبراهيم المسعود وصالح أمان".
اليوم الاحد 30-6-2024 في مدينة الن باخ الالمانيه في زيارة اخونا وصديقنا عبدالله رويشد عسى الله يعافيه ويشافيه ويرده لاهله وربعه مشافى معافى باذن الله بصحبة اخواني ابراهيم المسعود و صالح امان pic.twitter.com/9uLiW5f82u
— زبير خليفة العميري (@zalamiri) June 30, 2024كذلك نشر فيديو تداوله رواد مواقع التواصل لأصدقاء الرويشد وطمأنوا الجميع على صحته، وقال أحد المرافقين المتواجدين معه، في الفيديو: "زيارة للفنان والأخ عبد الله الرويشد بمدينة انسباخ الألمانية، اليوم في تاريخ 30 يونيو، مطمئنا الجمهور على صحته".
ووجه المرافق، شكره لعائلة الفنان عبدالله الرويشد الذي أخذته في رحلة بالطبيعة، وسط ضحكات الحاضرين على طرافة الموقف.
الفنان عبدالله رويشد في أخر رحلة علاجه ???????? pic.twitter.com/HyWG2120wO
— Gorgeous (@gorgeous4ew) June 30, 2024وكان الرويشد قد سافر إلى ألمانيا لاستكمال علاجه، في شهر أبريل الماضي بعد تعرضه لوعكة صحية طارئة في فبراير الماضي.
وفي وقت سابق، طمأن الرئيس التنفيذي لشركة روتانا سالم الهندي الجمهور على صحة عبدالله من خلال منشور له على منصة "إكس" ذكر فيه أن "عبدالله بخير وصحة وعافية وحالته الصحية في تحسن كبير بفضل رب العالمين ودعواتكم ويشكّر الجميع وكل من سأل عنه".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: فنانون مشاهير الله الرویشد
إقرأ أيضاً:
الاحتلال ينكل بالأسيرين عبدالله البرغوثي وحسن سلامة / تفاصيل بشعة
#سواليف
كشف #مكتب_إعلام_الأسرى عن #جرائم #تعذيب ممنهج يتعرض لها الأسيرين #حسن_سلامة و #عبدالله_البرغوثي، والظروف القاسية التي يمرون بها، والتي تشمل #الاعتداء_الجسدي المتكرر، و #التجويع المتعمد، وحرمانهم من العلاج والرعاية الطبية الأساسية.
وأوضح المكتب في بيانه أن الأسير حسن سلامة يتعرّض لتعذيب ممنهج منذ عدة أشهر في #زنازين_العزل في سجن مجدو الإسرائيلي، حيث تعرض لستة اعتداءات جسدية خلال الشهرين الماضيين.
ترافق ذلك مع تجويع متعمد أدى إلى تدهور كبير في حالته الصحية وانخفاض وزنه إلى 62 كيلوغرامًا، إلى جانب تساقط أسنانه وتدهور بصره بسبب حرمانه المتعمد من الحصول على نظارة طبية.
مقالات ذات صلة مهم للحجاج قبل السفر للديار المقدسة 2025/05/01والأسير حسن سلامة من مواليد مدينة خان يونس عام 1971، وهو قائد عسكري فلسطيني شارك في الانتفاضة الأولى، وحُكم عليه بالسجن المؤبد 48 مرة، ورفضت سلطات الاحتلال الإفراج عنه ضمن صفقة تبادل الأسرى عام 2011.
وفي سياق متصل، حذر مكتب إعلام الأسرى من محاولة تصفية ممنهجة يتعرض لها الأسير عبد الله البرغوثي داخل سجن جلبوع، مؤكدًا أن حالته الصحية باتت في مرحلة حرجة للغاية وتهدد حياته بشكل مباشر.
وأوضح المكتب أن البرغوثي يتعرض للضرب المبرح من وحدات القمع في السجون بشكل مستمر، مما أدى إلى إصابته بكسور في الأضلاع وتورم في العينين، وظهور كتل دم في رأسه وجسده المغطى بالكدمات، إلى جانب إدخال الكلاب لمهاجمته بعد كل جولة تعذيب، وسكب مواد حارقة على جسده لزيادة الألم، فضلاً عن تعرضه لإهانات لفظية وتهديدات مباشرة بالقتل.
وأكد المكتب أن البرغوثي يدخل في حالات من الغيبوبة المتكررة بسبب التعذيب، كما يعاني من آلام شديدة تمنعه من النوم أو الحركة، ولم يتمكن من الاستحمام منذ 12 يومًا، ويعتمد في غذائه على نقع الخبز بالماء بسبب عجزه عن المضغ.
والأسير عبد الله البرغوثي من بلدة بيت ريما شمال رام الله، يحمل الجنسية الأردنية، وهو صاحب أعلى حكم في السجون الإسرائيلية، حيث صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد 67 مرة، واعتقل عام 2003.
وحذر مكتب إعلام الأسرى من أن ما يتعرض له الأسرى يُعتبر “جريمة اغتيال بطيئة متعمدة، وانتهاكًا خطيرًا للمواثيق والأعراف الدولية”، داعيًا المؤسسات الحقوقية الدولية وعلى رأسها اللجنة الدولية للصليب الأحمر للتدخل العاجل والتحقيق في هذه الجرائم، وزيارة الأسرى والاطلاع على أوضاعهم.
كما طالب المكتب بتحرك دولي عاجل لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي أمام المحكمة الجنائية الدولية، داعيًا الجماهير الفلسطينية والمجتمع الدولي للتحرك العاجل دفاعًا عن قضية الأسرى الفلسطينيين ووقف الجرائم المرتكبة بحقهم.
وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، تجاوز عدد الفلسطينيين في سجو نالاحتلال حتى مطلع أبريل/نيسان 2025 نحو 9900 أسير، بينهم نحو 400 طفل و27 أسيرة، وسط تصعيد غير مسبوق من الإجراءات القمعية والتعذيب الذي أدى إلى استشهاد 65 أسيرًا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.