ديانا حداد تُهدي جديدها لـ”الناس الحلوة”
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: طرحت النجمة ديانا حداد، أغنيتها الجديدة “الناس الحلوة” عبر قناتها الرسمية على موقع “يوتيوب” والمواقع الموسيقية.
وأغنية “الناس الحلوة” من كلمات الشاعر محمود فاروق، وألحان مدين وتوزيع حاتم منصور وجاءت بأجواء صيفية مميّزة تناسب السهرات الشبابية وأماكن السهر.
وأعلنت ديانا حداد عن صدور الأغنية من خلال صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي، إذ نشرت مقطعاً من الـLyrincs Video وعلّقت قائلةً: “الناس الحلوة للناس الحلوة .
ومن المقرر أن تطرح ديانا حداد، مجموعة من الأغاني السينجل خلال موسم الصيف.
وتقول كلمات أغنية “الناس الحلوة”:
السهر والناس الحلوة
غنوة عمّالة تجيب غنوة
كل مادا القعدة بتحلى
لسه ليلنا طويل
طب يا ليل اهدالي وهدّي
واحدة واحدة وبشويش عدّي
طول براحتك متّع قلبي
عيشة التفاصيل
الليلة ليليتنا
حلوة فرحتنا
سهرة صبّاحي
عالية ضحكتنا
والناس الرايقة
مزيكا وسايقة
الليلة هنعمل
اللي يبسطنا
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الناس الحلوة دیانا حداد
إقرأ أيضاً:
كلمات.. لغز الفرعون
وقف الخلق .. ينظرون .. كيف أبنى .. قواعد المجد وحدى ..
فاشتعلوا غيظا .. واستشاطوا غضبا .. و ماتوا كمدا و قهرا ..
أخذتهم العزة بالإثم .. و يالهول ما صنعوا .. بأنفسهم و بلدهم ..
يتمنون الآن لو أن لهم كرة أخرى فيعودوا إليها و يعودوا إلى صوابهم ..
ف راحوا يعضون على أيديهم من الحسرة و الندم..
و خرجوا يصرخون. .. يتقافزون حائرون .. على منصات و مواقع و شاشات .. بالطبع ليست مصرية ..
يتعجبون و يتساءلون ، فى جنون .. من يكون ؟؟ .. و ما الذى يقصده بهذا البنيان المرصوص .. و المزخرف بمزيج فريد من الطرز المعمارية .. تعلوها آيات قرآنية .. و لماذا هذه الأيات ، التى تذكرهم ب فرعون ؟؟
أمن العدل أن نبنى و نشيد بهذا البذخ و هم هاربون محرومون ؟؟
أمن الحق ان نطلق الأسد منا و هم مختبئون مقيدون ؟؟
يا أيها الهارب من بلدك .. ل تعاديها و تحرض عليها .. و تنتهك حرمتها من مشارق الأرض و مغاربها .. و تدنس اسمها و أنت تردده على لسانك و من بين شفتيك .. ما الذى يرعبك و يزعجك فى ذلك البنيان ، أو تلك الآيات ؟؟
آرتعشت الآن و ارتعدت فرائصك لأنك تحالفت مع أعداء بلدك ؟؟؟
بلى إنها رسالة .. مدروسة و مقصودة .. أننا بلد الفراعنة ، و لكننا لسنا الطغاة و لا الأعلون فى الأرض منهم ..
إنا نحن المصريون المؤمنون .. الأشداء على أعداءنا .. و الرحماء بيننا .. فى أى عصر و فى كل زمان ..
و أنتا بلد االمحبة و الامن و الأمان .. و أننا نبدأ بالسلام مع من يستحق السلام .. و اللبيب بالإشارة يفهم ..
أما أنت .. ف لست منا .. و لا أنت لبيب ، و لا حتى بالإشارة تفهم .. لأنك أعمى و أصم و أبكم .. و لا تتحدث لغتنا .. و إن كنت تنطق بالمصرية ..