حكومة الاحتلال تقرر الانتقال للمرحلة الأخيرة من الحرب
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
#سواليف
قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن الحكومة الإسرائيلية أصدرت مساء اليوم الإثنين قراراً بالموافقة على الانتقال إلى المرحلة الأخيرة من الحرب على قطاع غزة، حتى نهاية الشهر الحالي.
???? هيئة البث العبرية: المستوى السياسي يوافق على الانتقال إلى المرحلة الأخيرة من الحرب خلال الشهر الحالي و تم اتخاذ هذا القرار بسبب ملف صفقة التبادل والتوتر في الجبهة الشمالية لتجنب اتساع الحرب#غزه_تقاوم_وستنتصر_بإذن_الله
— ساحات – عاجل ???????? (@Sa7atPlBreaking) July 1, 2024 مقالات ذات صلة وظائف شاغرة 2024/07/02وأشارت الهيئة إلى أن الحكومة اتخذت هذا القرار في محاولة للعودة لمفاوضات صفقة التبادل، وخشية من اتساع الحرب في الشمال مع حزب الله.
ووفقاً للهيئة فإن المرحلة الثالثة تشمل البقاء في محوري “نتساريم” و”فيلادلفيا” بهدف مواصلة الضغط على على حركة حماس، على حد وصف المصدر.
#عاجل | هيئة البث العبرية: المستوى السياسي أعطى الجيش الضوء الأخضر للانتقال تدريجيًّا للمرحلة الثالثة والأخيرة، وتم اتخاذ هذا القرار بسبب ملف صفقة التبادل والتوتر في الجبهة الشمالية لتجنب اتساع الحرب pic.twitter.com/GaeRu7CKZv
— عربي بوست (@arabic_post) July 1, 2024وذكرت الهيئة أن الانتقال إلى المرحلة الثالثة تشمل مواصلة العملية العسكرية لكن بشكل آخر.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
غدًا انتهاء المرحلة الثالثة من حملة التحصين ضد شلل الأطفال بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنتهي غدًا الاثنين المرحلة الثالثة من حملة التحصين ضد شلل الأطفال بقطاع غزة والتي تنظمها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا)، بشراكة بين اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية. لتوفير اللقاحات في 10 مراكز صحية ونقاط طبية متنقلة تابعة للأونروا. والتي تستمر حتي غدًا الاثنين.
وتستهدف الجولة الثالثة للتحصين ضد شلل الأطفال نحو 600 ألف طفل دون سن العاشرة في جميع أنحاء قطاع غزة. وطالبت الأنوروا الأهالي بسرعة التوجه إلى أقرب مركز يقدم اللقاح، أو إلى أقرب نقطة طبية متنقلة لتحصين أطفالهم. مؤكدة أن الطواقم الطبية تعمل في المراكز الصحية والنقاط المتنقلة لتوفير اللقاحات للأطفال دون سن العاشرة، وذلك للسيطرة على إنتشار فيروس شلل الأطفال.
هذا وتواصل فرق الأونروا تقديم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي والاستشارات الصحية الأولية، فمنذ بدء وقف إطلاق النار وحتى 16فبراير الجاري، قدمت فرق الأونروا الصحية أكثر من 297,000 استشارة صحية "ما يقارب من 15,000 استشارة في يوم العمل الواحد"، ورعاية لحوالي 19,000 إمرأة حامل وإمرأة في مرحلة ما بعد الولادة ونساء حوامل معرضات لخطر كبير، وخدمات صحة الفم والأسنان في العيادات الثابتة والمتنقلة والتي وصلت إلى ما يقارب من 12,000 مريض، وخدمات إعادة التأهيل بالعلاج الطبيعي لأكثر من 5,500 مريض.
فمنذ وقف إطلاق النارأعادت الأونروا فتح ثلاثة من مراكزها الصحية التي اضطرت لإغلاقها بسبب الحرب وقامت بإنشاء نقاط طبية جديدة لتوسيع وصول السكان إلى الخدمات الصحية في جميع أنحاء قطاع غزة. فكانت خمسة مراكز صحية تابعة للأونروا من أصل 22 مركزا صحيا تابعا للأونروا وأربعة مرافق إضافية مستأجرة من قبل الأونروا تستخدم كمراكز صحية مؤقتة تعمل في قطاع غزة. كما يتم تقديم الخدمات الصحية من خلال 124 فريق طبي متنقل يعمل في 54 نقطة طبية.
وذكرت منظمة الصحة العالمية أن مئات الأطفال في غزة يحتاجون إلى الإخلاء لتلقي علاج السرطان المنقذ للحياة، مضيفة أنه "من بين 405 أطفال مصابين بالسرطان تم تحويلهم إلى مرافق طب الأطفال خارج غزة بعد اندلاع الحرب، وتمت الموافقة على 10 أطفال فقط. وفي بعض الحالات، توفي الأطفال قبل الحصول على الموافقة".