وفد عسكري سعودي يتعرف على مرافق كلية القيادة والأركان المشتركة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
مسقط- الرؤية
قام وفد كلية القيادة والأركان بجامعة الدفاع الوطني بالمملكة العربية السعودية برئاسة العميد طيران ركن مسفر سعيد الشمراني قائد كلية القيادة والأركان بجامعة الدفاع الوطني بالمملكة العربية السعودية، أمس، بزيارة إلى كلية القيادة والأركان المشتركة، وكان في استقبال الوفد لدى وصوله مقر الكلية العميد الركن سيف بن حمد اليوسفي آمر كلية القيادة والأركان المشتركة.
وخلال الزيارة شاهد الوفد عرضًا مرئيًا عن كلية القيادة والأركان المشتركة ومنهاجها وبرامجها التدريبية والتعليمية المختلفة. ونفذ الوفد جولة شملت مرافق الكلية وما تحويه من أقسام وأنظمة وتجهيزات.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: کلیة القیادة والأرکان المشترکة
إقرأ أيضاً:
خط أخضر سعودي لمحافظ بنك عدن لاستئناف التصعيد ضد صنعاء
الجديد برس|
عاودت السعودية، السبت ، تصعيدها في اليمن على واقع تحركات أمريكية.
وكشفت مصادر بحكومة بن مبارك عن توجيهات سعودية لمحافظ البنك المركزي في عدن باستئناف قرار استهداف البنوك التي تتخذ من صنعاء مقرا لها بالتوازي مع تحرك وزير النفط لسحب بساط استيراد النفط عبر ميناء الحديدة .
وافادت وزارة المالية بان قرار احمد المعبقي الأخير وافق عليه السفير السعودي لدى اليمن شخصيا.
وكان المركزي اصدر تحذير جديد للبنوك اليمنية في صنعاء ملوح بفصلها عن نظام الخدمات المالية المعروف بـ”السويفت”.
وحاول بيان البنك الضغط على البنوك لنقل مقراتها الرئيسية إلى عدن.
وكانت السعودية كانت الغت الخطوة التصعيدية بعد مخاوف من عمليات يمنية ضدها.
وجاء استئناف تحريك ورقة البنوك التجارية على إيقاع تصعيد امريكي برز بقرار تصنيف حركة انصار على لائحة الإرهاب . وتحاول السعودية الان استغلال الفجوة، وفق خبراء، بغية تمرير اجندتها السابقة والتي وعدت بوقفها..
ولم يقتصر التصعيد الاقتصادي على البنوك بل شمل أيضا النفط اذ ابلغ وزير النفط في حكومة عدن سعيد الشماسي مكتب المبعوث الأممي بان حكومته ستتولى عملية تزويد مناطق صنعاء بالوقود مع دخول القرار الأمريكي حيز التنفيذ.
وتسعى حكومة عدن من خلال الخطوة إلى تضييق الخناق على المواطنين شمال اليمن عبر بيعه بالعملات الصعبة على امل ان يدفع ذلك نحو انهيار مماثل لذاك الذي تعيشه مناطق التحالف جنوب اليمن مع انها عجزت أصلا عن توفير الوقود لمناطق سيطرتها التي لا تشكل ثلث سكان اليمن.