سواليف:
2025-01-30@07:56:44 GMT

الكشف عن عوامل خطر الإصابة بـ”كوفيد طويل الأمد”

تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT

#سواليف

يعاني معظم المصابين بفيروس SARS-CoV-2 من #أوجاع و #سعال وتعب لأسابيع قليلة، ولكن الانزعاج العام قد يستمر لعدة أشهر متتالية لدى البعض.

وبهذا الصدد، حلل فريق من الخبراء سجلات 4708 بالغين أمريكيين أصيبوا بفيروس SARS-CoV-2، بين أبريل 2020 وفبراير 2023.

وتبين أن ” #كوفيد_طويل_الأمد” أكثر شيوعا لدى النساء، وأولئك الذين يعانون من مشاكل سابقة تشمل #أمراض_القلب والأوعية الدموية.

وكان أقل شيوعا لدى الأشخاص الذين تلقوا لقاحا ضد #الفيروس، وكذلك المرضى الذين تعرّضوا لمتحوّر “أوميكرون” الأقل خطورة.

مقالات ذات صلة “سلاح سري” لخفض نسبة الكوليسترول في الدم! 2024/07/01

وتقول إليزابيث أويلسنر، عالمة الأوبئة في مركز Irving الطبي بجامعة كولومبيا: “تؤكد دراستنا على الدور المهم الذي لعبه التطعيم ضد “كوفيد”، ليس فقط في تقليل شدة العدوى، ولكن أيضا في تقليل خطر الإصابة بـ”كوفيد طويل الأمد””.

وفي حين أن بعض الحالات الصحية، مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن، وتاريخ التدخين ارتبطت بأوقات التعافي الأطول أمدا، إلا أنها أصبحت غير مهمة بمجرد أخذ عوامل الخطر الأخرى في الاعتبار أيضا.

وتبين أن حالات العدوى الشديدة وأوقات التعافي الأطول كانت أكثر شيوعا بين المشاركين من الهنود الأمريكيين وسكان ألاسكا الأصليين، ما يضيف إلى ما نعرفه بالفعل عن التفاوت العرقي والإثني فيما يخص “كوفيد-19”.

وتقول أويلسنر: “على الرغم من أن الدراسات تشير إلى أن العديد من المرضى الذين يعانون من مرض كوفيد الطويل الأمد يواجهون تحديات تتعلق بالصحة العقلية، إلا أننا لم نجد أن أعراض الاكتئاب قبل الإصابة بـ SARS-CoV-2 كانت عامل خطر رئيسي لمرض كوفيد طويل الأمد”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أوجاع سعال كوفيد طويل الأمد أمراض القلب الفيروس کوفید طویل الأمد

إقرأ أيضاً:

الإنفلونزا أسوأ من كوفيد هذا الشتاء.. تعرف على الأسباب

في الشتاء الحالي، هناك تقارير تشير إلى أن الإنفلونزا قد تكون أكثر تأثيرًا من كوفيد-19 في بعض المناطق. يعود ذلك إلى عدة أسباب، منها:

1. تراجع المناعة الجماعية ضد الإنفلونزا: خلال جائحة كوفيد-19، أدى التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات إلى انخفاض انتشار الإنفلونزا الموسمية، ما يعني أن الناس لم يتعرضوا للفيروس بشكل كافٍ لتطوير مناعة طبيعية.


2. عودة الحياة إلى طبيعتها: مع تخفيف القيود الصحية وعودة السفر والتجمعات الاجتماعية، أصبحت الظروف مواتية لانتشار الإنفلونزا بشكل أوسع.


3. انخفاض معدلات التطعيم ضد الإنفلونزا: في بعض البلدان، ركزت الجهود على التطعيم ضد كوفيد-19، ما أدى إلى تراجع الاهتمام بتلقي لقاح الإنفلونزا.


4. طفرات فيروسية: قد تكون هناك سلالات جديدة من فيروس الإنفلونزا أكثر عدوى أو شدة.


5. إرهاق النظام الصحي: مع استمرار تأثير كوفيد-19، تعاني الأنظمة الصحية في بعض المناطق من ضغط إضافي، ما يجعل الاستجابة لتفشي الإنفلونزا أكثر تحديًا.

للوقاية من الإنفلونزا وكوفيد-19، يُنصح باتباع التدابير الوقائية مثل تلقي اللقاحات، غسل اليدين بانتظام، وتجنب التجمعات المزدحمة عند الشعور بالأعراض.

مقالات مشابهة

  • زعيم كوريا الشمالية:المواجهة طويلة الأمد حتمية مع الدول الأكثر عداء
  • الجامع الأموي مفخرة دمشق وزينتها يستقبل زواره بعد فراق طويل
  • عواملُ الفشل الصهيوني في عدوانه على غزة
  • واشنطن تطرح صفقة طويلة الأمد مع إيران.. لا حرب ولكن!
  • واشنطن تطرح صفقة طويلة الأمد مع إيران.. لا حرب ولكن! - عاجل
  • برودة القدمين “المستمرة” مؤشر على الإصابة ببعض الأمراض
  • عوامل قادرة على التنبؤ بإصابتك بمرض السكري
  • بعد توقف طويل.. كنائس غزة تستأنف القداسات والصلوات
  • “فيروس غامض” يضرب بريطانيا ويعيد كوابيس كوفيد
  • الإنفلونزا أسوأ من كوفيد هذا الشتاء.. تعرف على الأسباب