الحرة:
2025-03-09@22:46:43 GMT

سقوط طائرة في نيويورك ومقتل 5 من عائلة واحدة

تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT

سقوط طائرة في نيويورك ومقتل 5 من عائلة واحدة

أعلنت السلطات الأميركية، الاثنين، عن مقتل خمسة أفراد من عائلة واحدة كانوا يزورون كوبرستاون لحضور بطولة بيسبول لقوا حتفهم عندما تحطمت طائرتهم الصغيرة في منطقة غابات شمال ولاية نيويورك.

وقالت إدارة الطيران الفيدرالية في بيان إن الطائرة ذات المحرك الواحد من طراز "بايبر بي إيه-46" (Piper PA-46) تحطمت حوالي الساعة 2 مساء الأحد، بعد إقلاعها من مطار "ألفريد نادر" الإقليمي في أونيونتا.

وأوضحت شرطة ولاية نيويورك في بيان صحفي أن الضحايا من ولاية جورجيا، وقالت إن حطام الطائرة ورفات الأشخاص الخمسة الذين كانوا على متنها عُثر عليهم مساء الأحد في بلدة ماسونفيل. واستُخدمت طائرات مسيرة ومركبات رباعية الدفع وطائرات هليكوبتر للبحث عن موقع التحطم، الذي كان يبعد حوالي 200 كيلومتر شمال غرب مدينة نيويورك.

وتم التعرف على الضحايا وهم روجر بيغز (76 عاما)، ولورا فان إيبس (43 عاما)، وريان فان إيبس (42 عاما)، وجيمس فان إيبس (12 عاما)، وهاريسون فان إيبس (10 أعوام).

وقالت الشرطة إن الأسرة كانت عائدة إلى جورجيا بعد حضور بطولة في كوبرستاون، حيث توجد قاعة مشاهير البيسبول.

وأضافت الشرطة أن الطائرة كانت متجهة إلى مطار كوب كاونتي الدولي في أتلانتا والتوقف للتزود بالوقود في ولاية فرجينيا الغربية عندما تحطمت.

وقال حاكم ولاية جورجيا، بريان كيمب، إنه وعائلته يصلون من أجل أسر الضحايا ويقدمون "أعمق التعازي لكل من عرفهم وأحبهم".

وفتحت إدارة الطيران الفيدرالية والمجلس الوطني لسلامة النقل تحقيقا في الحادث.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

سوريا.. تفاصيل وتطورات المواجهات المسلحة بين قوات الأمن وفلول الأسد وسقوط عشرات الضحايا

(CNN)-- في أسوأ اضطرابات تندلع منذ تولي الحكومة السورية الحالية السلطة، قُتل وأُصيب عشرات الأشخاص في اشتباكات بين قوات الأمن وأنصار الرئيس السابق، بشار الأسد هذا الأسبوع.

واندلعت الاشتباكات، الخميس، في محافظتي اللاذقية وطرطوس على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وهي مناطق كان الدعم فيها قويا للأسد بين العلويين السوريين وشهدت اندلاع أعمال عنف طائفية خلال الأشهر الثلاثة الماضية.

وحكمت عائلة الأسد، التي تنتمي إلى الأقلية العلوية، سوريا لأكثر من نصف قرن إلى أن تمت الإطاحة ببشار الأسد في أواخر العام الماضي على يد مسلحين إسلاميين سعوا إلى إعادة تشكيل النظام السياسي والطائفي في البلاد.

وكان العلويون السوريون ـ نحو 10% من السكان- لهم دور بارز في نظام الأسد، وفي حين أن العديد من العلويين سلموا أسلحتهم منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي، إلا أن العديد منهم لم يسلموا أسلحتهم.

وتسلط موجة العنف الأخيرة الضوء على التحديات التي يواجهها النظام السوري الجديد في استرضاء المجموعات المحرومة، وخاصة تلك التي لا تزال مدججة بالسلاح.

وقالت وزارة الداخلية السورية، الجمعة: "نحن نقف على عتبة مرحلة حرجة تتطلب الوعي والانضباط".

وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" إنه بعد مقتل العديد من أفراد الشرطة والأمن، "تحركت حشود كبيرة نحو الساحل".

وقال أنس خطاب، رئيس الاستخبارات السورية، إن "قادة عسكريين وأمنيين سابقين تابعين للنظام البائد يقفون وراء تخطيط وتنفيذ هذه الجرائم".

وقال إن "العملية الغادرة" أودت بحياة "عشرات من خيرة رجالنا في الجيش والأمن والشرطة".

وأضاف خطاب: "إلى الذين لم يستجيبوا إلى تحذيراتنا السابقة: لقد خدعتكم أيادي خبيثة للقيام بما تفعلونه اليوم"، ملقيا باللوم على عناصر من خارج سوريا.

وتُظهر مقاطع فيديو تم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي منذ، الخميس، خسائر بشرية كبيرة بين صفوف قوات الأمن السورية وشباب يرتدون ملابس مدنية.

وأظهر أحد الفيديوهات عددا من الرجال القتلى وهم ممدون بجوار سيارة شرطة. وأظهر فيديو آخر نساء ينتحبن بين جثث عشرة رجال على الأقل بملابس مدنية يبدو أنهم قُتلوا بالرصاص. وأظهر فيديو آخر قوات الأمن وهي تطلق النار بكثافة ليلا باتجاه مصادر نيران قادمة. ولم تتمكن شبكة CNN من التحقق من جميع الفيديوهات.

وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية، العقيد حسن عبدالغني، الجمعة، إن "كبار مجرمي الحرب" ينتشرون في الجبال ولا مصير لهم سوى المحاكم حيث سيواجهون العدالة".

واضاف مخاطبا فلول الأسد: "لا تكونوا وقودا لحرب خاسرة... الخيار واضح: سلموا أسلحتكم أو واجهوا مصيركم المحتوم".

وأظهر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، الجمعة، تعزيزات عسكرية كبيرة تتجه إلى المنطقة. وفرض حظر تجول في مدينة طرطوس حتى السبت. وتظهر مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تقدم قوات الأمن إلى الشمال على طول الساحل، إلى مدينة جبلة، الجمعة، بالقرب من القاعدة الجوية الروسية في حميميم. وأظهرت مقاطع أخرى قوات حكومية تدخل القرداحة، مسقط رأس عائلة الأسد، وسط انفجارات وأعمدة من الدخان.

وحثت وزارة الداخلية السورية في بيان، الجمعة، "جميع المدنيين على الابتعاد عن مناطق العمليات العسكرية والأمنية".

وقالت إن جميع الوحدات العسكرية والأمنية تلقت أوامر "بالالتزام الصارم بالإجراءات والقوانين المعمول بها لحماية المدنيين".

وقال عبدالرحمن طالب، وهو ناشط وصحفي يقيم في اللاذقية، إنه تعرض لهجوم من قبل أنصار للأسد، الخميس، أثناء تغطيته للاشتباكات مع قوات الأمن السورية.

وأضاف طالب: "لقد حُوصرنا لمدة 12 ساعة تقريبا في أحد أحياء اللاذقية، وكان بقايا المسلحين ينتشرون في كل مكان حولنا. لم أتوقع أننا سنخرج أحياء".

وأضاف أنه تم حمايته من قبل علويين آخرين في المنطقة "حتى وصلت التعزيزات الأولى وقامت بإجلائهم".

وأثارت أعمال العنف مظاهرات مؤيدة ومعارضة للحكومة في عدة مدن السورية.

وأدانت المملكة العربية السعودية، الداعم القوي للإدارة السورية الحالية، ما أسمته "الجرائم التي ارتكبتها مجموعات خارجة عن القانون" في سوريا.

مقالات مشابهة

  • ماليزيا تعيد حملة البحث عن طائرة بعد 11 عاماً على اختفائها
  • غموض يحوم حول حادث طائرة فيلاديلفيا .. فيديو
  • رد الاعتبار.. تعليق ناري من شوبير بعد فوز طائرة الأهلي بالسوبر على حساب الزمالك
  • محتال يتزوج 8 فتيات في وقت واحد
  • كييف: مقتل 11 وإصابة 37 في هجوم روسي على أوكرانيا
  • «جودو الإمارات» يشارك في «جورجيا جراند سلام»
  • سوريا.. تفاصيل وتطورات المواجهات المسلحة بين قوات الأمن وفلول الأسد وسقوط عشرات الضحايا
  • تعرف على موعد مواجهة طائرة الزمالك ببطولة أفريقيا للأندية رجال
  • موقع روسي: اليمنيون نجحوا في فرض خسائر فادحة على أسطول الطائرات الأمريكية
  • أردوغان يكشف حصيلة السوريين العائدين إلى بلادهم من تركيا منذ سقوط الأسد