منذ 7 أكتوبر.. استشهاد 153 صحفيًا فلسطينيًا في غزة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
ارتفع عدد الشهداء الصحفيين الفلسطينيين منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 153، في عمليات استهداف مباشرة من قوات الاحتلال للكوادر الصحفية، بهدف حجب الجرائم المرتكبة والمستمرة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وأفادت نقابة الصحفيين الفلسطينيين بأن الاحتلال الإسرائيلي دمر خلال عدوانه على غزة 86 إذاعة وشبكة تلفزة، ومقرات وكالات الأنباء الفلسطينية كافة.
كما استهدف منازل وعائلات العديد من الصحفيين، ودفع عدد كبير منهم للنزوح والعيش في خيام. 37900 شهيدًا
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 269 على التوالي إلى 37900 شهيدًا ونحو 87060 جريحًا، معظمهم من النساء والأطفال.
أخبار متعلقة استشهاد 12 فلسطينيًا في قصف للاحتلال أهداف في غزةشهداء جدد.. الجوع يحصد المزيد من الأطفال شمال غزة37626 شهيدًا.. ارتفاع حصيلة ضحايا غزة جراء العدوان الإسرائيلينعتز بها كفلسطينين.. وزير شؤون #القدس لـ #اليوم: #السعودية مواقفها ثابته وتاريخية تجاه #الأقصى#فلسطين #غزة #المسجد_الأقصىالتفاصيل: https://t.co/3vVWD0UIDv pic.twitter.com/YVaafkh9Ik— صحيفة اليوم (@alyaum) July 1, 2024
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد 23 فلسطينيًا وإصابة 91 بجروح، خلال الساعات الـ24 الماضية، في قصف الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
وأكدت وجود عشرات الشهداء لم يتمكنوا من انتشالهم، لعدم توافر الإمكانيات والوقود اللازم لتشغيل معدات الإنقاذ من تحت المنازل والبنايات المدمرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس غزة الأراضي الفلسطينية المحتلة الشهداء الصحفيين الفلسطينيين قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الصحفيين جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تحت الركام.. البحث عن الشهداء في قرى طمستها آلة الاحتلال الإسرائيلي جنوب لبنان
أنقاض ودمار وركام ومنازل وقرى طُمست معالمها، هكذا وجد اللبنانيون مدنهم بعد انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من المناطق التي احتلتها مؤخرا في الجنوب عدا 5 مواقع حدودية.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان «عدوان الاحتلال يطمس معالم منازل وقرى في الجنوب اللبناني»، مسلطًا الضوء على الدمار الهائل الذي خلفه الاحتلال الإسرائيلي في الجنوب اللبناني قبل الانسحاب.
عودة اللبنانيين لمناطق سكنهم المدمرةوأشار التقرير إلى أنّه في بلدة يارون الواقعة بقضاء بنت جبيل، تفقد اللبنانيون مناطق سكنهم بعد أن صدموا بحجم الدمار الذي خلفته آلة الاحتلال الإسرائيلي بالمنطقة، لتتحول فرحتهم بالعودة إلى شعور بالمرارة والحزن.
وسط الأنقاض بدأ اللبنانيون عمليات بحث عن ذويهم الذين استشهدوا جراء الحرب في محاولة للعثور على جثامينهم، أو ربما تعلقهم بأمل حتى لو كان ضعيفا بإمكانية العثور على بعضهم أحياء.
آلة الاحتلال الإسرائيلي خلفت دمار ونزوح المئاتوأضاف التقرير: «بقلوب مكلومة ونظرات يملأها الحسرة، وقفت عائلات تتفقد المشهد فلم يبقى لهم شيء من بيوتهم سوى ذكرياتهم القديمة، وفي قرية كفر كلا بقضاء مرجعيون تدفق مئات النازحين الذين أجبروا على ترك منازلهم خلال العدوان الإسرائيلي على الجنوب اللبناني، والآن أصبح لا شيء يهمهم سوى العودة مهما كان ما اقترفته آلة الاحتلال بقريتهم».
ولفت التقرير إلى أنه منذ 8 أكتوبر 2023 تعرضت القرى والبلدات الحدودية اللبنانية لقصف ونسف وتجريف حتى فقدت معالم الحياة فيها، وبات الحطام ممتد على مساحات واسعة لتبقى بصمات شاهدة على جرائم المحتل.