روسيا تحظر دخول 99 مواطنًا كنديًا.. ماذا فعلت أوتاوا؟
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، منع 99 مواطنًا كنديًا من دخول روسيا كـ"إجراء مضاد".
وأوضحت أنه هذا جاء عقب سلسلة أخرى من موجات العقوبات المناهضة لروسيا، التي أعلنها نظام رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.العلاقات الروسية الكنديةوذكرت الخارجية أن ترودو يرغب في كسب ود واشنطن، ويقدم الدعم المعنوي للسلطات الموالية للنازية في كييف.
أخبار متعلقة "الدفاع الروسية" تسقط مقاتلة و119 مسيرة أوكرانيةروسيا تسقط 8 صواريخ و36 مسيرة أوكرانية فوق كورسكروسيا تحظر 81 وسيلة إعلام أوروبية.. اعرف الأسبابوبينت أن الـ 99 مواطنًا كنديا يشاركون بنشاط في وضع وتنفيذ مسار أوتاوا الرسمي المعادي للروس.اتهامات روسية لكنداوأشارت الخارجية إلى أن "روسيا تقليديا تتبنى موقفًا وديا تجاه الشعب الكندي ولديها الكثير من الروابط المشتركة معه.
وأضافت: كما تفصل بين نخبتها السياسية الحالية، التي تزرع الكراهية تجاه أي شخص يتحدى النظام العالمي القائم على الليبرالية العالمية، وبين الكنديين العاديين بمشاكلهم وتطلعاتهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات موسكو كندا روسيا روسيا وكندا
إقرأ أيضاً:
روسيا: تدمير 26 مسيرة أوكرانية فوق مقاطعة بريانسك
قال ألكسندر بوغوماز، حاكم مقاطعة بريانسك، فجر اليوم الأربعاء، أن قوات الدفاع الجوي التابعة لوزارة الدفاع الروسية دمرت 26 طائرةً مسيرةً أوكرانية فوق أراضي المقاطعة دون وقوع إصابات أو أضرار.
بوتين: روسيا لديها كل الموارد اللازمة لتطوير صناعة الطيران المسير بوتين: روسيا ستسعى جاهدة لتحقيق ما يخدم مصالحهاوبحسب سبوتنيك، نشر بوغوماز، في قناته على "تلجرام"، "قام العدو بمحاولة أخرى لشن هجوم واسع النطاق على أراضي مقاطعتنا، وقوات الدفاع الجوي التابعة لوزارة الدفاع الروسية اعترضت ودمرت 26 طائرة بدون طيار، من بينها 3 طائرات نفاثة".
وأوضح بوغوماز أنه لم تقع إصابات، وخدمات الطوارئ تجري مسحًا للمنطقة.
وتستهدف القوات المسلحة الأوكرانية، بشكل شبه يومي، المناطق الحدودية الروسية في جمهورية القرم ومقاطعات بيلغورود وبريانسك وكورسك وفورونيج وروستوف، بالطائرات المسيرة والصواريخ.
وتتّبع كييف أساليب في مقدمتها استخدام المسيرات الهجومية، والقصف المدفعي ضد المدنيين والمنشآت المدنية في روسيا، محاولةً صرف الانتباه عن فشل ما تسميه بـ"الهجوم المضاد"، الذي كانت قد أعلنت عنه في يونيو عام 2023.
وتواصل القوات الروسية، منذ يوم 24 فبراير 2022، تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة، بهدف نزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى أمن روسيا، وحماية المدنيين في إقليم دونباس، الذين تعرضوا على مدار 8 سنوات، للاضطهاد على يد نظام كييف.