أعلنت وزارة الخارجية الروسية، منع 99 مواطنًا كنديًا من دخول روسيا كـ"إجراء مضاد".
وأوضحت أنه هذا جاء عقب سلسلة أخرى من موجات العقوبات المناهضة لروسيا، التي أعلنها نظام رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.العلاقات الروسية الكنديةوذكرت الخارجية أن ترودو يرغب في كسب ود واشنطن، ويقدم الدعم المعنوي للسلطات الموالية للنازية في كييف.


أخبار متعلقة "الدفاع الروسية" تسقط مقاتلة و119 مسيرة أوكرانيةروسيا تسقط 8 صواريخ و36 مسيرة أوكرانية فوق كورسكروسيا تحظر 81 وسيلة إعلام أوروبية.. اعرف الأسبابوبينت أن الـ 99 مواطنًا كنديا يشاركون بنشاط في وضع وتنفيذ مسار أوتاوا الرسمي المعادي للروس.اتهامات روسية لكنداوأشارت الخارجية إلى أن "روسيا تقليديا تتبنى موقفًا وديا تجاه الشعب الكندي ولديها الكثير من الروابط المشتركة معه.
وأضافت: كما تفصل بين نخبتها السياسية الحالية، التي تزرع الكراهية تجاه أي شخص يتحدى النظام العالمي القائم على الليبرالية العالمية، وبين الكنديين العاديين بمشاكلهم وتطلعاتهم.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات موسكو كندا روسيا روسيا وكندا

إقرأ أيضاً:

كيف ستتغير سياسة طهران تجاه موسكو؟

حول نتائج الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الإيرانية، كتب سيميون بويكوف، في "إزفيستيا":

أجريت الانتخابات الرئاسية المبكرة في إيران في 28 حزيران/يونيو. ومن المعلومً أن الرئيس في إيران ليس له الصوت الحاسم في السياسة الخارجية.

وبحسب المدير العلمي لمركز بريماكوف للتعاون في السياسة الخارجية، رسلان محمدوف، من غير المرجح أن تشهد السياسة الخارجية الإيرانية الشاملة تغيرات كبيرة في حال فوز مسعود بزشكيان أو سعيد جليلي. فكلا المرشحين اللذين وصلا إلى الجولة الثانية سيسعيان جاهدين للحفاظ على الاستقرار في تنفيذ السياسة الخارجية للبلاد.

ويرى محمدوف أنه في حالة فوز بزشكيان، فقد تستأنف المفاوضات بشأن خطة العمل الشاملة المشتركة، ولتحقيق ذلك أن يفوز مرشح الحزب الديمقراطي بالانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، التي ستجرى في الخريف. وفي الوقت نفسه، بصرف النظر عمن سيفوز في الانتخابات الرئاسية في إيران، فإن طهران ستواصل محاولة تجنب الصدام المباشر مع إسرائيل.

أما بالنسبة للعلاقات مع روسيا، فيرى الخبراء أن إيران ستواصل نهج التقارب مع موسكو. ومع ذلك، إذا أصبح مسعود بزشكيان رئيسًا للبلاد، فإن التحرك نحو روسيا لن يكون بالسرعة التي ستكون عليها الحال في حال فوز جليلي، كما تقول خبيرة الشرق الأوسط والباحثة في الشأن الإيراني ميس قربانوف. وبالمناسبة، فقد علقت إيران وروسيا مؤقتًا العمل باتفاقية التعاون الشامل، القائمة منذ العام 2022.

وقالت قربانوف: "العلاقات بين روسيا وإيران في عهد مسعود بزشكيان لن تتدهور، لكنها قد تضعف. فهم (الإصلاحيون) لا يثقون بروسيا، بينما المحافظون، الزعيم الروحي وفريق سعيد جليلي، يسعون جاهدين للتعاون مع روسيا".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء الكندي يرفض التنحي ويصر على مواجهة اليمين المتصاعد
  • الدفاع الروسية: إسقاط طائرة مسيرة أوكرانية فوق بيلجورود
  • الدفاعات الجوية الروسية تسقط 11 مسيرة أوكرانية فوق بريانسك وبيلغورود والقرم
  • الدفاعات الروسية تعترض 11 مسيرة أوكرانية فوق عدة مناطق
  • روسيا تحظر دخول 99 مواطنا كنديا أراضيها
  • روسيا: تفرض عقوبات على 99 كنديا
  • روسيا تتخذ إجراء مضادا بحق 99 مواطنا كنديًا
  • كيف ستتغير سياسة طهران تجاه موسكو؟
  • روسيا تعلن إسقاط 16 مسيرة أوكرانية فوق كورسك وبريانسك