7 مشروبات لتفتيت حصوات الكلى ومنع تكونها.. «مش هتحتاج دكتور»
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
حصوات الكلى مشكلة تواجه بعض الأشخاص، نتيجة إتباع عادات خاطئة، وقد يتطور الأمر إلى الفشل الكلوي، لذا فإن هناك مشروبات طبيعية، تساعد على إزالة الحصوات، ومنع تكونها تمامًا، مثل عصير الليمون والرمان.
الدكتور مجدى بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، أوضح أن حصوات الكلى مشكلة صحية شائعة على مستوى العالم، لكن المناعة القوية يمكنها تفتيتها.
معدل انتشار حصوات الكلى أعلى في المناطق ذات المناخ الحار والجاف، حيث يكون الشخص أكثر عرضة للجفاف، لذا يمكن أن تصيب حصوات الكلى الأشخاص، في أي عمر، لكنها أكثر شيوعًا بين البالغين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 30 و60 عامًا.
مشروبات تساعد على إزالة حصوات الكلىأوضح «بدران» مشروبات تساعد على إزالة حصوات الكلى:
الماءتعد المياه أهم مشروب للوقاية من حصوات الكلى، لذا يجب شرب كمية كافية من الماء يوميًا، لأنها تساعد على تخفيف تركيز المواد التي قد تتكون منها الحصى.
عصير الليمونعصير الليمون يحتوي على حمض الستريك، الذي يمكن أن يساعد في تفتيت حصى الكلى ومنع تكوينها.
عصير الرمانيحتوي عصير الرمان على مضادات أكسدة، قد تساعد في تحسين صحة الكلى، وتقليل خطر تكون الحصى.
شاي بالبقدونسشاي بالبقدونس يساعد في تنظيف الكلى، مما يساعد في منع تكون الحصوات.
عصير الكرفسيحتوي عصير الكرفس على مركبات قد تساعد في طرد السموم من الجسم، ومنع تكون الحصوات.
تأثير المناعة على حصوات الكلىهناك تأثير كبير للمناعة على حصوات الكلى، فبعض الأمراض المناعية قد تزيد من خطر تكون حصوات الكلى، لأنها تؤدي إلى إفراز مفرط للكالسيوم أو الأملاح في البول.
ينصح «بدران» بضرورة إتباع النظام الغذائي الغني بالسوائل، لأنه يدعم الجهاز المناعي، ويساعد في الوقاية من تكون حصوات الكلى، لذا فإن الجهاز المناعي القوي، يساعد في تقليل الالتهابات، التي تساهم في تكون حصوات الكلى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكلى حصوات الكلى مشروبات مشروبات صحية مشروب طبيعي حصوات الکلى تساعد على یساعد فی
إقرأ أيضاً:
"الصحفيين الفلسطينيين": 209 شهداء من الصحفيين منذ بداية العدوان على غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت نقابة الصحفيين الفلسطينيين ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023 إلى 209 صحفيين، عقب استشهاد الصحفيين أحمد منصور وحلمي الفقعاوي، فجر الإثنين، في خان يونس جنوب القطاع.
ونددت النقابة في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بالمجزرة البشعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، باستهداف خيمة مخصصة للصحفيين قرب مستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد الصحفيين أحمد منصور وحلمي الفقعاوي، وإصابة الصحفيين أحمد الأغا، ومحمود عوض، ومحمد فايق، وعبد الله العطار، وماجد قديح، وإيهاب البرديني بجروح خطيرة.
وأشارت إلى أن شهر مارس الماضي شهد تصعيدًا خطيرًا ضد الصحفيين تمثل في استشهاد 7 منهم في قطاع غزة، بينهم 6 خلال تغطيتهم الميدانية وواحد داخل منزله، إضافة إلى استشهاد 8 من أفراد عائلات الصحفيين خلال استهداف مباشر لأبنائهم الصحفيين.
وفي القدس المحتلة، وثّقت النقابة 11 استدعاءً للتحقيق مع صحفيين، بالإضافة إلى إصدار 11 قرارًا بالإبعاد عن محيط المسجد الأقصى والبلدة القديمة، في سياق سياسة التضييق الممنهجة لمنع التغطية الصحفية للانتهاكات الإسرائيلية.
وأوضحت النقابة أن الانتهاكات خلال شهر مارس شملت نحو 102 جريمة واعتداء بحق الصحفيين وطواقم الإعلام في الضفة الغربية وقطاع غزة، منها 40 حالة احتجاز ومنع من التغطية، و12 حالة إطلاق نار مباشر أسفرت عن إصابتين، إلى جانب 7 حالات اعتقال، أُفرج عن بعضهم، فيما لا يزال آخرون قيد الاعتقال.
كما وثّقت النقابة 7 حالات اعتداء جسدي، وتدمير 3 منازل تعود لصحفيين، إضافة إلى اقتحام منازلهم، ومصادرة معداتهم، وفرض الإقامة الجبرية على البعض، ومنع إدخال الصحف إلى القدس، فضلًا عن حملات تحريض وتهديد متكررة.
وأكدت النقابة في ختام بيانها استمرار جهودها مع المؤسسات الحقوقية والنقابية الدولية لتأمين الحماية للصحفيين الفلسطينيين، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه، وضمان عدم إفلات مرتكبيها من العقاب.