اشتعال 600 ألف هكتار.. حالة طوارئ في روسيا بسبب حرائق الغابات
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
قالت وزارة الحماية المدنية في موسكو اليوم الاثنين، إن السلطات في منطقة ساخا المعروفة أيضًا باسم ياقوتيا في الشرق الأقصى الروسي، أعلنت حالة الطوارئ بسبب حرائق الغابات المدمرة التي تشتعل في أكثر من 331 ألف هكتار.
وأضافت الوزارة أن قوات الإطفاء نشرت نحو 1500 رجل إطفاء لإخماد ما يزيد على 100 حريق.
أخبار متعلقة بينها المفرقعات والزجاج.
وتضررت كذلك الغابات في منطقة أمور الحدودية مع الصين وفي منطقة بايكال وسط البلاد.تصاعد أعمدة الدخانوبسبب الحرائق التي شهدتها منطقة القطب الشمالي، تصاعدت أعمدة دخان هائلة خلال الأسابيع الأخيرة، كما غطت سحابة من الدخان الكثير من مدن المنطقة.ماهي #حرائق_الغابات وأسبابها وهل للاحتباس الحراري علاقة بها؟#اليوم https://t.co/lVg10nFmF9 pic.twitter.com/ka1mm5OaW9— صحيفة اليوم (@alyaum) July 1, 2024
وأفادت خدمة كوبرنيكوس لرصد الغلاف الجوي التابعة للاتحاد الأوروبي يوم الخميس الماضي، بأن معظم الحرائق تركزت في الشمال الشرقي، إذ تعرضت مساحات شاسعة من الغابات للدمار في العام الماضي.
يشار إلى أن جمهورية ساخا هي إحدى الكيانات الفدرالية في روسيا، وهي تعد أكبر منطقة حكم ذاتي في العالم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات موسكو حرائق الغابات حرائق الغابات الروسية حرائق الغابات
إقرأ أيضاً:
وسط الخرطوم
أفاد مراسل قناة الحدث بأن المرتزقة المتواجدين في وسط الخرطوم قد أطبق عليهم الجيش من كل النواحي. هذه المنطقة محصورة من المقرن غربًا والقيادة شرقًا، ومن موقف جاكسون جنوبًا والنيل الأزرق شمالًا. منطقة تجارية بصورة عامة، تكاد تكون خالية من السكان، ذات بنايات عالية. سير الحرب فيها مختلف تمامًا عن أي منطقة ثانية، استفاد المرتزقة من تلك العمارات في نصب القناصة، إضافة لاستخدامهم المسيرات، صحيح حصار الجيش قطع الفزع والتموين، ولكن حصول المرتزقة على الأكل من السهولة بمكان؛ لأن جزيرة توتي مازالت عندهم. ووفقًا لمراسل الحدث فإن طبيعة الحرب في هذه المنطقة معقدة للغاية، فهي عبارة عن حرب مدن، وسبق وأن أشارت مواقع إخبارية بأن قوات المرتزقة في هذه المنطقة قوات نخبوية، فهي من خالص الرزيقات عامة والماهرية خاصة، وقد نالت هذه القوات دورات تدريبية متقدمة داخل وخارج السودان. وخلاصة الأمر ليعلم هؤلاء المرتزقة بأن الجيش مهما كانت العقبات كؤودة بالغ هدفه، صحيح ربما يتأخر التحرير لتعقيدات الميدان، ولكن شعار الجيش (صنعاء وإن طال السفر)، وسحق الدعامة من (أولاد المصارين البُيض) في هذه المنطقة، على أقل تقدير، سوف يشفي صدور شعوبٍ مقهورة، أذاقتها المرتزقة مرارات الذل والهوان، ويكسر ظهر حاقدٍ لم يرحم صغير ولم يوقر كبير في سائر حياته.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٢٥/٣/١٣