جاكي شان وجون سينا| ليلى عز العرب تفجر مفاجأة عن مشاركتها في فيلم عالمي
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
استضاف برنامج مساء دي ام سي، المذاع عبر قناة دي ام سي، الفنان القديرة ليلى عز العرب، والتي كشفت تفاصيل جديدة عن أعمالها الفنية، ومشاركتها في فيلم يجمع «جاكي شان وجون سينا».
وخلال الحلقة كشفت ليلى عز العرب، انه تم تصوير الفيلم منذ 2018، وتم عرضه هونغ كونج، متابعة أن جائحة فيروس كورونا أوقفت كل شيء وا أن يكون مبدلج بالإنجليزي.
وتابعت الفنانة ليلى عز العرب، أن اتصل بي من الصين مصري مقيم هناك، وكان ذاهب إلى هناك من أجل إتمام الدكتوراه، ولم أكن أعرفه من قبل، وفجأة من كتر إتقانه للغة الصينية بدأ بالتمثيل، وكانوا يريدون أشخاصا يتحدثون باللغة العربية ويجيدون اللغة الإنجليزية، وأرسل لهم عدة صور، واختاروني في النهاية حتى دون أن اخضع لأوديشن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلى عز العرب جاكي شان أخبار التوك شو اليوم جون سينا
إقرأ أيضاً:
أغرب طائر عمره 150 مليون سنة وطول أجنحته 10 أمتار.. ماذا كشفت الحفريات؟
هل أنت من محبي عالم الزواحف، خاصة الكبيرة منها والتي تنتمي لشجرة عائلة الديناصورات؟، فعلى الرغم من انقراضها منذ زمن بعيد، لكنها لا تزال تحوي العديد من الأسرار التي يكتشفها العلماء بين حين وآخر.
الديناصورات ليست فقط الكائنات الضخمة التي كانت تسير على أربعة أقدام، بل انتمى إليها أيضا أنواع مُجنحة، زواحف طائرة عملاقة، تحوي العديد من الأسرار حول حياتها.
وبفضل علماء الحفريات في جامعة ليستر البريطانية، استطاعوا الكشف عن أغرب طائر مجنح عمره 150 مليون عام، وهو«تيروداكتيلوس»، المنتمي لشجرة عائلة الديناصورات المجنحة، والكشف عن تاريخ حياة مفصل لهذه المخلوقات القديمة.
أغرب طائر من عائلة الديناصورات .. عمره 150 مليون سنةباستخدام الأشعة فوق البنفسجية، تم هذا الاكتشاف لتسليط الضوء على تفاصيل لم يسبق رؤيتها من قبل، إذ يُحدث ثورة في فهمنا لشجرة عائلة الديناصورات المجنحة التي يطلق عليها «تيروداكتيلوس»، من الصغار إلى البالغين، نقلًا عن الموقع العلمي «scitechdaily».
بدأت قصة تيروداكتيلوس منذ ما يقرب من 250 عامًا، عندما تم اكتشاف أول حفرية لـ«تيروصور» في محجر بافاري، حينها قدمت هذه العينة التي يبلغ عمرها 150 مليون عام لمحة أولى عن مجموعة رائعة من الزواحف الطائرة التي هيمنت على السماء خلال عصر الدهر الوسيط.
فعلى الرغم من أن جناحيها يصل طولهما إلى 10 أمتار، كانت هذه المخلوقات تحلق فوق الديناصورات، ما أعاد تشكيل فهمنا للحياة في عصور ما قبل التاريخ، ولكن من اللافت للنظر أن حفرية تيروداكتيلوس الأصلية لم تكن أكبر من حجم حمامة السلحفاة.
ما هي الزواحف الطائرة البتروداكتيلس؟على مر القرون، كان البتروداكتيلس وغيره من الزواحف الطائرة المماثلة محوريًا للدراسات العلمية الجارية، حيث ساعد في تشكيل الكثير مما نعرفه عن الزواحف الطائرة، من شكل أجنحتها وكيف تطير، إلى نظامها الغذائي وكيف تنمو، ولكن سؤالًا واحدًا ظل قائمًا: أي من هذه الزواحف الطائرة العديدة هي حقًا البتروداكتيلس وأيها تنتمي إلى أنواع مختلفة تمامًا؟
استمر هذا الارتباك لقرون، ولكن بفضل دراسة جديدة قامت بتحليل عشرات العينات من الديناصورات المجنحة الموجودة في المتاحف حول العالم، تم حل اللغز، وتم الكشف أخيرا عن الهوية الحقيقية لهذه الحفريات.
استخدام قوة الأشعة فوق البنفسجية في علم الحفرياتباستخدام الأشعة الفوق بنفسجية القوية على العظام الأحفورية لجعلها تتوهج، تمكن علماء الحفريات بجامعة ليستر روبرت سميث والدكتور ديف أونوين من تسليط الضوء على تفاصيل عظمية صغيرة غير مرئية تقريبًا تميز نوعًا من الزواحف المجنحة عن نوع آخر.
وباستخدام السمات الفريدة للزواحف المجنحة، الموجودة في الرأس والوركين واليدين والقدمين، فحص العلماء سميث وأونوين بشكل منهجي حفريات أخرى من نفس الرواسب ولدهشتهما اكتشفا العديد من الأمثلة الأخرى للزواحف المجنحة المجنحة "المختبئة" .
وأوضح المؤلف الرئيسي روبرت سميث، الباحث في مركز علم الأحياء القديمة وتطور المحيط الحيوي (كلية الجغرافيا والجيولوجيا والبيئة في جامعة ليستر): «من خلال فحص الكثير من الحفريات في مجموعات في جميع أنحاء أوروبا، تمكنا من إعادة تحديد هوية أكثر من أربعين عينة على أنها من نوع تيروداكتيلوس، إن الفلورسنت المحفز بالأشعة فوق البنفسجية مذهل في كمية التفاصيل التي يمكن أن يكشف عنها، فالملامح التي كانت مخفية في السابق أصبحت متوهجة على مرأى من الجميع»
كما أوضح الدكتور ديفيد أونوين من جامعة ليستر، المؤلف المشارك: «يمكننا الآن إنشاء تشريح هيكلي كامل ومفصل للغاية لهذا الطائر المجنح الرئيسي، إذ تم حفر الأنسجة الرخوة في أكثر من عشرين مثالاً حتى نتمكن أيضًا من إعادة بناء قمم الرأس وشكل الجسم وشبكات القدمين وحتى الأجنحة»
وأضاف الدكتور «أونوين»: «إن الفلورسنت المحفز بالأشعة فوق البنفسجية هو تقنية معروفة، ولكن الاختلاف في هذه الحالة هو أننا تمكنا من الجمع بين مصادر ضوء جديدة عالية الجودة ونهج منهجي شامل، وسيكون لذلك تأثير ثوري على فهمنا للزواحف المجنحة».