غدا.. تامر عاشور يحيي حفلا غنائيا في أحد فنادق القاهرة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
يستعد المطرب تامر عاشور لإحياء حفلا غنائيا، ومن المقرر إقامتها غدا الأربعاء داخل أحد الفنادق الكبرى بمصاحبة فرقته الموسيقية.
ومن المقرر أن يقدم تامر عاشور مفاجأة خلال الحفل، حيث سيقدم أغنية جديدة من البومه الجديد المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة، بإضافة مجموعة من أغانية التي يتفاعل معها الجمهور الجديدة والقديمة ومنها: "هيجيلي موجوع، خليني في حضنك، الرك علي النية، قولولة موجوع، إنت إخترت، كان موضوع".
أخر أعمال تامر عاشور
يذكر أن آخر أعمال تامر عاشور الغنائية، هي أغنية "هيجيلي موجوع" التي تم طرحها خلال الأيام الماضية، والتي حققت نجاحًا كبيرًا عبر المنصات الرقمية.
أغنية "هيجيلي موجوع" من كلمات عليم، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع عمرو الخضري، وماستر صقر، وجيتار مصطفى نصر.
كلمات أغنية هيجيلي موجوع
هيجيلي موجوع دموعه ف عينه تعبان، هديله أسبوع هيجي بعديها ندمان، هيجيلي ويشوف ساعتها انا ناوي على إيه، هيجيلي بالخوف باين ف كلامه وعينيه، هيشوف وش تاني مني ياريت مايشوفوش، معقول لما يجي بعد أذاه ما اوجعوش، ده انا ناوي لو فاق ماسيبش كلام ماقولهوش، هيغيب يروح فين فيه مين ناس راحو وماجوش، مسكين وغلبان قالولي بعديك خلاص ضاع، اة ياعيني عشمان قولوله خلصان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر عاشور الفجر الفني حفلات تامر عاشور أغنية هيجيلي موجوع المطرب تامر عاشور هیجیلی موجوع تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
قالت المطربة شاهيناز، إن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: "أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة."
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
تابعت: "أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه."
وتطرقت شاهيناز إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: "الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا."
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."