أحمد حجازي يكشف موقفه من العودة إلى النادي الأهلي
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كشف أحمد حجازي مدافع المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، ونادي اتحاد جدة، عن وجهته المقبلة خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وتحدث عن تجربته مع النادي السعودي.
وقال أحمد حجازي في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج الكورة مع فايق المذاع على قناة MBC MASR 2: "الأهلي تواصل معي أكثر من مرة خلال فترتي مع فيورنتينا الإيطالي".
وتابع: "فضلت الانتقال للأحمر بسبب قلة المشاركة، وقضيت موسمين مميزين داخل جدران القلعة الحمراء، ولمست الإحترافية من جانب المسؤولين".
وأوضح: "فضلت الرحيل عن القلعة الحمراء بعدما تلقيت عرضًا من الدوري الإنجليزي، والإدارة تفهمت موقفي".
وشدد: "علاقتي قوية بجمهور النادي الأهلي، وسعيد بمساندتهم لي".
واختتم حجازي حديثه قائلًا: "تجربتي مع اتحاد جدة ناجحة جدًا وانتقالي له كان في بداية مشروع العودة للبطولات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد حجازی
إقرأ أيضاً:
أحمد عبد المعطي حجازي يناشد بعودة مهرجان القاهرة الدولي للشعر
ضمن فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، شهدت قاعة الشعر بلازا 1 ندوة خاصة للشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي، أدارها الشاعر والإعلامي سامح محجوب.
افتتح محجوب الندوة قائلاً: "اللقاء بالشاعر عبد المعطي حجازي يمثل عيدا ينتظره جمهور معرض الكتاب سنويا، خاصة مع مرور 65 عاما على صدور ديوانه الأول مدينة بلا قلب.
ورغم السنوات التي مضت، يظل شعر حجازي شامخا مع شعر عبد الصبور وغيرهما ممن رسخوا لقصيدة التفعيلة".
في كلمته، ناشد حجازي المسؤولين بإعادة تنظيم مهرجان القاهرة الدولي للشعر، مؤكدا أن هذا الملتقى ليس فقط لإنقاذ اللغة العربية، بل لإنقاذ وجودنا جميعًا.
وأضاف: "المصريون والعرب ينتظرون عودة هذا المهرجان الذي يعد منصة لتجديد الشعر العربي والحفاظ على الفصحى".
وأشار حجازي إلى ملاحظاته على استخدام العامية في لافتات معرض الكتاب، قائلاً: "لا يصح أن تكون العبارات المكتوبة بالعامية هي أول ما يواجه زوار المعرض، خاصة أن رسالة هذا الحدث الأهم هي الحفاظ على الفصحى".
وعن موقفه من قصيدة النثر، قال حجازي: "أرفض قصيدة النثر لأنها تفتقر للأدوات الشعرية اللازمة لتحويل اللغة من وظائفها اليومية إلى لغة أخرى، لكن هذا لا يمنع إعجابي ببعض كتاباتها".
وأشار إلى تجربته الشخصية مع العقاد، الذي كان يعارض قصيدة التفعيلة بشدة، قائلاً: "رغم اختلافنا، أشعر بالأسف تجاه هجائي له في إحدى القصائد".
واستعرض حجازي قصيدته أغنية إلى القاهرة، التي كتبها بعد عودته من الغربة، مستوحاة من قصيدة شوقي بعد عودته من المنفى.
وأكد أن تجربة الغربة أضافت الكثير إلى تجربته الشعرية، خاصة إقامته الطويلة في فرنسا، حيث قال: "إقامتي في فرنسا جعلتني أستعيد قراءة التراث العربي وأعرف ما كان يجب أن أعرفه".
وختم حجازي الندوة بقصيدة أندلسية المهداة للكاتب الجزائري الفرنسي جمال الدين بن شيخ، مؤكداً أهمية دور الشعر في ترسيخ قيم الوحدة والحفاظ على الهوية الثقافية.