الشاي الأخضر ينتج بشكل رئيسي في دول شرق آسيا مثل اليابان والصين، يتم إنتاجه عن طريق عملية تحميص السيقان والأوراق الخضراء للشاي دون تخمير.
الفوائد الصحية:- الشاي الأخضر غني بمضادات الأكسدة مثل الكاتيكين والفلافونويد.
- له آثار إيجابية على الصحة القلبية والعصبية والسرطانية.
- قد يساعد في إنقاص الوزن وتحسين وظائف المخ.
- هناك أنواع متعددة للشاي الأخضر تختلف حسب المنشأ والطرق الإنتاج.
- الطرق التقليدية للتحضير تشمل غلي الماء والنقع لفترات مختلفة.
- يُعد الشاي الأخضر جزءًا أساسيًا من الثقافة اليابانية والصينية.
- هناك اتجاه نحو زيادة استهلاك الشاي الأخضر في العديد من أنحاء العالم.
- التأثيرات البيئية لإنتاج وشحن الشاي الأخضر.
- التطوير المستمر في تقنيات الإنتاج والتعبئة والتغليف.
يمكن أن يساعد الشاي الأخضر في تنظيم مستويات السكر في الدم، فهو يخفض مستويات السكر في الدم أثناء الصيام ومستوى الهيموجلوبين السكري التراكمي (HbA1c) عندما تعاني من مرض السكري من النوع الثاني.
الوقاية من السكتة الدماغيةوأظهرت دراسة يابانية كبيرة أخرى، والتي تابعت أكثر من 82000 مشارك على مدى 13 عامًا، أن ارتفاع معدلات استهلاك الشاي الأخضر ارتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. المشاركون الذين شربوا 4 أكواب يوميا أو أكثر شهدوا أعلى فائدة.
علاج الثآليل التناسليةوهى بروز غريبة في الجلد وهى تختلف عن الحبوب وتظهر في المناطق التناسلية عند الجنسين.
ووافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على علاج موضعي بمستخلص الشاي الأخضر لعلاج ظهور الثآليل التناسلية وهذا المرهم متاح بوصفة طبية فقط ويُقدر أنه فعال بالنسبة لـ 24٪ -60٪ من المرضى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشاى الاخضر اضرار الشاي الاخضر الشاي الأخضر للتخسيس اهمية الشاي الأخضر الشای الأخضر
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يستمر في المراوغة ورفض مقترحات الوسطاء.. والأوضاع الإنسانية في غزة تصل إلى "مستويات اليأس"
◄ تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار
◄ مصدر إسرائيلي: احتمال التوصل إلى صفقة بدا ضئيلا
◄ عائلات الأسرى الإسرائيليين: الحكومة لا تملك خطة لإعادة الأسرى
◄ برنامج الأغذية العالمي: نفد مخزوننا الغذائي في القطاع
◄ الدفاع المدني في غزة يطالب بضرورة فتح المعابر
◄ حركة الجهاد: منع إدخال الغذاء والدواء والوقود جريمة حرب
الرؤية- غرفة الأخبار
اعتادت إسرائيل على المماطلة في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، وعندما يتمكن الوسطاء من التوصل إلى صيغة لتقريب وجهات النظر بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل لإقرار هدنة يتبعها وقف مستدام للحرب، تتنصل إسرائيل من مسؤولياتها وتنقض اتفاقياتها وترفض أي مقترحات مطروحة.
وبعدما أعلن الوسطاء في الأيام الماضية عن مقترح جديد يتضمن إطلاق سراح جميع الأسرى ووقف الحرب لمدة 5 سنوات، قالت يديعوت أحرونوت عن مصدر إسرائيلي إن تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة الذي يشمل إعادة كل الأسرى ووقف إطلاق النار بغزة لمدة 5 سنوات.
وردا على هذا الرفض، قالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين: "يتأكد الآن أن الحكومة ليس لديها خطة".
وبحسب صحيفة معاريف، فإنه من المقرر عقد اجتماع للمجلس الوزاري المصغر لاتخاذ قرارات بشأن توسيع العمليات بغزة. كما نقلت الصحيفة عن مصدر سياسي كبير أن "احتمال التوصل إلى صفقة بدا ضئيلا خلال الأسابيع الأخيرة".
وعلى المستوى الإنساني في القطاع المحاصر: قال المفوض السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي، إن أوضاع المدنيين في غزة وصلت مستويات من اليأس لا يمكن إنكارها.
وقال برنامج الأغذية العالمي: "نفد مخزوننا الغذائي في غزة مع استمرار إغلاق المعابر"، مؤكدا أن مليوني شخص داخل غزة يعتمدون كليا على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة.
ونشرت حركة الجهاد الإسلامي بيانا أشارت فيه إلى أنَّ منع إدخال الغذاء والدواء والوقود يشكل جريمة حرب صريحة، مضيفة: "العدو لا ينكر أنه يستخدم الحصار كسلاح، والمماطلات القانونية لن تطعم جائعا ولن تنقذ طفلا، ولا قيمة لعدالة ينالها الأبرياء بعد فوات الأوان".
وتابع بيان الحركة: "نحمل الحكومات والمؤسسات الصامتة على جرائم الاحتلال مسؤولية تجويع شعبنا في غزة".
وفي السياق، تحدَّث الدفاع المدني بغزة عن نفاد الوقود الخاص بتشغيل المركبات في محافظات جنوب القطاع ما أدى لتوقف 8 مركبات من أصل 12، مبينا: "نحذر من أن الاستجابة لنداءات المواطنين في هذه المحافظات ستكون محدودة للغاية، ونحمّل الاحتلال مسؤولية تفاقم معاناة شعبنا في القطاع بسبب استمرار الحرب واستمرار الحصار".
وجدد الدفاع المدني مطالبته للمؤسسات الدولية بضرورة التحرك الفوري لفتح المعابر والسماح بإدخال الوقود.