بعد إقصاء بلجيكا من يورو 2024.. صحفي يثير غضب دي بروين بهذا السؤال
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- فقد اللاعب البلجيكي كيفين دي بروين أعصابه عندما وجّه إليه أحد الصحفيين سؤالاً، عقب خروج منتخب بلاده من بطولة كأس الأمم الأوروبية (اليورو) 2024.
كان منتخب بلجيكا قد ودّع البطولة المقامة في ألمانيا من دور الـ16، بعد الخسارة من منتخب فرنسا بهدف دون رد، في مباراة أقيمت على أرض ملعب "مركور شبيل أرينا"، الاثنين.
عقب المباراة، قال صحفي مخاطبًا دي بروين: "هل من الصعب أن الجيل الذهبي (لمنتخب بلجيكا) لم يصل إلى أي نهائي"، ليرد عليه اللاعب: "ما هو الجيل الذهبي؟".
وأجاب الصحفي: "(الجيل) الخاص بكم"، قبل أن يقول متوسط الميدان البلجيكي: "الخاص بكم؟..هل تعتقد أن فرنسا وإنجلترا وإسبانيا وألمانيا ليس لديهم جيل ذهبي؟".
والتقطت عدسة الكاميرا كيفين دي بروين عند مغادرته للمنطقة الإعلامية المختلطة وهو يقول "غبي"، في إشارة إلى الصحفي الذي وجّه له هذا السؤال.
بلجيكاكأس أمم أوروبانشر الاثنين، 01 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا دی بروین
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: حادث باريس قد يكون مرتبطا بالعدوان الإسرائيلي في المنطقة
علَّق الكاتب الصحفي أشرف أبو الهول، على حادث احتجاز رهائن بأحد ضواحي باريس في فرنسا، قائلا إن الحادث من المحتمل أن يكون داخليا أو مرتبطا بالقضايا المنخرطة فيها فرنسا، موضحا أنه من المحتمل أيضا أن يكون الحادث مرتبطا بالعدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان.
هذا الملف هو الأكثر سخونة وتأثيرًا في العالموتابع أبو الهول، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية أمل الحناوي عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، أنه لا توجد حتى الآن معلومات حول عملية احتجاز الرهائن، إلا أن المرجح في حادث باريس هو أنه خاص بالعدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، لأن هذا الملف هو الأكثر سخونة وتأثيرًا في العالم.
توقيت الحادث يحمل الكثير من الاحتمالاتوأوضح الكاتب الصحفي أن توقيت الحادث يحمل الكثير من الاحتمالات، لأن المنطقة التي وقع الحادث فيها هادئة ولا يوجد فيها لاجئون وهي بعيدة عن أي انخراط في قضايا سياسية، مشيرا إلى أن الفترات التي شهدت ارتفاع العنف وقضايا اختطاف الرهائن هي التي تشهد صراعات في العالم، وأن فرنسا هي أكثر دول العالم ترشيحا لتكرار حوادث العنف.