إعلام عبري يكشق تفاصيل عن حدث أمني صعب جدا ضد القوات الإسرائيلية في مخيم النصيرات بقطاع غزة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام عبرية مساء الاثنين بوقوع حدث أمني صعب ضد القوات الإسرائيلية في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وذكر الإعلام العبري أن الحديث يدور عن استهداف من الجو وقصف للمخيم، مشيرا إلى وجود صعوبة في إجلاء المصابين.
وأفادت قناة "إسرائيل بلا رقابة" على منصة "تيلغرام" بأن مروحيات انطلقت من وسط النصيرات في غزة وهبطت في مستشفى "سوروكا" في النقب وأخرى في مستشفى "أسوتا" في أسدود.
كما أشارت إلى وصول 5 جنود مصابين بجروح خطيرة إلى مستشفى "أسوتا" في أسدود.
إلى ذلك، قال مراسل RT فجر يوم الثلاثاء إن الجيش الإسرائيلي ألقى قنابل إنارة بشكل مكثف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ووثقت صور ومقاطع فيديو قنابل الإنارة تضيء سماء المخيم.
هذا وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارات على مخيم النصيرات.
كما أشارت أيضا إلى أن القوات الإسرائيلية نفذت قصفا مدفعيا على المناطق الشمالية للمخيم بالإضافة إلى إطلاق قنابل دخانية.
المصدر: RT + إعلام عبري
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب حركة حماس رفح صواريخ طائرة بدون طيار طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام معبر رفح وفيات غوغل Google مخیم النصیرات
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: اليمن قد يمتلك عنصر المفاجأة ضد القوات الأمريكية أو الإسرائيلية
الثورة نت/..
قالت صحيفة نيويورك تايمز، أمس الخميس، إن قوات صنعاء ربما اكتسبت تقنيات جديدة تصعب اكتشاف طائراتها المسيرة وتساعدها على التحليق لمسافات أبعد من خلال نظام خلية وقود الهيدروجين.
وتنتج خلال وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير لها عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله إن “ذلك قد يمنح صنعاء عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات”.
وقالت: تستطيع طائرات صعاء المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.
وقال خان إن ذلك قد يمنح قوات صنعاء دفعةً استراتيجية.