البلاد : واس

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة السيدة سامانثا موستين الحاكم العام لكومنولث أستراليا، بمناسبة أدائها اليمين الدستورية حاكماً عاماً لكومنولث أستراليا.

وأعرب الملك المفدى عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامتها، ولشعب كومنولث أستراليا الصديق المزيد من التقدم والازدهار.

كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة السيدة سامانثا موستين الحاكم العام لكومنولث أستراليا، بمناسبة أدائها اليمين الدستورية حاكماً عاماً لكومنولث أستراليا.

وعبر سمو ولي العهد، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامتها، ولشعب كومنولث أستراليا الصديق المزيد من التقدم والرقي.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: لکومنولث أسترالیا

إقرأ أيضاً:

هل تحتاج الخطوط الجوية العراقية إلى خبرات أجنبية لتحسين أدائها؟

سبتمبر 30, 2024آخر تحديث: سبتمبر 30, 2024

المستقلة/- في خطوة مفاجئة، أعلنت وزارة النقل العراقية عن شروعها في إعداد برامج تدريبية شاملة لرفع كفاءة طواقم الخطوط الجوية العراقية بالتنسيق مع شركات أجنبية وخبراء دوليين. هذه الخطوة تثير تساؤلات حول مستوى الكفاءات المحلية ومدى اعتماد العراق على الخبرات الخارجية لتحسين خدماته الوطنية، خاصة في مجال حساس مثل النقل الجوي.

الإعلان عن الاستعانة بخبراء دوليين وبرامج تدريبية أجنبية يأتي في وقت تتزايد فيه التساؤلات حول قدرة الكفاءات المحلية على قيادة القطاع الجوي العراقي. ففي الوقت الذي تعاني فيه الخطوط الجوية العراقية من تراجع في الأداء والحظر الأوروبي الذي يحد من توسعها، يمكن تفسير هذه الخطوة بأنها إقرار ضمني بعدم قدرة الكفاءات المحلية على مواجهة التحديات بشكل مستقل.

التنسيق مع المنظمة العالمية للطيران المدني

من بين أبرز الجوانب التي أثارت الجدل هو إعلان الوزارة عن إبرام اتفاق أولي مع المنظمة العالمية للطيران المدني لتأهيل الأجواء العراقية والمطارات. فبينما يرى البعض أن هذا الاتفاق خطوة إيجابية نحو تحسين معايير الأمان والجودة، يعرب آخرون عن قلقهم من أن هذا قد يكون بداية لتدخل خارجي أكبر في شؤون الطيران العراقي، مما قد يؤثر على السيادة الوطنية ويضعف من استقلالية العراق في إدارة قطاعه الجوي.

توسع الوجهات.. هل يستفيد المواطن العراقي؟

الوزارة أعلنت عن خطط لإضافة وجهات عربية وإقليمية جديدة ضمن الخطة التشغيلية للناقل الوطني، بهدف تعزيز العلاقات التجارية والسياحية بين العراق ودول المنطقة. ومع ذلك، يتساءل البعض: هل ستعود هذه التحسينات بالفائدة على المواطن العراقي العادي، أم أنها مجرد محاولة لتحسين الصورة الخارجية دون أن يلمس المواطن تحسنًا فعليًا في جودة الخدمات الجوية؟

مقالات مشابهة

  • القيادة تهنئ رؤساء الصين ونيجيريا وقبرص وبالاو
  • بمناسبة مرور 51 عاما على انتصارات أكتوبر.. الثقافة السينمائية يعرض فيلم "معركة الوعي" غدا
  • القيادة تهنئ رئيس جمهورية بالاو بذكرى استقلال بلاده
  • القيادة تهنئ رئيس جمهورية قبرص بذكرى استقلال بلاده
  • القيادة تهنئ رئيس جمهورية نيجيريا الاتحادية بذكرى استقلال بلاده
  • القيادة تهنئ رئيس جمهورية الصين الشعبية بذكرى اليوم الوطني لبلاده
  • صلاة الكسوف.. فضلها وعدد ركعاتها ووقتها وكيفية أدائها
  • رئيس الجمهورية يتلقى التهاني من نظيرته السلوفينية
  • قاسم: نحن الآن نتابع القيادة وإدارة المواجهة بحسب هيكلية الحزب حيث يوجد نواب للقادة وبدائل احتياط جاهزة عندما يصاب القائد في أي موقع كان.. سنختار أميناً عاماً للحزب في أقرب فرصة وبحسب الآلية المعتمدة للاختيار في الحزب
  • هل تحتاج الخطوط الجوية العراقية إلى خبرات أجنبية لتحسين أدائها؟