وتسالون عن تأخر النصر؟
#حكومة_واقعة_في_خمس_حفر:
١/ حكومة لم تطرد الخلايا الصاحية التي تجاهر بعداء الجيش ودعم الجنحويد ؛
تفتكرواحتقدر على الخلايا النايمة !

( جيش الخلايا النايمة في سنجة أكثر ممن هاجمها )
٢/ فشلت في الاعلام الداخلي فهل تنجح في الاعلام الخارجي ؟
لم تستطع حتى التواجد في صفحات الفيس والاكس

حكومة بلا ناطق رسمي ل ١٤ شهر عمر المعركة أقصت كل التجمعات الاعلامية التي حاولت مساندتها ، فشلت إعلاميا في الداخل والخارج
فكيف تخوض وتنتصر في معركة الاعلام التي تسيدها الجنجويد؛

٣/ ووزير اعلام حكومة الحرب خبير رقصات شعبية وفلكلور ؛ في وقت تحتاج فيه لبطل اعلام ايجابي بخلفية عسكرية أقله ، يعرف كيف يعلي الهمم ويرفع المعنويات للقمم ، ويكون وصلة بين الجيش والحكومة والشعب !

٤/ الشئون الدينية لم تحرك مسجدا؛ هلىستحرك شعبا ؟
في وقت يعتبر الدين محرك الناس ؛ وزارة الدين اضعف وزارة لم تستطع حتى تفعيل خطباء المساجد او تلزم بالقنوت حتى وميزانيتها شبه صفرية !
لم تخرج فتاوى رسمية
مجمع الفقه … خللي ساكت

ليس لها اي تواجد في معسكرات الجيش ولا المستنفرين.


٥/ والحفرة الخامسة صعب أقولها

اللهم انصر جيشنا
#معركة_الكرامة #الجيش_السوداني #سنجة_حرة #السودان #الدعم_السريع #الجنجويد

محمد هاشم الحكيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات

توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن تعطي حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإذن باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة "على مراحل"، إذا لم يحدث تقدم في مفاوضات استكمال صفقة إطلاق الرهائن. 

ووفقا لما قالته مصادر عسكرية لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، فإن الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، وسعت بنك الأهداف المحتملة في أنحاء قطاع غزة، خلال فترة وقف إطلاق النار.

وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".

 

وأشارت "جيروسالم بوست"، إلى احتمال "إعادة احتلال مناطق شمالي قطاع غزة"، كأحد الخيارات المطروحة لمزيد من الضغط على حماس.

ومع ذلك، يؤكد مسؤولو الدفاع على ضرورة دراسة فرص وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل، قبل أي تصعيد عسكري.

ومؤخرا عادت إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة، كما زادت حالات استهداف الفلسطينيين في المناطق العازلة.

وشددت إسرائيل الخناق على القطاع المدمر، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه، مما ينذر بكارثة إنسانية.

وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انقضت منذ نحو أسبوعين، وترفض إسرائيل بدء المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب، وهو ما تتمسك به حماس.

مقالات مشابهة

  • رئيس شؤون الضباط في وزارة الدفاع العميد محمد منصور: الوزارة تضع آليات لضمان استفادة الجيش من خبرات الضباط المنشقين بالشكل الأمثل وتعتبرهم جزءاً أصيلاً من المؤسسة العسكرية ومن الواجب تكريمهم وإعطاؤهم المكانة التي يستحقونها
  • عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
  • المالية النيابية عن تأخر الموازنة: الحكومة تستهين بدور البرلمان
  • دمار السودان .. هل تجدي الاسطوانة المشروخة؟
  • لماذا فشلت خطة ترامب؟
  • سنجة كون عصابة السيوف لفرض الاتاوات فى 6 أكتوبر.. والمحكمة تردعهم بالسجن
  • يداً بيد مع الأهالي.. فرحة النصر مع رجال الجيش العربي السوري في ساحة السبع بحرات بإدلب
  • روسيا.. نهج دوائي مبتكر لاستهداف الخلايا السرطانية
  • "أرجمان": لا يمكن لحكومة فشلت في 7 أكتوبر تعيين رئيس جديد للشاباك
  • سليمان من قصر بعبدا: المعادلة التي تُفيد البلد هي معادلة الجيش والشعب