البرتغال يتأهل إلى ربع نهائي كأس أمم أوروبا 2024 بالفوز على سلوفينيا بركلات الترجيح
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
نجح منتخب البرتغال الأول لكرة القدم بقيادة مهاجمه كريستيانو رونالدو، في تحقيق فوزًا كبيرًا على نظيره سلوفينيا، بثلاثية دون رد، بركلات الترجيح، ليتأهل بشكل رسمي إلى الدور ربع النهائي.
أحداث مباراة منتخب البرتغال ضد سلوفينيا في كأس أمم أوروبااستهل لاعبو المنتخب البرتغالي الشوط الأول من المباراة، بضغط كبير وسيطرة على الكرة، وسط استبسال دفاعي من منتخب سلوفاكيا.
وانتهت أحداث مباراة منتخب البرتغال ضد سلوفينيا، بالتعادل السلبي.
واتجهت المباراة إلى الأشواط الإضافية لحسم المنتخب المتأهل إلى ربع نهائي كأس أمم أوروبا.
وفي الدقيقة 105 أهدر كريستيانو رونالدو مهاجم المنتخب البرتغالي، ركلة جزاء بعدما تصدى لها أوبلاك حارس مرمى منتخب سلوفينيا.
لتنتهي أحداث المباراة، بالتعادل السلبي دون أهداف، وتتجه المباراة إلى ركلات الترجيح، والذي حقق خلالها مننخب البرتغال الفوز على سلوفينيا بثلاثة أهداف دون رد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو كأس أمم أوروبا سلوفاكيا منتخب البرتغال منتخب سلوفينيا
إقرأ أيضاً:
5 مدربين.. «سنة أولى خليجي»!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلة شباب الأهلي «سوبر اليد» للمرة الأولى مهرجان ليوا الدولي يترقب منافسات «الخيول العربية»
تشهد «خليجي 26» الظهور الأول لخمسة مدربين، إذ لم يسبق لأي منهم خوض الكأس الخليجية من قبل، ويأتي على رأسهم الإسباني لويس جارسيا، الذي يواجه تحدياً صعباً جداً مع منتخب قطر، إذ يقود «العنابي» في البطولة بعد 10 أيام فقط من توليه مهمته التدريبية، خلفاً لمواطنه ماركيز، ويعد جارسيا أحدث الوجوه المنضمة إلى تدريب المنتخبات الخليجية على الإطلاق.
وبتوليه مهمة تدريب منتخب الكويت في يوليو الماضي، يظهر خوان أنطونيو بيتزي للمرة الأولى في كأس الخليج العربي، بعد 158 يوماً من توليه قيادة «الأزرق»، علماً أنه كان يدرب المنتخب السعودي الأول خلال إقامة البطولة في عام 2017، لكن الاتحاد السعودي قرر عدم المشاركة بأغلب اللاعبين الأساسيين، ومنح الفرصة لمجموعة مختارة من المواهب والشباب تحت قيادة المدرب الكرواتي كرونو يوريتشيتش، المسؤول عنهم وقتها.
وبالطبع، سيكون البرتغالي باولو بينتو مدرب منتخبنا، أحد المنضمين لقائمة «سنة أولى خليجي»، بعد 531 يوماً، مرت منذ بداية عهده التدريبي مع «الأبيض» في يوليو 2023، وكذلك الوضع مع مدرب البحرين، الكرواتي دراجان تالايتش، الذي بدأ مسيرته مع «الأحمر» في فبراير الماضي، قبل 305 أيام، في حين يظهر أيضاً الجزائري نور الدين ولد علي، مع منتخب اليمن، الذي تولى قيادته الفنية في يناير من العام الجاري، منذ 328 يوماً.
ورغم أن المدرب الوطني، رشيد جابر، تولى مهمة تدريب منتخب عُمان قبل 93 يوماً فقط، في سبتمبر الماضي، إلا أنه سبق له الظهور في كأس الخليج، قبل سنوات طويلة، عندما قاد «الأحمر» في بطولة «خليجي 15» عام 2002، والطريف أنه رحل عن تدريب المنتخب قبل انطلاق الكأس الخليجية الـ13 عام 1996، التي استضافتها بلاده.
كما أن عودة هيرفي رينارد إلى تدريب المنتخب السعودي، تمنحه فرصة الظهور الثاني هو الآخر في كأس الخليج، حيث سبق له قيادة «الأخضر» في «خليجي 24» عام 2019، واكتفى بالوصافة بعد خسارة النهائي أمام البحرين، والغريب أنه ترك مهمة تدريب السعودية في «خليجي 25» التالية في عام 2023، إلى المدرب سعد الشهري، بعد قرار الفرنسي بعدم المشاركة بلاعبي المنتخب الأول، والاكتفاء بمجموعة من الشباب و«الرديف» وقتها.
وسيكون مدرب العراق، الإسباني خيسوس كاساس، هو الآخر على موعد مع الظهور الثاني في بطولات كأس الخليج، وهو المدير الفني الوحيد المُستمر منذ «خليجي 25»، التي حصد لقبها مع «أسود الرافدين»، لكنه غيّر في التشكيلة المُختارة لخوض البطولة، نظراً لاستمرار الدوري العراقي، وكذلك غياب بعض العناصر الأساسية التي ساعدته في الوصول إلى وضع متميز في تصفيات كأس العالم 2026، حيث استعان ببعض الأسماء الشابة والوجوه الجديدة لخوض «خليجي 26».