أهدر كريستيانو رونالدو ركلة جزاء في شوط أول إضافى بمباراة البرتغال و سلوفينيا التى تقام  بينهما حاليًا، على ملعب "مركور شبيل أرينا"، ضمن منافسات ثمن نهائي بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024"، المقامة حاليًا في ألمانيا وتستمر حتى 14 يوليو الجاري.

 

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رونالدو كريستيانو رونالدو منتخب البرتغال مباراة البرتغال و سلوفينيا يورو 2024

إقرأ أيضاً:

أحلام ميلان الأوروبية في «مهب الريح»


معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة ميلان يسقط في «أجواء عدائية» و«مقاعد خالية»! بولونيا يشدد الخناق على يوفنتوس


واصل ميلان نتائجه السلبية هذا الموسم، بالخسارة في اللحظات الأخيرة أمام لاتسيو 1-2، في سان سيرو ضمن «الجولة 26» من الدوري الإيطالي.
وبهذه النتيجة، يحتل لاتسيو المركز الرابع في «الكالشيو» وله 50 نقطة، حصل عليها من 15 فوزاً، و5 تعادلات، و7 هزائم، وفي المقابل، يحتل ميلان المركز التاسع وله 41 نقطة، حصل عليها من 11 فوزاً و8 تعادلات و8 خسائر.
وتعني النتيجة أن آمال «الروسونيري» أحد المراكز الأربعة الأولى في «الكالشيو»، وأيضاً طموح المشاركة الأوروبية أصبحت ضئيلة، وقبل الخسارة، تجنّب ميلان الهزيمة في 33 من آخر 34 مباراة على أرضه ضد لاتسيو في الدوري الإيطالي «فوز 22 تعادل 11».
واستقبل ميلان هدفاً من ركلة جزاء لأول مرة هذا الموسم في الدوري، حيث يعود آخر هدف استقبله «الروسونيري» من ركلة جزاء إلى 5 مايو 2024، ضد جنوى «ماتيو ريتيجي»، وفشل ميلان في حصد 5 انتصارات متتالية على أرضه ضد لاتسيو في «الكالتشيو»، للمرة الثانية في تاريخه، حيث حقق الإنجاز مرة واحدة، بين ديسمبر 1956 ويناير 1961.

مقالات مشابهة

  • هدف خرافي لنيمار من ركلة حرة وإدارة الملعب تحتفظ بالكرة.. فيديو
  • أحلام ميلان الأوروبية في «مهب الريح»
  • للمبارة الثانية توالياً.. غلطة سراي يواصل إهدار النقاط
  • “تصعيد جديد”..كريم بنزيما يثير الجدل بتصرفه تجاه كريستيانو رونالدو
  • رسميًا.. غياب كريستيانو رونالدو عن مواجهة الإستقلال في إيران
  • النصر يغادر إلى إيران لمواجهة الاستقلال بغيابات بارزة أبرزها كريستيانو رونالدو
  • شاهد | تصعيد الاعتداءات على المسجد الأقصى والقدس (2014–2024)
  • مشادة كلامية في استوديو أكشن مع وليد .. والسبب ركلة جزاء غير محتسبة للهلال أمام الأهلي
  • «ركلة ركنية» عقوبة إهدار الوقت!
  • واشنطن بوست: دموع وصدمة في أوكرانيا وأوروبا بعد مشادة زيلينسكي وترامب