خاص

تعرضت طائرة “طيران أوروبا” التابعة للخطوط الجوية الإسبانية خلال رحلتها من مدريد إلى أوروغواي ، إلى مطبات هوائية شديدة ، أدت إلى إصابة 30 راكب بجروح خطيرة .

وقال الشركة الإسبانية في بيان رسمي لها : ” أن طائرة من طراز “بوينغ 787-9دريملاينر” (Boeing 787-9 Dreamliner) ، تعرضت لمطبات هوائية والتي تسببت بإصابات شديدة لأكثر من 30 شخص ، بالإضافة لأضرار جسيمة لمقاعد ومقصورة الطائرة ، علمًا بأن الطاقم قام بالهبوط اضطراريًا في البرازيل” .

ومن جانبه أوضح مصدر دبلوماسي في الأوروغواي إن هناك ما بين 25 و30 جريحاً ، مشيراً إلى أن هذه الحصيلة مؤقتة وأن البعض غادروا المستشفى الذي نقلوا إليه .

وفي وقت سابق ، كان رجل بريطاني لقي حتفه بعد إصابته وبعض من الركاب وأفراد طاقم الضيافة بجروح خطيرة ، جراء مطبات شديدة خلال رحلة للخطوط الجوية السنغافورية على متن طائرة من طراز بوينغ 300ER-777 .

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/فيديو-طولي-6.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: ركاب الطائرة طائرة بوينغ مطبات هوائية

إقرأ أيضاً:

هل تحتاج الخطوط الجوية العراقية إلى خبرات أجنبية لتحسين أدائها؟

سبتمبر 30, 2024آخر تحديث: سبتمبر 30, 2024

المستقلة/- في خطوة مفاجئة، أعلنت وزارة النقل العراقية عن شروعها في إعداد برامج تدريبية شاملة لرفع كفاءة طواقم الخطوط الجوية العراقية بالتنسيق مع شركات أجنبية وخبراء دوليين. هذه الخطوة تثير تساؤلات حول مستوى الكفاءات المحلية ومدى اعتماد العراق على الخبرات الخارجية لتحسين خدماته الوطنية، خاصة في مجال حساس مثل النقل الجوي.

الإعلان عن الاستعانة بخبراء دوليين وبرامج تدريبية أجنبية يأتي في وقت تتزايد فيه التساؤلات حول قدرة الكفاءات المحلية على قيادة القطاع الجوي العراقي. ففي الوقت الذي تعاني فيه الخطوط الجوية العراقية من تراجع في الأداء والحظر الأوروبي الذي يحد من توسعها، يمكن تفسير هذه الخطوة بأنها إقرار ضمني بعدم قدرة الكفاءات المحلية على مواجهة التحديات بشكل مستقل.

التنسيق مع المنظمة العالمية للطيران المدني

من بين أبرز الجوانب التي أثارت الجدل هو إعلان الوزارة عن إبرام اتفاق أولي مع المنظمة العالمية للطيران المدني لتأهيل الأجواء العراقية والمطارات. فبينما يرى البعض أن هذا الاتفاق خطوة إيجابية نحو تحسين معايير الأمان والجودة، يعرب آخرون عن قلقهم من أن هذا قد يكون بداية لتدخل خارجي أكبر في شؤون الطيران العراقي، مما قد يؤثر على السيادة الوطنية ويضعف من استقلالية العراق في إدارة قطاعه الجوي.

توسع الوجهات.. هل يستفيد المواطن العراقي؟

الوزارة أعلنت عن خطط لإضافة وجهات عربية وإقليمية جديدة ضمن الخطة التشغيلية للناقل الوطني، بهدف تعزيز العلاقات التجارية والسياحية بين العراق ودول المنطقة. ومع ذلك، يتساءل البعض: هل ستعود هذه التحسينات بالفائدة على المواطن العراقي العادي، أم أنها مجرد محاولة لتحسين الصورة الخارجية دون أن يلمس المواطن تحسنًا فعليًا في جودة الخدمات الجوية؟

مقالات مشابهة

  • الخطوط الجوية الكويتية تغير مسارات بعض رحلاتها بسبب التصعيد الحالي
  • إجبار راكب طائرة على الزحف إلى الحمام
  • الخطوط الجوية البولندية تعتذر بعد أن أضطر مراسل بي بي سي إلى “الزحف على الأرض” على متن طائرة
  • الخطوط الجوية الهولندية تعلق جميع رحلاتها إلى تل أبيب حتى نهاية 2024
  • بنك برقان يُطلق بطاقات الخطوط الجوية القطرية بالشراكة مع فيزا
  • الخطوط الجوية الفرنسية والألمانية تعلق رحلاتها لإسرائيل
  • إعلام إسرائيلي: الخطوط الجوية الفرنسية تلغي رحلاتها إلى إسرائيل حتى 8 أكتوبر
  • الدفاعات الجوية تعلن إسقاط طائرة أمريكية نوع MQ_9 في محافظة صعدة
  • الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها إلى بيروت وتل أبيب حتى 8 أكتوبر
  • هل تحتاج الخطوط الجوية العراقية إلى خبرات أجنبية لتحسين أدائها؟