قال الكاتب الصحفي والناقد الفني مصطفى الكيلاني إنّ الدورة الأولى من مهرجان العلمين شهدت نجاحات كبيرة، مشيرًا إلى أن النسخة الثانية من المهرجان تحتوي على مفاجآت وعدد أكبر من النجوم والفعاليات المتطورة.

وأوضح «الكيلاني» في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أنّ مهرجان العلمين سيتعاون هذا العام مع موسم الرياض، وهو ما سيمثل إفادة كبيرة للفنانين المصريين المشاركين في موسم الرياض.

وأكد أن مهرجان العلمين يعد واحدًا من أدوات الدولة المصرية للترويج للمدينة الجديدة، قائلاً: «أي فعالية تُقام في مدينة سياحية بهذا الحجم الكبير من الدعاية تحصل على ترويج استثماري وسياحي، مما يسهم في تحويل العلمين إلى مدينة ترفيهية عالمية بالمقاييس التي تريدها الدولة».

رسالة للمستثمرين

ووجه «الكيلاني» رسالة للمستثمرين بضرورة زيادة استثماراتهم لتعزيز الحالة الترفيهية، والوصول إلى المستوى المطلوب الذي خططت له الدولة منذ البداية.

وأكد أن تنظيم الدولة لعدد من الفعاليات المهمة، كما حدث في العام الماضي مع انطلاق مهرجان العلمين، يسهم في تحقيق هذا الهدف.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم علمين الدورة الثانية من مهرجان العلمين مهرجان العلمین

إقرأ أيضاً:

تعرف على جهود الدولة لاستقبال موسم حصاد القمح

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحدث الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة، عن استراتيجيات مصر لتطوير إنتاج القمح.

و أشار إلى الجهود المبذولة لزيادة المساحات المزروعة من القمح، حيث تم استصلاح مناطق جديدة مثل توشكا، وتوسيع الرقعة الزراعية في مناطق أخرى

وأضاف “القرش” خلال مداخلة هاتفية عبر قناة إكسترا نيوز، أنّ هناك اهتمامًا كبيرًا بتحسين الإنتاجية من خلال تطوير بذور جديدة وتقنيات الزراعة الحديثة، مثل الزراعة على المساطب، التي تساهم في زيادة الإنتاج. وبفضل هذه الجهود، زادت الإنتاجية لتصل إلى 18-20 أردبًا للفدان، مقارنة بـ 10-12 أردبًا قبل عشرة أعوام.

وتطرق إلى خطط الوزارة لتسهيل عملية استلام القمح من الفلاحين بأسعار محفزة. حيث تم تحديد سعر توريد القمح بحد أدنى 2200 جنيه للأردب، مما يساهم في تشجيع المزارعين على توريد محاصيلهم.

وشرح أن الحكومة تعمل على تذليل التحديات الميدانية التي قد تواجه المزارعين، مثل الظروف الجوية، لضمان زيادة الإنتاج المحلي من القمح.
أما فيما يتعلق بالقدرة التخزينية، فقد ذكر الدكتور القرش أن مصر كانت تعتمد سابقًا على قدرة تخزين تصل إلى 1.5 مليون طن فقط، لكن بفضل التوجيهات الرئاسية، تم إنشاء عدد من الصوامع الجديدة التي رفعت القدرة التخزينية إلى 5 ملايين طن، وهو ما يسمح بتخزين الإنتاج المحلي بشكل كافٍ لضمان تلبية احتياجات السوق المحلية.

وأكد أن وزارة الزراعة حريصة على استلام القمح المحلي بشكل مباشر من الفلاحين دون وسطاء، لضمان سرعة صرف مستحقاتهم خلال 48 ساعة.

وأكد المتحدث باسم وزارة الزراعة على أهمية توفير احتياطي استراتيجي من القمح لضمان استقرار أسعار الخبز في السوق المحلي، موضحًا أن الحكومة تواصل بذل الجهود لتطوير القطاع الزراعي في مصر وتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح.

مقالات مشابهة

  • اختُتام الدورة الثانية لأكبر هاكاثون وطني للذكاء الاصطناعي
  • ناقد فني: موسم درامي متنوع ورسائل قوية في مسلسلات رمضان
  • تعرف على جهود الدولة لاستقبال موسم حصاد القمح
  • 10 عروض تنافس على جوائز الدورة الرابعة مهرجان المسرح العالمي بالإسكندرية
  • إزالة 186 حالة تعدٍ بأسوان ضمن المرحلة الثانية من الموجة الـ25
  • ناقد فني عن مسلسل "شهادة معاملة أطفال": هنيدي مجاش السنة دي
  • ناقد فني عن مسلسل شهادة معاملة أطفال: هنيدي مجاش السنة دي
  • ناقد فني: موسم رمضان 2025 يشهد تنوعًا غير مسبوق في الدراما المصرية
  • ناقد فني: موسم رمضان 2024 يشهد تنوعًا غير مسبوق في الدراما المصرية
  • وزيرة التخطيط: النمو الإيجابي لقطاعات كثيرة مؤشر مهم للتعافي الاقتصادي