نتنياهو: إسرائيل تتقدم إلى نهاية مرحلة القضاء على جيش حماس في غزة
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
(CNN)-- أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الاثنين، أن الجيش الإسرائيلي يتقدم إلى "نهاية مرحلة القضاء" على جيش حماس في غزة.
وقال نتنياهو، متحدثا أمام مجموعة من المسؤولين العسكريين الإسرائيليين والدوليين الذين يدرسون في كلية الأمن القومي: "لقد عدت أمس من زيارة لفرقة غزة. لقد رأيت إنجازات كبيرة للغاية في القتال الدائر في رفح.
وتعهد نتنياهو مرة أخرى بأن إسرائيل ستحقق أهدافها في الحرب ضد حماس، من حيث إعادة الرهائن في غزة، والقضاء على قدرات حماس العسكرية والحكمية في القطاع، وضمان أن غزة لن تشكل تهديدًا ضد إسرائيل، وكذلك إعادة السكان الإسرائيليين النازحين بشكل آمن إلى منازلهم في كل من الجنوب والشمال.
وقبل شن العملية العسكرية في رفح في مايو/أيار، أكد القادة الإسرائيليون أن رفح هي آخر معقل لحماس.
وقال نتنياهو الشهر الماضي إن "المرحلة المكثفة من الحرب مع حماس (في غزة) على وشك الانتهاء"، وأن تركيز الجيش يمكن أن يتحول بعد ذلك إلى الحدود الشمالية لإسرائيل مع لبنان.
وأضاف: "هذا لا يعني أن الحرب ستنتهي، لكن الحرب في مرحلتها الحالية ستنتهي في رفح. هذا صحيح. وقال نتنياهو للقناة 14 في التلفزيون في 23 يونيو/حزيران: "سنواصل جز العشب لاحقًا".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو حركة حماس رفح غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي: 29% فقط من الإسرائيليين يثقون في نتنياهو
أظهر استطلاع للرأي أجرته القناة 13 العبرية أن 22% فقط من المستجيبين أعربوا عن ثقتهم في حكومة الاحتلال، بينما قال 75% إنهم يثقون بالجيش الإسرائيلي.
وكشف الاستطلاع أن ثقة الجمهور برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بلغت 29% فقط، بينما أعرب 47% عن ثقتهم برئيس أركان الجيش الإسرائيلي الفريق أول هرتسي هاليفي.
وتبلغ الثقة بقدرات وزير الدفاع يسرائيل كاتس 24% فقط.
كما سأل الباحثون المستجيبين عن تعريفهم للنصر في الحرب ضد حماس في قطاع غزة - حيث قال 68% إنه لن يتحقق إلا بعودة جميع الرهائن، وقال 12% إنه سيشهد ضم غزة وفرض السيادة الإسرائيلية على القطاع، وقال 4% إن عودة سكان الحدود إلى منازلهم ستكون تعريفًا للنصر، وقال 8% إنه سيشهد إنشاء قيادة فلسطينية معتدلة في غزة بخلاف حماس، وقال 8% إنهم لا يعرفون.
ولم تنشر الوكالة تفاصيل حول المنهجية أو هامش الخطأ في الاستطلاع.