جبهة جديدة تُثير قلق “إسرائيل”.. مقاتلو اليمن يصلون بأسلحتهم إلى شمال أفريقيا
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
الجديد برس:
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن وجود قلق متزايد في مجتمع الاستخبارات في كيان الاحتلال بشأن جبهة جديدة ومثيرة للقلق ضد “إسرائيل”.
وقال الإعلام الإسرائيلي إن اليمنيين بدأوا بتوسيع نفوذهم في منطقة شمال أفريقيا بغرض استهداف “إسرائيل” ومصالحها، متوقعةً أن ينتقل المقاتلون من اليمن إلى شمال أفريقيا، بحيث يستطيعون “تهديد” مضيق جبل طارق (نقطة وصل أساسية بين أوروبا وأفريقيا، وبين البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي).
ووفق المعلومات الأمنية في كيان الاحتلال الإسرائيلي فإن “عملية نقل الأسلحة إلى هذه المناطق قد بدأت بالفعل”.
من ناحيته، قال مصدر مطلع لـ”i24NEWS” الإسرائيلية إن “سيناريو التهديد هو سقوط صاروخ في البحر الأبيض المتوسط، وهذا سيكون كارثة”، مضيفاً أن “التهديد هنا لا يقتصر على ميناء إيلات والبحر الأحمر، بل إن التهديد أصبح قُبالة سواحل إسرائيل”.
وفي وقتٍ سابق، أكد الإعلام الإسرائيلي أن اليمن هو أكثر جبهة تعرّض استقرار “إسرائيل” الاقتصادي للخطر، ولاسيما أنه يهدد السفن الإسرائيلية وتلك المتجهة إلى “إسرائيل”.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
كما فعل “الصهاينة الأوائل”.. الإعلام العبري يطرح “أسماء دول” تصلح لاستقبال المهجرين الغزيين
الجديد برس|
يسرب الإعلام العبري بالتعاون مع واشنطن ما يمكن ان يوصف بتكرار لسيناريوهات التمهيد للاحتلال الإسرائيلي لفلسطين في عام 1948.
ووفقاً لـ”لقناة 12 العبرية” فإن ثلاث دول قيد الدراسة لاستيعاب سكان غزة ضمن خطة ترامب لتهجيرهم اليها وهي المغرب ، والصومال ، وبونتلاند (ولاية صومالية أعلنت انفصالها عن الصومال عام 1998.
وقالت مصادر عبرية ان البيت الأبيض يدرس إمكانية نقل سكان غزة إلى هذه الدول.
وفيما يواجه أهل غزة الموت بسبب تداعيات الحرب الصهيونية على القطاع وعدم فك الحصار عن الغذاء والدواء ومقومات العيش تستكمل الإدارة الامريكية برئاسة ترامب ما فعله جيش الاحتلال خلال 15 من حرب الإبادة بحق اهل غزة.