فاجئت الفنانة هنا الزاهد جمهورها بخضوعها لعملية تجميل في أسنانها بعد تعرضها للتنمر المستمر بسبب إعوجاجهما .

ونشرت هنا عبر خاصية القصص المصورة بحسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام مقطع فيديو قالت فيه: "أنا عملت مصيبة حلوة أوي، مكنتش مصدّقة إني في يوم أعملها، أخيراً عدّلت السنتين".

 

وردت مسبقًا هنا على إحدى معجباتها التي قصدت التمر على شكل أسنانها قائلة: "ليه معملتيش تقويم لأسنانك؟"، لتجيبها الزاهد قائلةً: "معملتش أسناني علشان بحب سناني وهي معووجة، حاسة لو عملتها ضحكتي هتتغير".

وتعرضت هنا الزاهد لأشكال عديدة للتنمر ليس على شكل أسنانها فقط بل تطرق المعجبون إلى التنمر على شكل أنفها وصوتها الذي وصفه الكثيرون بصوت الرجل، ولم تلتفت هنا الزاهد لهذه الأراء المسيئة بل كانت تأخذها على سبيل الضحك .

آخر أعمال هنا الزاهد

يعد  فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة"، هو آخر أعمال هنا الزاهد والذي تدور أحداثه في إطار كوميدي ممزوج ببعض الرومانسية، حول درية وصالح، تقع لهما العديد من المشاكل، إلى أن تفتح بوابة بالصدفة تقودهما إلى العوالم الموازية.

الفيلم بطولة عدد كبير من النجوم والنجمات، منهم: هشام ماجد، هنا الزاهد، بيومي فؤاد، محمد ثروت، طه دسوقي، جان رامز، وغيرهم، والفيلم من تأليف شريف نجيب، وجورج عزمي، وإخراج أحمد الجندي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هنا الزاهد إنستجرام أخر أعمال هنا الزاهد فاصل من اللحظات اللذيذة عمليات تجميل أخبار الفن أخبار المشاهير الوفد بوابة الوفد هنا الزاهد

إقرأ أيضاً:

جمهورية التجميل والبراطم المقدسة!؟

بقلم : عمر الناصر ..

كم نحن بحاجة لاستخدام تقليعة التجميل في مضمار السياسة لاجل ترميم ماتم تشويهه من قبل شذاد الافاق وسراق المال العام ، ووقف التخريب الممنهج للبنية المجتمعية المصابة بداء البهرجة الفارغة من خلال وضع كوابح اصلية لفرملة سرعة تنامي التفكك الاخلاقي الذي بدأ يستفحل بشكل مخيف داخل العمق المجتمعي ، ليس من المستبعد قد تظهر لنا اصوات تدعم تخيلات العالم الافتراضي لتروّجْ لمصطلح “جمهورية التجميل” ليكون لها موقع ووجود وهوية بصرية تكتمل اركانها من خلال ايجاد توأمة وانفتاح سريع داخل عالم السياسة تدخل دون مقدمات وبلا تمهيد ،بعد ان نجحت في اقتحام العيب والحرام والعادات الغير منسجمة مع التقاليد والاعراف والثوابت الاجتماعية وهشمت كلياً وبشكل مفاجئ الجدار الداخلي لقشرة للنسيج المجتمعي ، فاصبحنا بين مطرقة الوهم والحقوق المشوهة وبين سندان الواجبات المبهمة الغير واضحة الملامح لم تحدد ضوابطها ومعاييرها المنطقية ، حرية شخصية لم تدخل تدريجيا بشكل علمي مدروس وممنهج كما تفعل الكثير من دول العالم عند الشروع بدراسة وتنفيذ المشاريع المصيرية التي تخص الانتقال الديموقراطي للدولة ، في ظل استفحال ظاهرة التفريخ المبرمج للسيارات الفارهة والطائرات الخاصة والاموال المجهولة المصدر، التي ملئت كروش طبقة معينة كانت سابقاً محصورة بالنظام وحاشيته ، وديموقراطية شكلية معلبة عليها تاريخ نفاذ تم تزويره في ازقة واحياء بقاء الشعوب في حالة اللاوعي وعدم الادراك ، باقية تأن من وطأة وتسلط وسطوة مصانع السموم الفكرية ،لتخريب حالة الدين وتفكيكه لطوائف لحين تبدأ عملية تأكل للعقيدة الدينية التي تقوم بتغذيتها الدول الاقليمية والاجندات الخارجية ، من خلال استبدال المؤسسات والمنظمات الدينية بأخرى مزيفة ، تساهم في حرف وتظليل الرأي العام عن الايمان بالثوابت الوطنية واستبدالها بفايروس المعتقدات الهجينة ،الذي ينقل عدوى ابراز المفاتن داخل العملية السياسية المصابة بهوس ” انتفاخ البراطم” وتكبير الخواصر اكثر من الاهتمام ” بالحديقة الخلفية المحاصصة السياسية ” .

انتهى ..

خارج النص / من فضائل الانفتاح والحرية زوال خاصية الاحراج من بعض الذين كانوا يعانوا من العيوب والتشوهات الاخلاقية .

عمر الناصر

مقالات مشابهة

  • من التنمر لضياع الجوارب.. قضايا خلع غريبة في مصر
  • فدائيان يطلقان النار داخل قطار وشوارع تل أبيب في عملية هزت إسرائيل.. شاهد
  • قتلى وإصابات خطيرة في عملية إطلاق نار في تل أبيب (شاهد)
  • شاهد: إسرائيل تزعم تنفيذ 70 عملية سرية خاصة واكشف وثائق في أنفاق "الرضوان" تهدف لاحتلال الجليل
  • انطلاق عملية الحصر والترقيم في اقليم كوردستان تمهيداً لإجراء التعداد السكاني
  • نرمين ماهر: أنا مع عمليات التجميل لكن بشرط
  • جمهورية التجميل والبراطم المقدسة!؟
  • "الصليب الأحمر": لبنان يشهد أكبر عملية نزوح في تاريخه
  • غرامة تصل لـ 100 ألف جنيه عقوبة التنمر في مكان العمل
  • خبير تربوي يكشف لـ«الأسبوع» أسباب التنمر وطرق تعديل سلوكيات الأطفال