ميدو: الكرة المصرية تستند على لوائح جار عليها الزمن
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أكد أحمد حسام ميدو، نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق أن الكرة المصرية تستند على لوائح غير صالحة وجار عليها الزمن، وذلك خلال حديثه عن أزمة مباراة سموحة وبيراميدز، ضمن منافسات الدوري العام.
إقرأ أيضًا..
وقال أحمد حسام ميدو في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "استاد الإسكندرية من أعرق الملاعب في مصر، وحدث تعطل في غرفة الكهربا خلال مباراة سموحة وبيراميدز".
وأضاف: "هذا العطل من الممكن أن يحدث، ولكن العقل يقول إنه في حال حدوث عطل كهربائي دون ظروف قهري مثل الرعد والزلازل".
وتابع: "رابطة الأندية انتظرت نتيجة لجنة تقصي الحقائق، والتي أكدت أن ارتفاع درجات الحرارة وعدم وجود صيانة لغرفة الكهرباء أدت للحريق الذي حدث، ورابطة الأندية اعتبرت ارتفاع درجة الحرارة هو ظرف قهري".
وأكمل: "رابطة الأندية تستند للوائح الموجودة، ولكنها لوائح غير صالحة.. ما نمر به حاليًا يؤكد أننا نحتاج لجنة شئون قانونية، ويجب وضع لوائح جديدة، ويتم عرضها على جميع الأندية ثم يتم تطبيقها".
وأتم أحمد حسام ميدو تصريحاته قائلًا: "هذه لوائح جار عليها الزمن، إذا كانت هذه اللوائح واضحة وصريحة لما كان أحد يستطيع أن يعمل (بالشغل البلدي) الذي يريد البعض أن نستكمل به في الكرة المصرية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد حسام ميدو الزمالك منتخب مصر مباراة سموحة وبيراميدز الكرة المصرية الدوري العام أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
يسلط مسلسل حكيم باشا الضوء عليها.. ما حكم الدين في تجارة الآثار؟
وجبة درامية دسمة يقدمها مسلسل «حكيم باشا» خلال موسم رمضان 2025، والذي يفتح الملف الشائك حول تجارة الآثار، ولا يقتصر على تقديم حبكة درامية مشوقة فحسب، بل يُلقي الضوء على الجوانب القانونية والدينية لهذه الظاهرة، التي تعد جريمة يعاقب عليها القانون وتحرمها الشريعة الإسلامية.. فما حكم الدين في ذلك؟
ما حكم الدين في تجارة الآثار؟للمرة الأولى يقدم الفنان مصطفى شعبان شخصية صعيدية لأول مرة في مسيرته، مجسدًا دور رجل يعمل في تجارة الآثار، ما يضعه في مواجهات مصيرية تكشف أسرار هذا العالم المحفوف بالمخاطر، على أن يشاركه في بطولة العمل نخبة من النجوم، بينهم سهر الصايغ، رياض الخولي، محمد نجاتي، ميدو عادل، أحمد صيام، فتوح أحمد، هاجر الشرنوبي وهايدي رفعت.
أما عن حكم الدين في تجارة الأثار، تؤكد دار الإفتاء المصرية أنه لا يجوز شرعًا الاتجار بالآثار أو التصرف فيها بالبيع أو الهبة أو غير ذلك، إلا في حدود ما يسمح به ولي الأمر وينظمه القانون لتحقيق المصلحة العامة، حتى إذا عثر عليها الشخص في أرض يمتلكها.
وعلى الجانب القانوني، يوضح المحامي أشرف ناجي أن تهريب الآثار إلى خارج البلاد يعاقب عليه بالسجن المؤبد وغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تزيد على 10 ملايين جنيه، كما أن من يقوم بالحفر خلسة أو يخفي أثرًا بهدف تهريبه أو الاتجار به، يُعاقب بالسجن المشدد، وفقًا لقوانين حماية الآثار في مصر.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس