عمليات كتائب القسام في اليوم الـ269 من "طوفان الأقصى"
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
غزة - صفا
تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 269 يومًا.
وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام يوم الإثنين 1 يوليو/ تمّوز 2024:
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من استدراج قوة صهيونية لمنزل مفخخ تم استخدامه في عملية القنص الأخيرة شرق مدينة رفح وفور دخول الجنود للمنزل تم تفجيره وإيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح
- كتائب القسام: استهدفنا دبابتين صهيونيتين من نوع "ميركفاه 4" بعبوتي "شواظ" في حي الشجاعية شرق مدينة غزة
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من قنص جندي صهيوني داخل أحد المنازل في حي الشجاعية شرق مدينة غزة
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من استهداف قوة صهيونية متحصنة داخل أحد المنازل في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بقذيفة "TBG" وإيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح
- كتائب القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الاقصى العدوان على غزة كتائب القسام کتائب القسام شرق مدینة
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تسلط الضوء على معاناة الأسرى وتوجه رسالة لنتنياهو والمستوطنين
يمانيون../
في تطور جديد، وجهت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، رسالة مباشرة إلى المستوطنين الصهاينة وعائلات الأسرى المحتجزين لدى المقاومة في غزة، السبت.
وأرفقت كتائب القسام رسالتها بصورة لنجل رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، يائير، الذي يقضي وقته في ميامي بعيداً عن المخاطر. وكتبت القسام في رسالتها: “يائير في ميامي بعيداً عن الخطر، فما الذي يجبر نتنياهو على عقد صفقة شاملة؟”، في إشارة إلى الضغط المطلوب على القيادة الصهيونية لإنهاء ملف الأسرى.
من جانبها، طالبت عائلات الأسرى خلال مظاهرة حاشدة في تل أبيب القيادة الصهيونية بالتوصل إلى اتفاق فوري مع المقاومة. وصرحت العائلات: “الأسرى لا يزالون في غزة بسبب عناد نتنياهو. يجب إبرام صفقة شاملة لإنهاء الحرب وضمان عودة أبنائنا المختطفين”.
وأكدت العائلات أن إنهاء الحرب ليس إخفاقاً، بل ضرورة إنسانية لضمان عودة المختطفين. كما دعت الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للتدخل والضغط من أجل إتمام صفقة شاملة قبل فوات الأوان، محذرة من أن الأسرى لن يتحملوا الوضع الحالي حتى الشهر المقبل.
هذه التصريحات تأتي في ظل تصاعد الضغوط الشعبية على الحكومة الصهيونية، وسط استمرار الجمود في ملف الأسرى وتفاقم التداعيات السياسية والعسكرية للحرب.