سواليف:
2025-02-19@19:33:43 GMT

أكثر من 800 ضابط إسرائيلي قدموا استقالاتهم في 2024

تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT

#سواليف

قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين: إن “أكثر من 800 ضابط برتبة عقيد ومقدم قدموا استقالاتهم هذا العام بنسبة تكاد تكون غير مسبوقة”.

وكانت وسائل إعلام عبرية، قد أكّدت اليوم “مقتل جندي وإصابة 10 آخرين بنيران #المقاومة خلال #المعارك بغزة”.

وأكد موقع إسرائيل بلا رقابة العبري، “مقتل جندي وإصابة 10 آخرين بينهم 3 في حالة حرجة، في انفجار فتحة نفق مفخخة قرب قوة من الجيش بمعارك غزة”.

مقالات ذات صلة “الحوثيون” يعلنون تنفيذ أربع عمليات عسكرية نوعية استهدفت سفنا أمريكية وبريطانية وإسرائيلية 2024/07/01

وأشار إلى “هبوط طائرة صباح اليوم في مستشفى (سوروكا) وعلى متنها #جنود #مصابين في #معارك #غزة”.

وكانت كتائب “القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس” قد أعلنت اليوم عن أنها “استهدفت دبابتي (ميركافا) وقوة تابعة للاحتلال وقنصت جنديا في حي الشجاعية بغزة”.

وبحسب معطيات جيش الاحتلال فقد ارتفع عدد الجنود القتلى منذ بداية العدوان على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي إلى 668 بينهم 314 بالمعارك البرية في قطاع غزة التي بدأت في 27 من الشهر نفسه.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 269 يوما، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المقاومة المعارك جنود مصابين معارك غزة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يتخوف من عدم تعاون شركائه في إدارة اليوم التالي في غزة

مع مرور الوقت، يكشف الاحتلال الإسرائيلي النقاب عن عمله مع عدد من الدول العربية في المنطقة لتخليص نفسه من المسؤولية عن قطاع غزة، مع العلم أن أي كيان عربي أو أوروبي أو أميركي لن يرسل جنوده للقطاع، مما سيجعل من إصرار الاحتلال على منع حماس من استعادة السيطرة على القطاع قد يكلّفه غاليا.

ويأتي ذلك خاصة صرح وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر بأن الاحتلال بحاجة لتسخير القوى الإقليمية لإدارة قطاع غزة، لأنه لا يستطيع الاعتماد على قدراته الذاتية فقط.

وقال الكاتب في صحيفة "يسرائيل هيوم" جلال البنا إن "كلام ديرمر بعبارة أخرى، وهو الوزير الأقرب لرئيس الوزراء والأكثر قبولاً لدى الإسرائيليين، يضاف لكلام الإدارة الأميركية بأن إسرائيل لا تستطيع أن تتحرك بمفردها، ويجب أن تتلقى المساعدة من دول أخرى، بما فيها السلطة الفلسطينية ودول عربية مثل مصر والأردن والإمارات العربية المتحدة، بينما خلف الكواليس تقوم السعودية بتمويل هذه التحركات والتأثير عليها". 


وأضاف البنا في مقال ترجمته "عربي21" أنه "في بداية الحرب، عندما تصور الجميع أن إسرائيل ستحتل قطاع غزة بأكمله، كان من الواضح أنه من الضروري التفكير والتصرف مسبقا بشأن اليوم التالي، وأن هناك خططا ومحادثات سرية بين إسرائيل وعدة دول، وهي أمور لا يتم الكشف عنها للجمهور الإسرائيلي، ولا تصل لنقاش سياسي قد يفكك الائتلاف، ويؤثر على الحزب الحاكم". 

وأشار إلى أنه "حتى الآن، نفت إسرائيل فكرة اليوم التالي، وأعطى الانطباع بأن هناك مخاوف من أن يكون هناك يوم آخر للجمهور الإسرائيلي، بمعنى أنه سيبقى في القطاع، وربما حتى البقاء هناك عسكريا، ولكن طالما أن الأمر يعني رعاية مليوني فلسطيني، فمن الصعب أن ننسى أن قطاع غزة كان عبئا على كل من حكمه، حتى مصر قبل عام 1967". 

وأكد أنه "رغم الدمار والقتل الكبيرين في القطاع نتيجة للحرب، ورغم أن حماس فقدت كل قيادتها وبنيتها التنظيمية، لكنها تقدم نفسها كمنتصر في الحرب، وستعمل على استعادة قدراتها بسرعة كبيرة، وفيما يتصل بشركاء الاحتلال المحتملين في إعادة إعمار قطاع غزة، فإنه في هذه الأيام، يعمل مع الأنظمة العربية في المنطقة، ومن المؤكد أنه سيواصل العمل مع الإدارة الأميركية الجديدة، لاستخراج وإزالة كل المسؤولية المدنية من نفسه، لكن هذا يتطلب أيضا ثمنا باهظا منه، أهمها استعادة السلطة الفلسطينية لسيطرتها على القطاع". 

وأشار أنه "لن ترسل أي جهة عربية أو أوروبية أو أميركية جنودها لشوارع قطاع غزة، وحتى لو فعلت ذلك، فلن يكون هناك أي خيار آخر، لذا، ستكون هناك شروط وثمن سيضطر الاحتلال لدفعه، لأننا اليوم نرى أن عام وربعًا من الحرب الشديدة والصعبة تركت حماس مسيطرة على قطاع غزة، بل لديها شروط ومطالب، وقد رأينا أحد الأدلة على ذلك في خروج الآلاف من أعضاء التنظيم لشوارع قطاع غزة، والشرط الذي وضعته الحركة لسفر أعضائها الذين أصيبوا في الحرب للعلاج في الخارج، بعبارة أخرى فإن حماس لم تنهار". 


وأكد أنه "رغم الدمار والقتل الهائل في قطاع غزة نتيجة للحرب، ورغم خسارة حماس لكل قياداتها وبنيتها التنظيمية، فإنها تقدم نفسها باعتبارها المنتصرة في هذه الحرب، وستعمل على استعادة قدراتها بسرعة كبيرة، وسترى الحركة نفسها في العام أو العامين المقبلين حرّة في استعادة قدراتها العسكرية والاقتصادية".

وختم أن "إصرار إسرائيل على منع السلطة الفلسطينية من استعادة السيطرة على القطاع قد يكون مكلفا على مستويات غزة: أولاً، مساعدة حماس على البقاء عندما يكون هناك حاجة لمساعدات عسكرية، وثانياً، قد يؤدي ذلك لفراغ حكومي، وعدم وجود قيادة مدنية؛ وثالثاً، قد يجعل من الصعب التوصل لاتفاق تطبيع بين إسرائيل والسعودية، ورابعا إذا تم اعتبار إسرائيل رافضة لذلك الخيار، فسيضرّ ذلك بعلاقاتها مع إدارة ترامب".

مقالات مشابهة

  • صورٌ من عيتا الشعب... طائرة إسرائيليّة استهدفت سيارة
  • هجوم إسرائيلي يستهدف دبابات في منطقة سعسع جنوبي سوريا
  • ضابط إسرائيلي سابق: الحكم العسكري لغزة الخيار النهائي لإسرائيل
  • الاحتلال يتخوف من عدم تعاون شركائه في إدارة اليوم التالي في غزة
  • أوقاف غزة: أكثر من 500 مليون دولار تكلفة خسائر وأضرار القطاع الديني
  • إصابة ضابط شرطة.. «الداخلية» تقضي على «خُط الصعيد الجديد» بساحل سليم
  • مصرع 8 عناصر شديدة الخطورة وإصابة ضابط عقب تبادل لإطلاق النار بأسيوط
  • مقتل خط الصعيد و7 من أعوانه بحوزتهم قنابل وإصابة ضابط بعد اشتباكات ساحل سليم بأسيوط
  • جيش الاحتلال: اغتلنا شاهين بعملية مشتركة.. والشاباك استهدفت مركبته في صيدا
  • مقتل فلسطينيين برصاص إسرائيلي جنوبي قطاع غزة