بوابة الفجر:
2025-03-18@05:02:01 GMT

حسن عمار يؤمن مليون جنيه لحل أزمة قيد المصري

تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT

تواصل النائب حسن عمار، بمبادرة شخصية دون أن يُطلب منه ذلك،  مع الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، من أجل المساهمة والتدخل لحل أزمة قيد النادي المصري.

حسن عمار يؤمن مليون جنيه لحل أزمة قيد المصري

ونجح  عمار في الحصول على مليون جنيه كدعم من هيئة قناة السويس  لحل أزمة القيد.

سدد كامل أبوعلي رئيس النادي المصري  نصف قيمة الغرامة المالية الموقع على النادي بسبب لاعبه السابق رامى البدوى والتي على إثرها تم وقف القيد بالنادي البورسعيدي.

رسميًا.. الزمالك يُعلن رحيل ياسر حمد

وتم سداد 225 ألف دولار كما تم الاتفاق مع اللاعب علي جدولة باقى المستحقات خلال فترة محددة.

وجاء ذلك  من أجل الحصول على رخصة المشاركة الأفريقية حيث اشترط الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا تسوية الأندية لمشاكلها المادية مع نهاية يونيو الجاري.

ومن جانبه أعرب كامل أبو علي  رئيس النادي المصري عن استيائه الشديد من الأوضاع الحالية في النادي، مشددا على ضرورة محاسبة كل من استهان بقيمة النادي وأسهم في إدارة غير سليمة أدت إلى تراكم المشكلات.

وأشار أبو علي في تصريحات صحفية  إلي أهمية وعي الجماهير بحجم المسؤولية التي يتحملها بعض الأفراد تجاه الأزمات التي يواجهها النادي.

كشف رئيس النادي  أنه تم دفع نصف الغرامة فقط استجابة لرغبة  محمد موسى عضو مجلس الادارة، الذي ألح بشدة على ضرورة المشاركة في المنافسات الأفريقية.

وحذر أبو علي من أزمة مالية وشيكة، مشيرا إلى أن النادي سيواجه استحقاق النصف الأخير من الغرامة خلال شهر ونصف.

وطالب كامل  المسؤولين بالوقوف بجانبه والمساهمة في حل هذه الأزمة، مؤكدًا أنه لن يتحمل مواجهة المشاكل المالية بمفرده مرة أخرى.

وأضاف  رئيس النادي أنه إذا لم يجد دعمًا في حل أزمة القيد المقبلة، فإنه سيضطر إلى الرحيل.


وجه أبو علي  الشكر لجماهير بورسعيد، معبرا عن اعتزازه بهم ورغبته في إسعادهم بقدر ما يستطيع متمنيا للفريق التوفيق والنجاح في الفترة المقبلة، معربا عن أمله في تحقيق ما يتمنونه ورؤيته في فريقهم.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رئیس النادی لحل أزمة أبو علی

إقرأ أيضاً:

بعد إقالة رئيس شاباك..نتانياهو يزج بإسرائيل في أزمة جديدة

حرك توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو لإقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي، شاباك، رونين بار، المخاوف من أزمة سياسية حادة في البلاد، مع دعوات للنزول إلى الشارع وتحذير مسؤولة قضائية سابقة من خطوة "خطيرة".

وكشف نتانياهو الأحد عزمه على إقالة بار، بـسبب "استمرار غياب الثقة"، بعد محاولة مماثلة لإقصاء المستشارة القضائية للحكومة.
وألمح بار الذي اختلف علني مع رئيس الوزراء في الأسابيع الأخيرة بسبب إصلاحات في الجهاز الأمني، إلى دوافع سياسية وراء قرار رئيس الحكومة، وأن سببه رفضه تلبية مطالب نتانياهو بـ"الولاء الشخصي".
ويُتهم شاباك بالفشل في منع هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، الذي أشعل فتيل الحرب في غزة.


وقالت أحزاب إسرائيلية معارضة إنها سترفع شكوى مشتركة إلى المحكمة العليا، ضد إقالة بار.
وحذرت غالي بهاراف-ميارا، المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية التي كانت تعارض نتانياهو الأحد، من خطوة رئيس الوزراء ضد بار  وقالت إنها "غير مسبوقة"، وشددت المستشارة، وهي أيضا المدعية العامة في إسرائيل، في رسالة الى نتانياهو، على أنه لا يستطيع أن يطلق مسار إقالة بار "قبل توضيح الأساس الواقعي والقانوني لقرارك بالكامل".


وتواجه بهاراف-ميارا بدورها مذكرة لحجب الثقة عنها من وزير العدل يريف ليفين، الذي قال إن سبب الخطوة "سلوكها غير اللائق والخلافات المهمة والمزمنة" بينها وبين الحكومة.

إقالة رونين بار تعمق الانقسامات الإسرائيلية

ويتوقع أن تكون الإجراءات ضد الشخصيتين طويلة، ما يهدد بتكرار تجربة 2023 عندما تسبب مشروع الإصلاحات القضائية لتقليص دور المحكمة العليا، في انقسام عميق في إسرائيل، وأطلق إحدى أبرز حركات الاحتجاج في تاريخها.

ضربة للأمن القومي

وأعلنت "قوة كابلان"، المنظمة الليبرالية التي كانت تقود الاحتجاج ضد الإصلاح القضائي، الإثنين تنظيم تجمعات في القدس، وتل أبيب،  هذا الأسبوع للاحتجاج على إقالة رئيس شاباك.
وتأتي إقالة بار الذي شارك في المفاوضات على الهدنة الهشّة مع حركة حماس في قطاع غزة، في وقت حساس للمباحثات حول المراحل التالية لوقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني).
ولا تزال الهدنة في غزة صامدة إلى حد كبير، لكن المراحل التالية لا تزال موضع تباين كبيرة بين إسرائيل وحماس. 
ومنذ اندلاع الحرب في غزة، أقال نتانياهو وزير الدفاع يوآف غالانت، وقدّم قادة عسكريون استقالتهم، أبرزهم رئيس أركان الجيش هيرتسي هاليفي.
وقال بيني غانس، الوزير السابق للدفاع في حكومة لنتانياهو، وأحد أبرز وجوه المعارضة حالياً، عبر إكس إن "إقالة رئيس الشاباك ضربة مباشرة للأمن القومي، وتفكيك للوحدة داخل المجتمع الإسرائيلي مدفوعة باعتبارات سياسية وشخصية".
وقالت الرئيسة السابقة للمحكمة العليا دوريت بينيش عبر إذاعة "كان" العامة، إن نتنياهو يطلق "إجراءات خطيرة على المجتمع" وأضافت "علينا أن نستيقظ، وأن نستيقظ في الوقت المناسب".

لكن من وجهة نظر حلفاء نتانياهو، يندرج الإجراء  ضمن الحقوق الطبيعية لرئيس الحكومة. وكتب وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش عبر تلغرام "في أي دولة طبيعية نحتاج حتى إلى سبب خاص لإقالة رئيس جهاز استخبارات مسؤول شخصياً عن فشل استخباراتي هائل أدى إلى أكبر كارثة في تاريخ إسرائيل؟".
وحذّر الناقد في صحيفة يديعوت أحرونوت ناحوم برنياع من خطر الصراع بين نتانياهو وبار، وقال إن "رئيس وزراء خارج عن السيطرة سيحكم بالشكل الذي يراه مناسباً، وحكومته الفاشلة ستتبع خطاه".

وأضاف أن ذلك "يجعلنا نقترب أكثر فأكثر من شكل من أشكال الحرب الأهلية... حيث لا ثقة ورفض للانصياع في الأجهزة الأمنية".
وبدوره، حذّر عمير تيبون الكاتب في صحيفة "هآرتس" اليسارية، وقال إن "الديمقراطية الإسرائيلية الآن في خطر شديد".
وأضاف "للإسرائيليين أن يقرروا إذا كانوا سيقبلون استحواذ نتانياهو العدائي على السلطة، وما هم مستعدون لفعله لوقفه عند حده".

مقالات مشابهة

  • بعد إقالة رئيس شاباك..نتانياهو يزج بإسرائيل في أزمة جديدة
  • منخرطو الوداد يفتحون النار على رئيس النادي
  • ابتزني.. نتنياهو يفجر أزمة بإقالة رئيس الشاباك
  • براءة رئيس النادي العربي عبدالعزيز عاشور من الإساءة لأحد أعضاء السلطة القضائية
  • عبد الناصر زيدان: حجم خسائر النادي الأهلي يصل إلى 220 مليون جنيه
  • بمليون جنيه.. سيارات جديدة 2025 بالسوق المصري
  • قضايا قيمتها 7 مليون جنيه.. الأمن العام يوجه ضربات ضد مافيا العملات
  • رئيس القومي للمرأة تلتقي وزيرة الأسرة بالإمارات
  • 47 مليار دولار.. برلماني: تسجيل أكبر احتياطى يؤكد صمود الاقتصاد المصري
  • الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 35 مليون جنيه