دبي: «الخليج»

أعلنت «بيت الخير» أنها وزعت خلال عيد الأضحى المبارك 2,100 أضحية بقيمة إجمالية بلغت 1,300,000 درهم، استفادت منها 4,639 أسرة مستحقة، وبذلك يبلغ حجم الدعم الغذائي الموجه للأسر المواطنة الأقل دخلاً ومن في حكمها حتى نهاية يونيو من هذا عام 22 مليون درهم.

وكانت الجمعية خلال النصف الأول من عام 2024 قد قدمت دعماً غذائياً متنوعاً للمستفيدين، لتعزيز معاشهم ورفع مؤشر السعادة لديهم، حيث نفذت «بيت الخير» مشروع المير الرمضاني لدعم الأسر خلال الشهر الفضيل بقيمة 5,612,700 درهم، استفادت منه 4,098 أسرة، كما وزعت الجمعية زكاة الفطر لدعم غذاء الأسر في العيد الصغير بما قيمته 1,812,000 درهم، استفادت منه 8,156 أسرة وحالة، إضافة إلى توزيع 1,074,670 وجبة إفطار على العمال المقيمين وعابري السبيل بقيمة إجمالية بلغت 10,800,000 درهم.

وقدمت الجمعية دعماً غذائياً إضافياً للأسر المسجلة والمستفيدة حتى نهاية يونيو بقيمة 2,475,311 درهماً، ليبلغ حجم الدعم الغذائي الموجه للأسر حتى منتصف 2024 مبلغ 22,037,311 درهماً.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات بيت الخير الإمارات

إقرأ أيضاً:

رئيس الجمعية العامة: يجب مكافحة العبودية الحديثة التي يرضخ لها 50 مليون شخص حول العالم

 

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيليمون يانغ، إن تحديات العبودية الحديثة والاتجار بالبشر تُمثل انتهاكات لحقوق الإنسان الأساسية، و”تُهين كرامة الإنسان وتُسيء إلى الإنسانية”.

التغيير ــ وكالات 
جاءت هذه التصريحات خلال فعالية عُقدت في مقر الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء، أطلقت خلالها اللجنة العالمية المعنية بالعبودية الحديثة والاتجار بالبشر تقريرا يكشف أن ما يُقدر بـ 50 مليون رجل وامرأة وطفل لا يزالون عالقين في العبودية حول العالم.

ويتناول التقرير أسباب التعرض للعبودية الحديثة والاتجار بالبشر، ويطرح توصيات واضحة لاتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحتها.

وأكد يانغ أن التقرير بمثابة “جرس إنذار” ودعوة لتعزيز الإجراءات الرامية إلى معالجة أسباب وأبعاد وآثار العبودية الحديثة والاتجار بالبشر، مؤكدا أن جميع البلدان تتأثر بهذه الآفة – سواء كانت بلدان منشأ أو عبور أو وجهة.

وأضاف: “واحد من كل ثلاث ضحايا للاتجار بالبشر طفل. هذه حقيقة مؤلمة. ومعظم ضحايا الاتجار هم من النساء والفتيات، واللواتي غالبا ما يعانين من عنف وحشي وأشكال مختلفة من الاستغلال والاعتداء الجنسيين”.

وأشار رئيس الجمعية العامة إلى أن الدول الأعضاء في الأمم المتحدة رفضت “هذه القسوة منذ زمن طويل”، واعتمدت معاهدات تاريخية لمحاربتها، بما في ذلك الإعـلان العالمي لحقوق الإنسان – الذي كان واضحا في حظر العبودية وتجارة الرقيق بجميع أشكالها. وأضاف: “ما نحتاجه الآن هو التنفيذ. نحن بحاجة إلى العمل”.

وحث يانغ الدول الأعضاء على تعزيز التدابير التي تكافح العبودية الحديثة والاتجار بالأشخاص، وتمنع ترسيخهما، بما في ذلك من خلال سن سياسات تراعي الصدمات النفسية وتركز على الناجين، مع مراعاة التحديات الفريدة التي تواجهها مختلف المناطق.

وأضاف: “نحن بحاجة إلى سياسات تعزز النمو الشامل، وتوفر فرصا متساوية للحصول على الرعاية الصحية والتعليم والتدريب على المهارات وفرص العمل. يجب أن تُمكّن سياساتنا المرأة وتحمي الأطفال”.

ووعد  يانغ بإبقاء هذه القضايا في دائرة الضوء العالمية، وشدد على أهمية الشراكات مع المجتمع المدني والقطاع الخاص وغيرهما من الأطراف لمحاربة هذا الخطر العالمي بنجاح.

الوسومالعبودية الحديثة المجتمع المدني رئيس الجمعية العامة يانغ

مقالات مشابهة

  • 318.9 مليون درهم صافي أرباح «الشارقة الإسلامي» خلال الربع الأول
  • ضبط مخدرات بقيمة 3.5 مليون جنيه فى البحر الأحمر
  • الهجرة الدولية تقدم مساعدات نقدية لتعزيز قدرة الآلاف على الصمود في اليمن
  • تسليم 879 كشكًا مجهزًا للأسر الأولى بالرعاية وذوي الهمم بالفيوم ضمن مبادرات التحالف الوطني
  • «10 سنوات من العطاء».. الأورمان تُمكن 2648 أسرة أولى بالرعاية بقنا بمشروعات تنموية
  • اليابان تقدم مساهمة جديدة لصندوق إعادة إعمار سوريا بقيمة 3 ملايين يورو
  • رئيس الجمعية العامة: يجب مكافحة العبودية الحديثة التي يرضخ لها 50 مليون شخص حول العالم
  • الجمعية الطبية السورية ‏الألمانية تقدم أجهزة طبية لمشفى الزهراوي بدمشق ‏
  • كشف قضية غسل أموال بقيمة 120 مليون جنيه
  • بقيمة 752 مليون جنيه إسترليني.. بريطانيا تقدم قرضًا عسكريًا جديدًا لأوكرانيا