مكتبة بيبليوتك تستضيف حفل توقيع رواية "المسحورة" للروائية د. رشا سمير
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تتشرف مكتبة بيبليوتك بإستضافة حفل توقيع ومناقشة رواية "المسحورة" للروائية د.رشا سمير
وذلك يوم الثلاثاء ٢ يوليو الساعة ٨ مساءً بمقر المكتبة في مول أركان بالشيخ زايد.
"المسحورة" هي العمل الحادي عشر للروائية، وهي الرواية التي قوبلت بحفاوة كبيرة من أهل سيوة وشيوخها الذين حضروا خصيصا لحضور حفل إطلاقها منذ أيام.
وقد أعلنت الدار المصرية اللبنانية أن الرواية وصلت إلى طبعتها الثالثة في ثلاث أشهر وهو ما يؤكد نجاحها.
قصة رواية “المسحورة”
في هذه الرواية تصطحبنا رشا سمير في رحلة تبدأ من خلف جبال الأطلس، فوق رمال الصحراء الموحشة، تبدأ المغامرة من قرية "آيت أمغار" وتنتقل بنا عبر البلدان لترسو أخيرا في "بستان الجبل الأبيض".
تتناول الأحداث تقاليد الأمازيغ وأساطيرهم وعاداتهم بل وتاريخهم البعيد.
إنها أول روائية مصرية تتناول هذا السرد التاريخي الأسطوري في رواية من ٤٦٠ صفحة من الحكي.
أحداثها تتلاحق ما بين العشق والغموض والأساطير.
يلتقي الأبطال عن طريق صدفة لا تربطهم فيها إلا أحلامهم الصغيرة في مغامرة كبيرة يبحثون فيها عن الأمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدار المصرية اللبنانية حفل توقيع جبال الأطلس الحادى عشر يوم الثلاثاء رشا سمير المسحورة رواية المسحورة
إقرأ أيضاً:
هرب باستخدام معقم يدين وورق.. رواية صادمة لرجل حبسته زوجة أبيه لـ20 عاما
(CNN)-- كان جانبا بابه مُؤمَّنين بألواح خشبية وقفل، كما ذكر الرجل لاحقًا، لمنعه من الخروج، ويتذكر أنه لسنوات، لم يكن يُقدَّم له سوى شطيرتين - سلطة بيض أو تونة، أو زبدة فول سوداني - وكمية قليلة من الماء يوميًا، في المخزن الذي احتُجز فيه.
لكن حينها، بات لديه خطة.. ورق طابعة لإشعال النار ومعقم يدين كوقود وولاعة.
في 17 فبراير/ شباط، استجابت فرق الطوارئ لبلاغ عن حريق منزل في واتربري، كونيتيكت، وفقًا لشرطة المدينة، وهناك، عثروا على امرأة وابن زوجها البالغ من العمر 32 عامًا.
وقالت الشرطة إن زوجة الأب، التي عرّفت عنها الشرطة باسم كيمبرلي سوليفان، تمكنت من الخروج بسلام، واحتاج الرجل، الذي تأثر باستنشاق الدخان والتعرض للهب، إلى المساعدة. وسرعان ما اعترف للشرطة بأنه أشعل الحريق عمدًا.
وقال محامي الدفاع عن سوليفان، يوانيس كالويديس: "لم يُحبس في غرفة، لم تُقيده بأي شكل من الأشكال، لقد وفرت له الطعام والمأوى، إنها مذهولة بهذه الادعاءات"، وتشير السجلات إلى أن كل شيء بدأ قبل نحو عقدين من الزمن.
يتذكر الرجل، المعروف الآن بالسجلات القضائية باسم "الضحية رقم 1"، أنه في سنواته الأولى كان جائعًا ويتسلل من غرفته ليلًا بحثًا عن شيء يأكله أو يشربه، وفقًا لإفادة مرفقة بالسجلات، وعندما وصل إلى الصف الرابع، أوضح أنه كان يطلب الطعام من الآخرين، ويسرقه ويلتقطه من القمامة، وبدأ يُحبس في غرفته، وفي تلك الأوقات أخرجته زوجة أبيه من المدرسة نهائيًا، ولم تسمح له بمغادرة غرفته إلا للقيام بالأعمال المنزلية، وفقًا لمقابلات الشرطة.
كان هذا هو الروتين "كل يوم تقريبًا"، وفقًا للإفادة.
وأخبر الشرطة أنه لم يُسمح له أبدًا بتكوين صداقات، ولم يُسمح له بالاستمتاع إلا في عيد الهالوين، آخر مرة ذهب فيها للاحتفال بعيد الهالوين كان عمره 12 عامًا، كان يرتدي زي رجل إطفاء.
وأبلغت مدرسة الصبي إدارة شؤون الأطفال والأسر بالولاية، وفقًا للوثيقة، وبينما كان في الصف الرابع، قام أخصائيو الخدمة الاجتماعية بالولاية بزيارة المنزل مرتين للاطمئنان على صحته، كما أخبر الشرطة.
وقال إن سوليفان طلبت منه أن يدّعي أنه بخير.
وصرح عمدة ووتربري، بول بيرنيرفسكي لشبكة CNN: الخميس: "أرسلنا ضابطًا لزيارة المنزل، تحدث إلى الطفل وعاد وأبلغه أن كل شيء على ما يرام.. ثم بعد ذلك، غفل الجميع عن الأمر أو غاب عن الأنظار واستمر".
وأعربت إدارة شؤون الأطفال والأسر في ولاية كونيتيكت عن "صدمتها وحزنها على الضحية والظروف المروعة التي تحملها"، مشيدة بـ"قوته وصموده المذهلين"، وأضافت لشبكة CNN أن الإدارة "بحثت بشكل مكثف" في قواعد بياناتها، ولم تتمكن من العثور على أي سجلات تتعلق بالعائلة.
أمريكاالعنف الأسرينشر الجمعة، 14 مارس / آذار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.