وزيرة الشباب: توجيهات أميرية سامية بدعم الشباب وتشجيعهم لمواصلة الإبداع والتميز
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
قالت وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة ووزيرة الدولة لشؤون الشباب الدكتورة أمثال الحويلة اليوم الإثنين إن الرعاية التي توليها الدولة لفئة الشباب تأتي تنفيذا للتوجيهات الأميرية السامية بضرورة دعمهم وتوفير كافة السبل أمامهم باعتبارهم ثروة الأوطان وقادة المستقبل.
وأضافت الحويلة في تصريح صحفي عقب استقبالها أربع مهندسات كويتيات عرضن مشروعا شبابيا أن الشباب الكويتي صاحب أفكار خلاقة ومبدعة في خدمة مجتمعه مؤكدة الحرص على تشجيعه لمواصلة الإبداع والتميز.
وثمنت الجهود الشبابية والعمل الدؤوب الذي يثمر مشروعات متميزة تجسد تفوق الشباب الكويتي وقدرته على الابتكار داعية إلى تقديم المزيد من المشروعات الناجحة التي تخدم المجتمع في مختلف المجالات.
وتدور فكرة المشروع المقدم حول ملاعب مغطاة ومكيفة ذات استخدامات متنوعة وقد وجهت الوزيرة الحويلة الهيئة العامة الرياضة للعمل على “دراسة هذا المشروع الطموح الذي يخدم شريحة كبيرة من الشباب الرياضي والسعي إلى إمكانية تنفيذه”.
قدم المشروع من قبل خريجات كلية الهندسة في جامعة الكويت نوره المطيري ومريم الحبشي ودلال الشحيتاوي وشهد العيد.
المصدر كونا الوسومالشباب الكويتي سمو أمير البلاد وزيرة الشبابالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الشباب الكويتي سمو أمير البلاد وزيرة الشباب
إقرأ أيضاً:
جابر : لا تراجع أو تخاذل عن مشروع التحول الرقمي
قطع عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام الفريق مهندس إبراهيم جابر، بعدم التراجع او التخاذل في عملية التحول الرقمي والشمول المالي.وقال إن مسألة تغيير العملة كان أمرا لابد منه خاصة بعد ان قامت المليشيا الارهابية بعمليات تزوير واسعة في العملة السودانية طيلة فترة الحرب التي شهدتها البلاد.وأوضح جابر خلال مخاطبته ورشة التحول الرقمي والشمول المالي التي نظمتها شموس ميديا بالشراكة مع وكالة السودان للانباء، أن المشروع لم يبدأ بالصدفة وانما كان مخططا له مند فترة طويلة وانه تم بنسبة 90% دون مساعدات خارجية مالية او ادارية وأنه كان بايدي سودانية خالصة.ونبه جابر إلى أن الدولة مستمرة في المشروع إلى أن يبلغ غاياته وأنه لايوجد مايثنيهم أو يعرقل تلك الخطوة.وتابع قائلا:” نحن على قدر التحدي وكلنا ثقة في المضي قدما وملتزم بشكل قاطع بدراسة ومراجعة مشروع التحول الرقمي كل ثلاثة اشهر.وذكر جابر أن المواطن كان له دورا كبيرا في إنجاح عملية استبدال العملة وأن المشروع تم في ظروف بالغة التعقيد خاصة وأن الحرب التي شنتها المليشيا كانت مدمرة ومحطمة وأنها كانت تستهدف الاقتصاد الوطني وان المواطن وقف تجاه الأمر بالانتاج والإنتاجية، حيث بلغ الانتاج من الحبوب للموسم ٢٠٢٤، ٦ملايين و٧٠٠ ألف طن ، لافتا إلى أنه برغم الحرب فإنهم تلقوا طلبا من إحدى المنظمات بطلب كمية من الذرة لتصديرها إلى إحدى دول الجوار مما يعضد أن عزيمة الدولة والشعب السوداني اكبر من ممايحاك من مؤامرات خارجية.فيما أشار جابر إلى أنه منذ اندلاع الحرب بدأ التفكير في تثبيت قواعد الاتصالات والبحث عن بدائل للمقسمات الرقمية عوضا عن تلك التي دمرتها المليشيا في الخرطوم وأنه تم استعادة الخدمة في وقت وجيز دون أن يتأثر بها المواطن بشكل كبير، فضلا عن خدمة وتأمين السجل المدني والبصمة الامر الذي حفظ هوية الدولة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب