حلت الفنانة الشابة هنا الزاهد ضيفة مجلة enigma من خلال ڤيديو مصور يتم طرح مقاطع منه عبر حساب المجلة الرسمي على موقع تبادل الصور والڤيديوهات الشهير إنستجرام 
وتحدثت الفنانة هنا الزاهد من خلال الحوار عن كواليس أحدث أعمالها والأعمال الأقرب إليها كما كشفت عن المهن التي كانت ترغب بها قبل دخولها عالم الفن، ويكشف لكم الفجر الفني في السطور التالية تفاصيل الحوار.


هنا الزاهد: كان نفسي أكون مُدرسة أو دكتورة أسنان

وكشفت الفنانة هنا الزاهد من خلال لقائها مع enigma عن المهن التي كانت ترغب بها قبل أن تصبح ممثلة، وقالت:
"أنا كنت نفسي أبقى ممثلة في الأول أو دكتورة أسنان وكنت بحب التمثيل من وأنا صغيرة بس عمري ما كنت أتوقع إني أبقى ممثلة".


وتابعت ‘ الزاهد’،: "عشان أنا كنت بحب أوي المسرح في المدرسة فـ كنت دايما بعمل مسرحيات وأشترط عليهم إسمي يبقى في الأول وأنا أصلا ولا شئ".


هنا الزاهد تكشف عن أكثر أعمالها التي أثرت عليها

وفي سياقٍ متصل كشفت الفنانة هنا الزاهد عن أكثر الأعمال التي أثرت عليها وهو مسلسل إقامة جبرية والذي سيتم عرضه قريبًا.


وقالت هنا الزاهد: "أكتر دور أثر عليا مسلسل إسمه إقامة جبرية لسة هينزل، ده أكتر دور كان صعب وروحت لدكتور نفساني ساعتها عشان يدربني على الدور ده"


آخر أعمال الفنانة هنا الزاهد


ومن الجدير بالذكر أن آخر الأعمال التي قدمتها الفنانة هنا الزاهد هو فيلم بعنوان فاصل من اللحظات اللذيذة، والذي تم عرضه في شهر أبريل الماضي لهذا العام الحالي 2024، وكان من الأفلام المنافسة في أفلام موسم عيد الفطر المُبارك، وهو فيلم كوميدي تدور أحداثه في إطار من الكوميديا والخيال حول "صالح ودرية" واللذان يواجهان الكثير من المشاكل في حياتهما، ومن ثمّ يجدان نفسهما في العوالم الموازية.

 

أبطال وصناع فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة

شارك في بطولة فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة عدد كبير من النجوم أبرزهم: هشام ماجد، هنا الزاهد، طه دسوقي، بيومي فؤاد محمد ثروت، نور قدري، وآخرين 
والفيلم من تأليف شريف نجيب 
وإخراج أحمد الجندي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة هنا الزاهد

إقرأ أيضاً:

تفاصيل اللحظات الأولى لقصف الصحفيين جنوب قطاع غزة.. جسدٌ ملتهب

أدلى صحفيان فلسطينيان شهادات حية تكشف تفاصيل اللحظات الأولى لقصف الاحتلال الإسرائيلي، الذي استهدفت الليلة الماضية، خيمة لعدد من الصحفيين قرب مجمع ناصر الطبي بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي والشاب يوسف الخزندار، إلى جانب إصابة عدد من الصحفيين.

وحصلت "عربي21" على شهادة المصور الصحفي عبد الرؤوف شعث والمصور الصحفي بدر طبش، واللذين كانا متواجدين قرب المكان لحظة القصف الإسرائيلي، وتحدثا عن هول المشهد والتهاب النيران بجسد أحد الصحفيين، وهو أحمد منصور الذين أصيب بحالة حرجة.

وقال شعث: "لم أتخيّل أن تأتي لحظة أهرع فيها إلى إنسان والنار تلتهم جسده، لا لإنقاذه من الغياب، بل من الاحتراق"، مشيرا إلى أنه "عندما استهدفت طائرات الاحتلال خيمة الصحفيين في مخيم ناصر، انفجر كل شيء من حولنا: الصوت والنار والغبار والذهول، فإذا بالزميل أحمد منصور يشتعل أمامي، لا مجازا بل حقيقة تُفطر القلب".

فطرة إنسانية
وتابع قائلا: "لم أفكر، اندفعت إليه بكل ما فيّ من خوف ومحبة وفطرة إنسانية، حاولت دون شعور ولا أعرف ماذا فعلت ولا أدري كيف تحركت، كأنّي أطفئ النار المشتعلة في قلبي، كان يصرخ، وعيناه تبحثان عن النجاة في وجهي، لم يكن ذلك مشهدًا من فيلم، كان وجعًا حيًّا، حقيقيًّا، يحترق".

واستكمل شهادته بالقول: "نحن صحفيون.. نحمل الكاميرا، لا السلاح، نروي الحقيقة، لا نشارك في القتال، فلماذا نُقصف؟".



وأكد شعث أن "تلك اللحظات ستبقى محفورة في ذاكرتي ما حييت، أحمد، زميلي، لا أملك وعدًا لك إلا أني حاولت بكل ما أستطيع.. وأنك ستبقى في قلبي، وفي عيوننا جميعًا. سامحني إن خذلتك لحظة، وسامح هذا العالم الذي لم يمنحك حق الحياة، ولا حتى حق النجاة من لهيب الظلم".

وأردف بقوله: "لقد كان المشهد قاسيًا إلى حدّ يعجز عنه الوصف؛ جسد يحترق، صرخاتٌ تخترق الدخان، وقلوبٌ تتفتت على أصدقاء لا نستطيع إنقاذهم بقدر ما نتمنى".

ولفت إلى أنه "في تلك اللحظات، لا يملك الإنسان إلا ردّ فعل غريزي، بين الهرب، أو الاندفاع، أو الجمود التام، البعض أمسك بالكاميرا، لا لأنه أراد التصوير بدل الإنقاذ، بل لأنه شُلّت حركته، وفعل ما استطاع فعله في لحظة الرعب".

لحظة خارجة عن كل تصور
وشدد على أنه "لا أحد يختار أن يرى إنسانا يحترق ثم يلتقط له صورة بقلب بارد، لكننا نذكّر من يهاجم دون أن يشهد، أن الله لا يكلّف نفسًا إلا وُسعها، والحمد الله أنّ الله ألهمني المحاولة، وأن للذهول حدودًا لا تُقاس من خلف الشاشات، ما حدث لا يُنسى، ومن كان هناك لن يشفى بسهولة، لا من الحريق، ولا من العجز، ولا من قسوة الأحكام".



من جانبه، ذكر المصور الصحفي طبش تفاصيل ما حدث، قائلا: "ما حدث لحظة خارجة عن كل تصور، من لحظة القصف في المخيم وحتى رؤية زميلنا الذي كان يحترق، والمكان كله كان نار ودخان وصراخ، والكل مصدوم، والكل بيحاول يفهم ما يحدث، وأنا كنت واحد من الناس".

وأشار إلى أنه بشكل غير إرادي أمسك كاميرته وقام بتصوير المشهد المرعب، لكي يرى العالم هذا الوجع، منوها إلى أن زميله شعث امتلك شجاعة فردية وسارع إلى المشاركة في عملية الإنقاذ.

ولفت إلى أن الصحفي يحاول توثيق جرائم الاحتلال رغم الخطورة الكبيرة التي يواجهها، منوها إلى أن ما وثقه هو ثانية واحدة من لحظة طويلة مليئة بالفوضى والعجز والخوف والدم.

وختم بقوله: "الصحفي يحمل روحه على كفه لكي يوثق الحقيقة، ويعرض نفسه للخطر أكثر من مرة، ومؤمن أن الصورة أداة مقاومة، والكاميرا أقوى من الرصاصة".

مقالات مشابهة

  • ممثلة الإمارات أمام العدل الدولية: اتهامات جيش السودان زائفة
  • استك منه فيه.. أحمد حلمي يمازح مترجمة أثناء تكريمه بمهرجان هوليوود
  • هل تنتظر بيرين سات مولودها الأول بعد 11 عامًا من الزواج؟
  • بسبب سليمان عيد.. فرح الزاهد تكشف صعوبات دورها فى فار بسبع ترواح
  • جزء ثان من مسلسل إقامة جبرية l اعرف تفاصيل
  • بالصور.. أول ظهور لزوجة سامح حسين تدعمه في العرض الخاص لفيلم استنساخ
  • فتحي سند: نهاية أكبر فاصل من الغموض فى تاريخ انتقالات اللاعبين
  • أبرزها ريستارت لـ تامر حسني وهنا الزاهد.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2025
  • الرؤية الفنية المعاصرة.. هوية الأعمال المشاركة في “أسبوع فن الرياض”
  • تفاصيل اللحظات الأولى لقصف الصحفيين جنوب قطاع غزة.. جسدٌ ملتهب