المظاهرات الدامية في كينيا تخلف عشرات القتلى
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أسفرت التظاهرات المناهضة للحكومة في كينيا، الأسبوع الماضي، عن مقتل 39 شخصا، حسب ما قالت اللجنة الكينية لحقوق الإنسان، الاثنين.
وقالت الهيئة في بيان "بحسب بياناتنا، توفي 39 شخصًا وأُصيب 361 آخرون في إطار الاحتجاجات على المستوى الوطني"، لافتة إلى أن هذه الأرقام تمثّل الفترة الممتدة من 18 يونيو حتى الأول من يوليو.
وأشارت إلى 32 حالة "إخفاء قسري أو غير طوعي" وتوقيف 627 متظاهرًا.
وأضافت "تواصل اللجنة إدانتها بأشدّ العبارات الممكنة، للاستخدام غير المبرر للقوة والعنف ضد متظاهرين وعاملين في المجال الطبي ومحامين وصحافيين، وفي أماكن آمنة مثل الكنائس ومراكز الطوارئ الطبية وسيارات الإسعاف".
وتابعت "نؤكد أن القوة المستخدمة ضد المتظاهرين كانت مفرطة وغير متناسبة".
ودعا متظاهرون إلى احتجاجات جديدة اعتبارًا من الثلاثاء على الرغم من إعلان الرئيس الكيني وليام روتو الأسبوع الماضي سحب مشروع القانون الذي ينصّ على زيادات ضريبية.
وفي مقابلة تلفزيونية، قال روتو الأحد إن 19 شخصًا قضوا خلال التظاهرات، مؤكدًا أن يديه "غير ملطّخة بالدماء".
.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الرئيس الكيني وليام روتو كينيا مظاهرات كينيا مظاهرات المظاهرات الرئيس الكيني وليام روتو شؤون أفريقية
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تحذر رعاياها من السفر إلى تركيا
أنقرة (زمان التركية) – أصدرت المملكة المتحدة تحذيرا لرعاياها الموجودين داخل تركيا ومن يخططون للسفر إليها.
وأشارت وزارة الخارجية البريطانية في تحذيرها إلى التظاهرات والاحتجاجات التي انتشرت في أرجاء تركيا عقب حبس عمدة بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو.
وأشارت الخارجية البريطانية في تحذيرها إلى احتمالية تحول التظاهرات الاحتجاجية إلى موجة عنف بشكل مفاجئ وإمكانية استخدام قوات الأمن للغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه للتصدي للاحتجاجات.
وأوصت الخارجية البريطانية رعاياها بالابتعاد عن أماكن التظاهرات والأماكن المكتظة، ومتابعة وسائل الإعلام المحلية والمعلومات المحدثة الواردة من السلطات.
وطالبت الخارجية البريطانية رعاياها بترك المنطقة فورا حال مصادفتهم لتظاهرة احتجاجي،ة وتخطيط سفرهم مسبقا بسبب احتمالية تعطّل وسائل النقل المحلية.
هذا ودعت الخارجية رعاياها لعدم السفر إلى المناطق التي تقع على بعد 10 كيلومترات من الحدود السورية لكونها تشهد “خطر إرهاب وتهديد أمني”.
Tags: أكرم إمام أوغلواحتجاجات في إسطنبولالخارجية البريطانيةالسفر إلى تركياحبس عمدة إسطنبولعمدة إسطنبول