تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بعد إعلان رئيس الوزراء بتطبيق القرار المتعلق بالمواعيد الجديدة لغلق المحال التجارية وذلك في ظل أزمة تخفيف الأحمال الكهربائية بدءا من اليوم 1 يوليو 2024 حتى نهاية الصيف ويستثنى من القرار الصيدليات والسوبر ماركت والمطاعم على أن يتم غلقها في تمام الساعة 1 صباحا.

ترصد “ البوابة نيوز ” طرق ترشيد الاستهلاك التي تساعد المواطنين على خفض قيمة فاتورة الاستهلاك الكهربائية ومساعدة الدولة في تجاوز أزمة تخفيف الأحمال فى ظل الارتفاع الشديد فى درجات الحرارة والتى قد تساهم فى تقليل عدد ساعات تخفيف الاحمال .

الفرن الكهربائي
1-إذابة الطعام قبل وضعه بالفرن.
2- يفضل استخدام الأواني المصنعة من الزجاج أو البورسيلين.
3-تجنب فتح الفرن أكثر من مرة للاطمئنان على الطعام؛ لأن ذلك يخفض درجة الحرارة، ويتطلب طاقة أكبر.
4-بعد الانتهاء من استخدام الفرن انزع فيشة الكهرباء

 

4 عادات خاطئة لو وقفتها هتخفض استهلاك الكهرباء 
1-تراكم الثلج في فريزر الثلاجة:
حيث يفضل إزالة الثلج الزائد من الفريزر أو الديب فريزر حتى لا يزيد في استهلاك الطاقة .
2-فتح الثلاجة بشكل مستمر:
عند تكرار فتح باب الثلاجة يرفع استهلاك الطاقة لذا يفضل استخدام مبرد مياه او كولمان للشرب صيفًا لتقليل عدد مرات فتح الثلاجة.
3- ترك الأجهزة الإلكترونية موصلة بالكهرباء:
ترك الأجهزة الإلكترونية موصولة بالكهرباء يعد تصرفا خاطئا لأنه يستهلك الطاقة حتى عند إيقاف تشغيل الأجهزة، لذلك يجب فصل كل الأجهزة سواء التليفزيون أو الكمبيوتر أو شواحن الهواتف عن الكهرباء بعد الانتهاء من استخدامها.
4- ترك الإضاءة:
يعتبر ترك الإضاءة مفتوحة من أكثر التصرفات الخاطئة والتي تهدر من الطاقة الكهربائية، رغم أن يمكن بكل سهولة إغلاق الأنوار من أجل توفير الكهرباء.

 

غسالة أطباق 
1- اشتري غسالة الأطباق عالية الكفاءة عليها الملصق AAA.
2- اختيار دورة التشغيل المناسبة من أجل غسل الأواني والصحون.
3- يفضل غسل الصحون على درجة حرارة 40 درجة مئوية، وتجنب استخدام درجة حرارة عالية.
4- تفعيل مفتاح توفير الطاقة الموجود بكل غسالة اطباق، فهذا سيجبرها على التوقف عن العمل تماما قبل أن تبدأ مرحلة التجفيف لأن عملية التجفيف تستهلك الكثير من الكهرباء.

 

التكييف
1- تشغيل التكييف على درجة 25.
2- المواظبة الدورية على صيانة جهاز التكييف بتنظيف فلتر الهواء، والتأكد من ان جميع اجزاء التكييف تعمل بكفاءة.
3-يجب أن تكون قدرة التكييف متناسبة مع مساحة الغرفة للوصول لدرجة التبريد المناسبة فى أسرع وقت وبأقل استهلاك للكهرباء.
4-التأكد من إطفاء المكيفات عند الخروج من الغرفة أو المكتب.

 

سخان المياه

1-   ضبط الثرموستات عند درجة الحرارة ما بين 50-60 درجة مئوية.
2-  تشغيل السخان قبل الاحتياج للمياه الساخنة بحوالى نصف ساعة.
3-  تفريغ مياه السخان من المكان المخصص لتغذيه السخان بالمياة كل 3 أو 6 أشهر للتخلص من الشوائب التى تعوق انتقال الحرارة مما يخفض كفاءة السخان و بالتالى يستهلك كهرباء أكثر.
4- عند شراء سخان جديد، اشترى السخان عالى الكفاءة والموفر للكهرباء والمحتوى على ملصق كفاءة الطاقة (بطاقة كفاءة الطاقة).

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: غلق المحال التجارية تخفيف أحمال الكهرباء الصيف ترشيد الاستهلاك البوابة نيوز تخفيف الأحمال

إقرأ أيضاً:

درجة الحرارة المثالية في المنزل للوقاية من التدهور المعرفي

الولايات المتحدة – كشفت دراسة حديثة أن ضبط درجة حرارة المنزل بشكل مناسب قد يكون له تأثير كبير في الحفاظ على صحة الدماغ والوقاية من التدهور المعرفي، بما في ذلك الخرف.

تابع فريق من الباحثين في جامعة هارفارد 47 بالغا من سكان بوسطن، الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكثر، لمدة عام كامل، فوجدوا أن الأشخاص الذين عاشوا في منازل ضمن نطاق درجة حرارة تتراوح بين 68 و75 درجة فهرنهايت (20 إلى 24 درجة مئوية) كانوا أقل عرضة للإبلاغ عن صعوبة في التركيز، مقارنة بمن عاشوا في بيئات أكثر سخونة أو برودة.

وأظهرت النتائج أن أي تغيير في درجة الحرارة بمقدار 7 درجات فهرنهايت خارج هذا النطاق قد يزيد من صعوبة الانتباه والتركيز.

وأشار الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف قد يكون ذا مغزى أكبر في ظل التغيرات المناخية العالمية. وقالوا: “تواجه شريحة كبيرة من كبار السن درجات حرارة داخلية قد تؤثر سلبا على قدراتهم المعرفية، وهذا قد يتفاقم مع تغير المناخ، خاصة بين كبار السن ذوي الدخل المنخفض”.

وأضافوا أن “العمل على تحسين سياسات الإسكان والرعاية الصحية لكبار السن أمر ضروري لمساعدتهم على مواجهة هذه التحديات المناخية”.

وفي البيئات الباردة، يسبب انخفاض درجات الحرارة انقباض الأوعية الدموية، ما يقلل تدفق الدم إلى الدماغ ويزيد من خطر الإصابة بالخرف. كما أن الجسم يعمل بجهد أكبر للحفاظ على درجة حرارته، ما يؤدي إلى تقليل كفاءة الخلايا، وبالتالي تقليل الطاقة المتاحة للدماغ. أما في البيئات الساخنة، فإن الحرارة قد تؤدي إلى التعرق الزائد والجفاف، ما يضر بالدماغ أيضا، ويزيد من خطر التدهور المعرفي.

وقال الباحثون إن المنزل الساخن قد يعطل النوم أيضا، وهو عامل معروف يزيد من خطر الإصابة بالخرف. ومع ذلك، أقروا بأن هذه الدراسة كانت مبنية على الملاحظة فقط، ولا يمكنها إثبات بشكل قاطع أن التغيرات في درجة الحرارة هي التي تؤدي مباشرة إلى التدهور المعرفي.

وتستند هذه النتائج إلى دراسات سابقة تشير إلى أن النوم يكون أكثر كفاءة، وهو عامل مهم للوقاية من الخرف، عندما تتراوح درجة حرارة الغرفة بين 68 و77 درجة فهرنهايت (20 و25 درجة مئوية).

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • غلق 149 محلا غير ملتزم بخطة الدولة لترشيد استهلاك الكهرباء
  • جامعة الإسكندرية: ندرس تشكيل لجنة لترشيد استهلاك الطاقة بالكليات والمعاهد
  • لتجنب قطع الحرارة.. خطوات دفع فاتورة التليفون الأرضي أونلاين
  • جامعة الإسكندرية: تشكيل لجنة لترشيد استهلاك الطاقة علي مستوي الكليات والمعاهد
  • تشكيل لجنة لترشيد استهلاك الطاقة على مستوى كليات ومعاهد جامعة الإسكندرية
  • درجة الحرارة في مطارات المملكة
  • طرق سداد فاتورة الكهرباء إلكترونيًا لتجنب الغرامات
  • درجة الحرارة المثالية في المنزل للوقاية من التدهور المعرفي
  • نصيحة تخفّض قيمة فاتورة الكهرباء في الشتاء
  • غلق 157 محلا غير ملتزم بخطة ترشيد الكهرباء