1 تموز 1968 – 60 دولة توقع معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في جنيف بسويسرا
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
دمشق-سانا
1674 – إسبانيا وفرنسا وهولندا يوقعون تحالفاً ثلاثياً ضد بريطانيا.
1782 – قراصنة أمريكيون يهاجمون مدينة لوننبرغ.
1798 – وصول أسطول الحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون بونابرت إلى سواحل الإسكندرية.
1862 – تأسيس المكتبة الوطنية الروسية.
1890 – إنجاز خط تلغراف يصل بين جزر برمودا وكندا.
1904 – انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في طبعتها الثالثة بمدينة سانت لويس بميزوري في الولايات المتحدة.
1921- تأسيس الحزب الشيوعي الصيني.
1923 – البرلمان الكندي يوقف مؤقتاً الهجرة الصينية إلى بلاده.
1930 – الحكومة البريطانية توقع معاهدة استقلال العراق مع حكومة الملك فيصل الأول.
1936 – افتتاح محطة إذاعة بغداد.
1960 – اتحدت أرض الصومال (المستعمرة البريطانية السابقة) مع الصومال الإيطالية وشكلت جمهورية الصومال.
1962 – الإعلان عن استقلال رواندا وبوروندي.
1968 – 60 دولة توقع معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في جنيف بسويسرا.
1990 – ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية توحدان اقتصادياتهما رسمياً، وذلك بعدما وافقت الأولى على التعامل بالمارك عملة الثانية.
1991 – حل حلف وارسو رسمياً بعد اجتماع في براغ.
1994 – عودة ياسر عرفات إلى قطاع غزة بعد 27 سنة في المنفى.
1997 – المملكة المتحدة تنهي سيادتها على هونغ كونغ، وتنقل السيادة عليها إلى الصين.
2012 – منتخب إسبانيا لكرة القدم يفوز بكأس الأمم الأوروبية بعد تغلبه على المنتخب الإيطالي بأربعة أهداف مقابل لا شيء.
2013 – كرواتيا تصبح العضو الثامن والعشرين في الاتحاد الأوروبي.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف يقدم أوراق اعتماده
قدم السفير علاء حجازي إلى السيدة تاتيانا فالوفايا، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير العام لمكتب الأمم المتحدة بجنيف أوراق اعتماده مندوباً دائماً لجمهورية مصر العربية الدائم لدى الأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية والمنظمات الدولية الأخرى بجنيف، اليوم الموافق ١٨ نوفمبر ٢٠٢٤.
أكد السفير حجازي، خلال اللقاء الذي أعقب مراسم تقديم أوراق الاعتماد، على الأهمية البالغة التي توليها مصر لتعزيز العمل الأممي والدبلوماسية متعددة الأطراف، مؤكداً استمرار دعم مصر لوكالات الأمم المتحدة في مختلف المجالات.
من جانبها، أعربت السيدة فالوفايا عن تقديرها للتعاون المثمر القائم بين مكتبها والبعثة المصرية بجنيف، مشيرة إلى تطلعها لتعميق التعاون والتنسيق خلال المرحلة المقبلة. كما أكدت أهمية الدور الفاعل الذي تلعبه مصر في دعم منظومة الأمم المتحدة، خاصة في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه العمل متعدد الأطراف.