دمشق-سانا

1674 – إسبانيا وفرنسا وهولندا يوقعون تحالفاً ثلاثياً ضد بريطانيا.

1782 – قراصنة أمريكيون يهاجمون مدينة لوننبرغ.

1798 – وصول أسطول الحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون بونابرت إلى سواحل الإسكندرية.

1862 – تأسيس المكتبة الوطنية الروسية.

1890 – إنجاز خط تلغراف يصل بين جزر برمودا وكندا.

1904 – انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في طبعتها الثالثة بمدينة سانت لويس بميزوري في الولايات المتحدة.

1921- تأسيس الحزب الشيوعي الصيني.

1923 – البرلمان الكندي يوقف مؤقتاً الهجرة الصينية إلى بلاده.

1930 – الحكومة البريطانية توقع معاهدة استقلال العراق مع حكومة الملك فيصل الأول.

1936 – افتتاح محطة إذاعة بغداد.

1960 – اتحدت أرض الصومال (المستعمرة البريطانية السابقة) مع الصومال الإيطالية وشكلت جمهورية الصومال.

1962 – الإعلان عن استقلال رواندا وبوروندي.

1968 – 60 دولة توقع معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في جنيف بسويسرا.

1990 – ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية توحدان اقتصادياتهما رسمياً، وذلك بعدما وافقت الأولى على التعامل بالمارك عملة الثانية.

1991 – حل حلف وارسو رسمياً بعد اجتماع في براغ.

1994 – عودة ياسر عرفات إلى قطاع غزة بعد 27 سنة في المنفى.

1997 – المملكة المتحدة تنهي سيادتها على هونغ كونغ، وتنقل السيادة عليها إلى الصين.

2012 – منتخب إسبانيا لكرة القدم يفوز بكأس الأمم الأوروبية بعد تغلبه على المنتخب الإيطالي بأربعة أهداف مقابل لا شيء.

2013 – كرواتيا تصبح العضو الثامن والعشرين في الاتحاد الأوروبي.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: أوروبا تشهد زيادة في خطاب الكراهية والتمييز

جنيف-سانا

أكد المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك أن أوروبا تشهد زيادة في خطاب الكراهية والتمييز، داعياً إلى توخي الحذر بعد المكاسب السياسية التي حققها اليمين المتطرف في القارة.

ونقلت رويترز عن تورك قوله خلال مؤتمر صحفي في جنيف اليوم: “علينا توخي الحذر للغاية، لأن التاريخ يقول لنا إن التحقير من الآخرين والتقليل من شأنهم في أوروبا تحديداً ينذر بما سيأتي، إنه جرس إنذار يجب أن نقرعه”.

وأردف قائلاً: “شهدنا للأسف زيادة في خطاب الكراهية في أوروبا وزيادة في الخطاب التمييزي، ومن المهم أن يكون الزعماء السياسيون واضحين جداً في أنه لن يكون هناك تسامح على الإطلاق مع خطاب الكراهية أو أي محاولة للتقليل من شأن الآخرين”.

وأرجع تورك سبب صعود السياسات الشعبوية والمتطرفة إلى “جائحة كوفيد 19 وعواقبها، بما شمل ارتفاع تكاليف المعيشة التي حرمت شريحة كبيرة من السكان من حقوقها وأصابتها بخيبة أمل”.

وأضاف: “إن الأحزاب السياسية التقليدية لا تفكر أبداً في كيفية قيامها فعلياً بعملها للاستجابة لمظالم السكان والدوائر الانتخابية المشروعة”.

وحققت الأحزاب اليمينية المتطرفة مكاسب في البرلمان الأوروبي الشهر الماضي.

مقالات مشابهة

  • مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: أوروبا تشهد زيادة في خطاب الكراهية والتمييز
  • إضاءات على تأسيس دولة كينيا … وحقيقة زنجبار !!
  • منظمة هيومن أبيل البريطانية وبنك الطعام TFB يدشنان صرف 340 سلة غذائية لمؤسسة الحق في الحياة لأطفال الشلل الدماغي – عدن
  • 2 تموز 1966 – فرنسا تجري أول تجربة نووية رسمية بتفجير قنبلة في المحيط الهادي
  • زي النهارده.. وقعت «معركة أبريتاس» بين الرومان والقوط وانتهت بهزيمة الروم
  • إسرائيل تنفق 1.1 مليار دولار على الأسلحة النووية في 2023
  • الأمم المتحدة: الدبلوماسية هي السبيل الوحيد لإخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية
  • الصومال والحلم الكبير
  • الجيش البيلاروسي: مستعدون لاستخدام الأسلحة النووية التكتيكية