نجاد البرعي: حجم الإنجاز في مشروع توشكى كبير.. والعاملون مدنيون
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
قال نجاد البرعي عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، إنّ حجم الإنجاز الذي رآه في مشروع توشكى كبير، مشيرًا إلى أن المشروع أتاح عددا كبيرا من فرص العمل للمصريين في مختلف المجالات مثل السواقة والهندسة والعمالة الزراعية وغيرها.
تعرف على كيفية التعامل مع عداد المياه مسبق الدفع من شركة الجيزة فخر بن يوسف أفضل لاعب في مباراة المصري والجونة بالدوريوأضاف "البرعي"، في حواره مع الإعلامية هبة جلال مقدمة برنامج "الخلاصة"، على قناة "المحور": "كل العاملين هنا مدنيون، وهذا يدل على أن الشركة المسؤولة تنافس في السوق كغيرها من الشركات، وتدفع فواتير المياه والكهرباء والضرائب".
وتابع: "مشروع توشكى ليس مكانا محتكرا، وكل ما يقال حول عدم عدالة بيئة العمل غير صحيح، فالمدنيون هم من يعملون هنا، والتقيت عاملا زراعيا قال لي إنه يحصل على 7 آلاف جنيه".
وأوضح: "أرى أن الرسالة الإعلامية في حاجة إلى إعادة صياغة وأدوات مختلفة لتصل للناس لننقل لهم حقيقة ما يحدث على أرض الواقع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نجاد البرعي مشروع توشكى مجلس أمناء الحوار الوطني
إقرأ أيضاً:
بلا حياء.. الحرس الثوري الإيراني: أيدينا مكبلة ولسنا في وضع يسمح باتخاذ إجراء ضد إسرائيل
مع اقتراب الحرب في قطاع غزة من الشهر التاسع، كشف قائد في الحرس الثوري الإيراني، امس الاثنين، أن الظروف ليست ملائمة للقيام بإجراء مباشر ضد العدو الصهيوني مضيفاً “أيدينا مكبلة”.
وفي التفاصيل، قال قائد الجوفضائية للحرس الثوري أمير علي حاجي زاده بحضور عدد من عوائل ضحايا غزة قدموا إلى إيران: “أيدينا مكبلة ولسنا في وضع يسمح باتخاذ إجراء ضد إسرائيل”.
وأضاف: مضى ما يقارب 9 أشهر ونحن نشاهد الجرائم التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في فلسطين بدعم أمريكي وأوروبي.
كما قال: “بالنسبة لجميع شعبنا ومسؤولينا، هذه المشاهد مريرة للغاية، بالنسبة لنا، مرارة هذه المشاهد مضاعفة، في الوقت الذي نملك نحن القوة، لكن أيدينا مقيدة”.
– أسلحة من إيران
وخلال تصريحاته، قال: “بات واضحاً من الأسلحة بيد أحبائنا في فلسطين ولبنان وأماكن أخرى، فإن المساعدات والتزويد تتم بالفعل عبر إيران، ولم ولن نتهاون للقيام بكل ما يمكننا القيام به”، مضيفاً: “أننا سنظل مع المقاومة والشعب الفلسطيني أينما تسمح لنا قوتنا”.
وهذه التصريحات تأتي بينما تتواصل الحرب الإسرائيلية منذ أكتوبر الماضي، بعد هجوم غير مسبوق لحماس على الكيان الصهيوني في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، أسفر عن مقتل 1195 شخصا معظمهم مدنيون، حسب حصيلة لفرانس برس تستند إلى أرقام رسمية إسرائيلية، واحتجز المهاجمون 251 رهينة، ما زال 116 منهم في غزة، بينهم 42 يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم.
واستشهد ما لا يقل عن 37900 شخص في قطاع غزة، بحسب آخر حصيلة لوزارة الصحة الفلسطينية، أغلبهم مدنيون وأطفال.
ومنذ الإعلان عن هجوم حماس سارعت إيران إلى نفي علاقتها بما حدث، كذلك فعل زعيم “حزب الله” في لبنان، حسن نصر الله، مكرراً على نحو لافت عدم علمه بالضربة.