شرح محمود أحد العاملين بمشروع توشكى، مراحل زراعة النخيل بالمشروع، قائلا: "الزراعة تتم على 3 مراحل، الأولى هي التقويص، الثانية هي الخف، الثالثة هي التكميم للحفاظ على السباطة من الأمراض والأتربة للحصول على الجودة اللازمة للنخلة".

المرصد الأورومتوسطي: ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيين يندى له جبين الإنسانية بقيادة جواو ميجيل.

. تدريبات تأهيلية للاعبي الزمالك

وأضاف "محمود"، في حواره مع الإعلامية هبة جلال مقدمة برنامج "الخلاصة"، على قناة "المحور": "هناك مرحلة رابعة وهي مرحلة الجمع الذي يتم تنفيذه على أكثر من مرحلة، ونجمع الحبات المستوية حتى نقوم بتسويقها وبيعها".

وأكد أحد العاملين بمشروع توشكى، أن التنقيط هو الطريقة المتبعة في الري من أجل ترشيد استهلاك المياه، والإنتاجية عالية، وتنتج نخلة المجدول من 60 إلى 80 كيلو، وتزيد الإنتاجية من سنة لأخرى.

ولفت، إلى أنه يعمل في بداية المشروع عام 2019، وكانت المنطقة عبارة عن صحراء، لكن الوضع أصبح أفضل، وصار لدى مصرأكبر مزرعة في الشرق الأوسط، مواصلا: "أنا فخور بالعمل هنا، هذا المكان رائع، وننصح الشباب الذي يحتاج إلى فرصة عمل بالعمل هنا، لأن توشكى في حاجة إليكم".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مشروع توشكى النخيل

إقرأ أيضاً:

التنسيق الحضاري يدرج اسم محمود خليل في مشروع «عاش هنا».. ماذا تعرف عنه؟

أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، اسم السياسي محمود خليل في مشروع «عاش هنا» الذي يهدف للاحتفاء برموز مصر من الراحلين والأماكن التي عاشوا بها من خلال تقديم نبذة مختصرة عن مسيرتهم محملة على لوحة معدنية يجرى تعليقها على منزل الشخصية ويمكن قراءتها بالهواتف الذكية عبر تطبيق QR، وتم تعليق اللوحة على منزل محمود خليل بالعنوان: 1 شارع كافور بالجيزة.

وتتضمن اللوحة معلومات عن محمود خليل الذي ولد في 2 مايو 1877، درس الزراعة، وفي عام 1897 سافر إلى فرنسا لدراسة القانون في جامعة السوربون.

ومحمود خليل صاحب المتحف الذي يحمل اسمه، تولى وزارة الزراعة في حكومة الوفد في عام 1937، وفي الفترة من 1939 إلى 1940 تولى رئاسة مجلس الشيوخ.

شارك في تأسيس جمعية محبي الفنون الجميلة مع الأمير يوسف كمال عام 1924، له دور بارز في التبادل الثقافي بين مصر وفرنسا خلال النصف الأول من القرن العشرين، وكان عضوًا بالأكاديمية الفرنسية للفنون الجميلة.

كان من هواة اقتناء روائع الأعمال الفنية والكنوز النادرة في العالم، التي زيَّن بها قصره المشيد على النيل، وقبل وفاة زوجته أوصت بتحويل القصر ومقتنياته إلى متحف فني.

من مقتنيات محمود خليل: لوحة فان جوخ الشهيرة «زهرة الخشخاش»، ولوحة «الحياة والموت» لجوجان إلى جانب أهم المجموعات العالمية وأكثرها شهرة، بما تضمه من أعمال فنية ولوحات تنتسب جميعها إلى الفنانين الرواد الذين اقترنت أسماؤهم بميلاد الاتجاهات والتحولات الفنية المتلاحقة التي شهدتها الحركة التشكيلية في أوروبا، خاصة في فرنسا خلال القرن التاسع عشر.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مشاركة محمود فوزي بالجلسة العامة لمجلس النواب
  • احذر.. قطع النخيل يعرضك لغرامة 5 آلاف جنيه طبقا لقانون الري
  • وزير الإسكان: جار طرح مرحلة جديدة من «بيت الوطن» للمصريين العاملين بالخارج
  • التنسيق الحضاري يدرج اسم محمود خليل في مشروع «عاش هنا».. ماذا تعرف عنه؟
  • مديرية التضامن الاجتماعي بالإسماعيلية تعقد لقاءات تدريبية لتطوير أداء العاملين في الحضانات
  • تضامن الإسماعيلية تعقد لقاءات تدريبية لتطوير أداء العاملين في الحضانات
  • نص مشروع القرار حول حماية المدنيين في السودان الذي وزعته بريطانيا على أعضاء مجلس الأمن للتصويت عليه غداً الاثنين
  • آليات حديثة لـ تقديم طلبات اللجوء بمشروع قانون جديد
  • ما الذي نعرفه عن مشروع إستير الخطير ضد المنطقة؟ وما علاقة ترامب؟
  • مكافأة نهاية الخدمة للموظفين .. قيمتها وضوابط الحصول عليها بمشروع قانون العمل