أشرف سالمان: مصر تتوسط العالم أجمع وتتميز بطقس معتدل
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
قال أشرف سالمان، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن المقريزي لخص موقع مصر في الماضي بأن الأقاليم السبعة تتوسطها مصر، «مصر تقع في الإقليم الثالث الذي يتميز بالطقس المعتدل، وفيه لطف في درجات الحرارة والطقس الجميل وفيه توسط للعالم أجمع».
مصر برها النيل وقدمها في البحروأضاف سالمان، خلال المؤتمر الصحفي لإعلان تفاصيل النسخة الثانية من مهرجان العلمين، أن جمال حمدان في أعظم مجلد من 4 نسخ كتب عن شخصية مصر قائلا إن مصر برها النيل وقدمها في البحر.
وتابع: «التاريخ والمتعلمين والمثقفين يرون مصر، والقيادة السياسية والمنظومة التي يتعاون فيها شركاء التنمية والقطاع الخاص ومقدمي الخدمات والفنانين والإعلاميين الذين لديهم دور كبير للغاية في تطور هذا البلد قدما يثبت أننا قادمين، بصرف النظر عن كل المعوقات التي حدثت في الاقتصاد العالمي والمحلي والناشئة في 2019 وحتى 2024».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين الجديدة أشرف سالمان المتحدة
إقرأ أيضاً:
المطران عطا الله حنا: يجب أن تتوقف الحرب التي يدفع فاتورتها المدنيين الأبرياء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم في كنيسة القيامة في القدس القديمة، وفدا كنسيا من كندا، الذين وصلوا في زيارة تضامنية مع شعبنا وبهدف المنادة بوقف الحرب وتحقيق العدالة في الأرض المقدسة.
وقد رحب بهم مثمناً ومقدرًا هذه الزيارة وما تحمله من رسائل إنسانية وروحية وحضارية، لا سيما أن المظالم التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني يجب أن تحرك كل إنسان حر في هذا العالم والكنائس المسيحية في عالمنا يجب أن تنادي دوما بتحقيق العدالة ونصرة شعبنا وتحقيق أمنياته وتطلعاته الوطنية.
ولكن يبقى مطلبنا الأساسي في هذه الأيام العصيبة هو أن تتوقف حرب الإبادة والتطهير العرقي، والتي تستهدف قطاع غزة ناهيك عن المؤامرات التي تستهدف الضفة الغربية وما تتعرض له مدينة القدس.
وقال إن مدينة القدس مدينة مقدسة في الديانات التوحيدية الثلاث ومن المفترض أن تكون مدينة للسلام ولكن واقعها اليوم لا يشير إلى أنها مدينة للسلام بسبب سياسات ظالمة تستهدف الفلسطينيين في مقدساتهم وأوقافهم وإحيائهم وكافة تفاصيل حياتهم.
لسنا دعاة حروب وعنف وقتل فنحن لا نؤمن بالحروب والتي نعتقد بأنها شر مطلق وننادي بأن تتوقف الحروب والنزاعات في كل مكان في هذا العالم ، أما في فلسطين فهنالك نزيف لم يندمل منذ عشرات السنين حيث ان هنالك شعبا فلسطينيا يتوق الى العيش بحرية وكرامة وسلام في وطنه وفي أرضه المقدسة .
وهذا الشعب يستحق أن يعيش بحرية وسلام في وطنه مثل باقي شعوب العالم.
وضع الوفد في صورة ما تتعرض له مدينة القدس كما تحدث بإسهاب عن الكارثة الإنسانية التي يتعرض لها أهلنا في غزة بسبب العدوان، وضرورة العمل على وقف الحرب والتي يدفع فاتورتها المدنيين الأبرياء، كما أجاب على عدد من الأسئلة والاستفسارات.