أنقرة

تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعى، فيديو يبرز غضب السوريين بسبب ما حدث  ما حدث من الاعتداء على السوريين وممتلكاتهم في ولاية قيصري التركية.

وأظهر الفيديو قيام بعض المواطنين فى المناطق التي تسيطر عليها القوات المسلحة التركية بسوريا بإنزال وتمزيق الأعلام التركية في الأماكن التي تسيطر عليها تركيا في سوريا.

وتم إنزال العلم التركي على الجانب السوري من بوابة أونجو بينار الحدودية الخاضعة لسيطرة الجيش السوري الحر، كما شهدت بعض المناطق رشق للشاحنات التركية بالحجارة والاعتداء على من فيها وإحراقها.

وجاءت هذه الأحداث، عقب الفوضى التي اندلعت بسبب واقعة الاعتداء جنسيا من قبل سوري على طفلة تركية في قيصري، مما ادى الى هجوم الأتراك لسوريين في ولاية قيصري التركية..

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ك.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: احتجاجات اعتداء العلم التركي

إقرأ أيضاً:

مفاجأة جديدة بشأن اغتيال حسن نصر الله.. ما علاقة سوريا؟

كشفت صحيفة «فايننشال تايمز» الأمريكية، عن أن ما ساعد الاحتلال الإسرائيلي في توجيه الضربات المتتالية واستهداف قادة حزب الله هو عمق وجودة معلوماته الاستخبارية.

وأشارت الصحيفة إلى أن سبب نجاح إسرائيل في اغتيال حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله، هو تدخل الحزب في الحرب التي دارت بسوريا، إذ كشف الكثير من أوراقه.

توسيع الاستخبارات الإسرائيلية بعد فشل محاولة اغتيال نصر الله في 2006

وحاول جيش الاحتلال الإسرائيلي قتل نصر الله 3 مرات متتالية خلال حربه مع حزب الله في عام 2006، إذ كانت أول محاولة فاشلة بسبب خطأ إحدى الغارات في هدفها، بينما باقي المحاولات باءت بالفشل بسبب عدم تمكنهم من اختراق التحصينات الخرسانية للمخبأ تحت الأرض.

ومن بعد ذلك، قامت الاستخبارات الإسرائيلية بتوسيع نطاق المراقبة إذ حللت الوحدة المتقدمة 8200 ومديرية الاستخبارات العسكرية أمان، كميات ضخمة من البيانات التي تضمنت جميع أنشطة الجناح العسكري والقادة البارزين.

وكانت مشاركة حزب الله في الحرب السورية عام 2011 التي سهلت رصد تحركاتهم وكشفهم بسهولة بسبب استخدامهم أنظمة اتصال قديمة وتقليدية قابلة للرصد كالهواتف الذكية واللاسلكي.

وعلى الجانب الآخر، اضطر الحزب لمشاركة معلوماته واتصالاته مع أجهزة الاستخبارات السورية والروسية والتي رصدها الأمريكيون بشكل منتظم.

إسرائيل تستخدم بيانات نعي القتلى

وكانت الحرب في سوريا السر الذي كشف معلومات ضخمة للاستخبارات الإسرائيلية التي حللتها فورًا وقامت بدراساتها، ومنها بيانات نعي القتلى التي كان يستخدمها الحزب بانتظام.

واحتوت هذه البيانات على معلومات مهمة وقيمة بالرغم من أنها صغيرة، مثل مدينة القتيل ومكان مقتله، ودائرة أصدقائه، وحتى جنازات الكثير من القادة.

وحاول جيش الاحتلال الإسرائيلي ألا يقع في نفس الخطأ مرة أخرى، وحرص على اقتناص اللحظة المناسبة لاغتيال نصر الله حيث تتبعوه في مخبأه، وشنوا هجوما بـ80 قنبلة فتاكة ما أدى إلى تدمير 6 مبانٍ سكنية.

مقالات مشابهة

  • مصادر بالجيش السوري: إسرائيل أسقطت عشرات الصواريخ الإيرانية التي حلقت فوق سوريا
  • تركيا تدين الاعتداء على مقر السفير الإماراتي بالخرطوم
  • خوفا من الاعتداء عليها.. سقوط سيدة من الطابق الرابع بأكتوبر
  • إيران ترسل المساعدات إلى لبنان عبر سوريا بسبب تهديدات إسرائيلية
  • بشكتاش يفوز على قيصري سبور في الدوري التركي
  • مفاجأة جديدة بشأن اغتيال حسن نصر الله.. ما علاقة سوريا؟
  • الأمم المتحدة: تدفق اللاجئين من لبنان إلى سوريا مستمر بسبب التصعيد
  • أكاديمية سوس ماسة تخرج عن صمتها بخصوص فيديو الاعتداء على تلميذ داخل حافلة مدرسية
  • الدفاع التركية تعلن قتل عنصرين من الوحدات شمالي سوريا
  • مجلس الوزراء: بسبب الظروف الطارئة المصاحبة للعدوان على أراضي لبنان وتسهيلاً لدخول الوافدين يوقف العمل بقرار مجلس الوزراء رقم 46 م.و لعام 2020 وتعديلاته المتضمن تصريف مبلغ 100 دولار أمريكي أو ما يعادله بإحدى العملات الأجنبية التي يقبل بها مصرف سورية المركز